دلوقت في تفسير ابن كثير لما بيفسر: وإذ أخذ ربك من بني آدم... الآية. بيقول ان في عالم الارواح فيه ارواح بتخير تيجي الدنيا وللا ما تجيش وبيتعرض عليها حياتين وفقا لاختياراتهم هم الحياة اللي ح يعيشها لو اختار الشر والحياة اللي ح يعيشها لو اختار الخير وحتى بيستدل بالكلام ده بآية وهديناه النجدين. وبيعرض عليهم الامانة ومكافئتها والعقوبة واللي بيختار من عالم الارواح ويقبل ربنا بيبعته وبيستدل على كده بآية إنا عرضنا الأمانة..الآية
بجد؟
انا مش باكذب ابن كثير، انا باستفهم لاكون فاهمة غلط، هي من حيث المنطق تمشي لان الانسان هو المخلوق الوحيد اللي عنده حرية اختيار، بس بجد يعني مليارات البشر دول اختاروا البلوة دي؟ طب انا، وانا عارفة، طول عمري غبية وباخد قرارات غلط، فعادي يعني لما اتهور واقبل امانة وارجع اضرب نفسي بالجزمة، بس كل الاخوة الزملاء دول اختاروا زيي؟
الكلام ده صحيح كده وللا انا فاهمة غلط؟
فسرى كلامك شوية
ReplyDelete!!
ممكن تقرى كذا أسلةب تفسير من مصادر مختلفة لنفس الأية
* أسلوب
ReplyDeleteتفسير الأية بطريقة مبسطة
ReplyDeleteايه الكلام ده .. آية سورة الأعراف المقصود بيها الإشهاد على ربوبية الخلق .. ان ربنا أشهد الخلق جميععاً على ربوبيته وخلقهم على فطرة التوحيد فحق عليهم العذاب إن أغواهم الشيطان كما توعدهم عن فطرتهم التي طرهم الله عليها وهي التوحيد
ReplyDeleteوآدي تفسير ابن كثير ملقيتش فيه أي حاجه من اللي بتقوليها دي
اكتبي النص الملتبس ونفهموا مع بعض
لأ أنا محدش خيرنى
ReplyDeleteولو كان حصل كنت اترددت آخد أى قرار يعنى
برج الميزان بقى
ما هي الامأنة
ReplyDeleteقيل انها الفرائض
وقيل انها الطاعه
وقيل انها الدين والفرائض والحدود
وقيل ايضا الصلاة والصوم والغسل من الجنابه
وكلها راجعه الي التكليف
فلما عرض الله عز وجل علي السماوات والارض والجبال الخ الامانه رفضو ودي مش معصيه
وهناك فرق بين العرض بالتكليف والتكليف
زي مثلا
تصلي يا محمد خمسين مره
و
صلي يا محمد خمس مرات
هذا عرض بالتكليف وهذا تكليف
***
الانسان هنا المقصود به سيدنا ادم وحده
وليس كل البشر لان سيدنا ادم هوه ابو البشر
وهوه الانسان الوحيد الموجود وقتها
عند عرض الامانه
فالدين عند الله الاسلام من اول الخلق
*
يبقي الامانه مش بلوه دا عرض بالتكليف فقبله ادم وكان ادم ظلوما جهولا
اي غرًا بأمر الله
يعني طاعة ربنا مش بلوه يا اخت نواره
*********************
*****************
وفي تفسير بن كثير ايضا يوجد هذا
وقال مقاتل بن حيان: إن الله حين خلق خلقه، جمع بين الإنس والجن، والسموات والأرض والجبال، فبدأ بالسموات فعرض عليهن الأمانة وهي الطاعة، فقال لهن: أتحملن هذه الأمانة، ولكن على الفضل والكرامة والثواب في الجنة ...؟ فقلن: يا رب، إنا لا نستطيع هذا الأمر، وليست بنا قوة، ولكنا لك مطيعين. ثم عرض الأمانة على الأرضين، فقال لهن: أتحملن هذه الأمانة وتقبلنها مني، وأعطيكن الفضل والكرامة (8) ؟ فقلن: لا صبر لنا على هذا يا رب ولا نطيق، ولكنا لك سامعين مطيعين، لا نعصيك في شيء تأمرنا به. ثم قرب آدم فقال له: أتحمل هذه الأمانة وترعاها حق رعايتها؟ فقال عند ذلك آدم: ما لي عندك؟ قال: يا آدم، إن أحسنت وأطعت ورعيت الأمانة، فلك عندي الكرامة والفضل وحسن الثواب في الجنة. وإن عصيت ولم ترْعَها حق رعايتها
وأسأت، فإني معذبك ومعاقبك وأنزلك النار. قال: رضيت [يا] (1) رب. وتَحمَّلها (2) ، فقال الله عز وجل: قد حَمَّلْتُكَهَا. فذلك قوله: { وَحَمَلَهَا الإنْسَانُ } . رواه ابن أبي حاتم.
_
والله اعلم
طيب
ReplyDeleteاما ارجع من الشغل ح انقل لكوا النص
بس ممكن يا طفاطيفو تفتح عند تفسير ابن كثير التلات ايات
اللي هي عرض الامانة والاشهاد واية وهديناه النجدين لو سمحت
معلش ح اتعبك معايا
- التفسير مش المختصر -
لان فيه عدة روايات
وتعملهم كوبي بيست وانا انزل لك التعليق من هنا في الشغل واشاور لك على الحتة اللي لخبطتني عشان تفهموها لي
افطرى
ReplyDeleteتحياتي
تفسير ابن كثير : آية الإشهاد
ReplyDeleteتفسير ابن كثير : آية الأمانة
تفسير ابن كثير : وهديناه النجدين
معلش أنا قريت البوست تاني ومن آخر فقرة واضح ان في لبس جااااااااامد أوي في مفهوم مين اللي قبل الأمانة (وده مش مهم) لكن اللبس الكبير في مفهوم الأمانة
ReplyDeleteانا حاسة انك ملخبطة ال 3 ايات في بعض
ReplyDeleteهديناه النجدين يعني الانسان حر قدامه طريق الخير وطريق الشر يختار زي ماهو عايز ويتحمل تبعات اختياراته
واية واذ اخذ ربك من بني ادم من ظهورهم وذريتهم واشهدهم ..الاية
فيه قولين واحد بيقول ان دا حدث فعليا ان ربنا اشهد الخلائق كلهم على انه الله وشهدوا له بذلك وقول تاني بيقول ان دا حدث من خلال الحجج والايات والرسل واشياء كتير تشهد بوحدانيته سبحانه وفي ناس اصرت انها ماتشوفش الدلائل دي كلها واختارت الكفر
والقول الاول اقرب للصحة واقره اغلب المفسرين
اما انا عرضنا الامانة ..الاية فهي والله اعلم ان المخلوق يكون مخير ومش مسير ولا مجبور على الطاعة وكل المخلوقات رفضتها وعرفت قدر نفسها وانها مش قد الاختبار الصعب دا والانسان هو الوحيد اللي قبل
ودي اعتقد النقطة اللي محيراكي
عموما دا حسب فهمي البسيط وهتابع النقاش
سبحان الله انا كنت لسه قريب بقول طب انا ماحدش سألني ولا انا وافقت :)
طيب أنا استمخيت من التفسير دا بصراحة ! ما تكدبيش ابن كثير..
ReplyDeleteشوفي الغزالي بيقول ايه في إحياء علوم الدين:
وعن هذا شنع أهل العلم بظاهر التفسير على أهل التصوف من المقصرين المنسوبين إلى التصوف في تأويل كلمات في القرآن على خلاف ما نقل عن ابن عباس وسائر المفسرين وذهبوا إلى أنه كفر فإن صح ما قاله أهل التفسير فما معنى فهم القرآن سوى حفظ تفسيره وإن لم يصح ذلك فما معنى قوله صلى الله عليه وسلم من فسر القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار فاعلم أن من زعم أن لا معنى للقرآن إلا ما ترجمه ظاهر التفسير فهو مخبر عن حد نفسه وهو مصيب في الإخبار عن نفسه ولكنه مخطئ في الحكم برد الخلق كافة إلى درجته التي هي حده ومحطه بل الأخبار والآثار تدل على أن في معاني القرآن متسعا لأرباب الفهم. قال علي رضي الله عنه إلا أن يؤتى الله عبدا فهما في القرآن فإن لم يكن سوى الترجمة المنقولة فما ذلك الفهم.
* * *
وجملة ما نقلناه من الآثار في فهم القرآن يناقض هذا الخيال فبطل أن يشترط السماع في التأويل وجاز لكل واحد أن يستنبط من القرآن بقدر فهمه وحد عقله وأما النهي فإنه ينزل على أحد وجهين أحدهما أن يكون له في الشيء رأي وإليه ميل من طبعه وهواه فيتأول القرآن على وفق رأيه وهواه وليحتج على تصحيح غرضه ولو لم يكن له ذلك الرأي والهوى لكان لا يلوح له من القرآن ذلك المعنى وهذا تارة يكون مع العلم كالذي يحتج ببعض آيات القرآن على تصحيح بدعته وهو يعلم أنه ليس المراد بالآية ذلك ولكن يلبس به على خصمه وتارة يكون مع الجهل ولكن إذا كانت الآية محتملة فيميل فهمه إلى الوجه الذي يوافق غرضه ويرجح ذلك الجانب برأيه وهواه فيكون قد فسر برأيه أي رأيه هو الذي حمله على ذلك التفسير ولولا رأيه لما كان يترجح عنده ذلك الوجه وتارة قد يكون له غرض صحيح فيطلب له دليلا من القرآن ويستدل عليه مما يعلم أنه ما أريد به.
انا جيت
ReplyDeleteثانية واحدة اجيب الكتاب
اهي يا شباب
ReplyDeleteاهي دي الحتة اللي فهمت منها ان مش آدم بس اللي اتسأل
فهموني بقى
وهكذا قال ابن جريج وعن ابن أشوع أنه قال لما عرض الله عليهن حمل الأمانة ضججن إلى الله ثلاثة أيام ولياليهن وقلن ربنا لا طاقة لنا بالعمل ولا نريد الثواب ثم قال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا هارون بن زيد بن أبي الزرقاء الموصلي حدثنا أبي حدثنا هشام بن سعد عن زيد بن أسلم في هذه الآية" إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض " الآية قال الإنسان بين أذني وعاتقي فقال الله عز وجل إني معينك عليها إني معينك على عينيك بطبقتين فإذا نازعاك إلى ما أكره فأطبق ومعينك على لسانك بطبقتين فإذا نازعك إلى ما أكره فأطبق ومعينك على فرجك بلباس فلا تكشفه إلى ما أكره
ماهي موجودة اهي يا طفاطيفو في اللنكات
فهموهالي بالراحة كده وانا ح ابص تاني على الحتت التانية اللي لخبطتني وارجع اجيبها لكوا
إن الأمانة والوفاء نزلا على ابن آدم مع الأنبياء فأرسلوا به فمنهم رسول الله ومنهم نبي ومنهم نبي رسول ونزل القرآن وهو كلام الله وأنزلت العجمية والعربية فعلموا أمر القرآن وعلموا أمر السنن بألسنتهم ولم يدع الله تعالى شيئا من أمره مما يأتون وما يجتنبون وهي الحجج عليهم إلا بينه لهم فليس أهل لسان إلا وهم يعرفون الحسن والقبيح ثم الأمانة أول شيء يرفع ويبقى أثرها في جذور قلوب الناس ثم يرفع الوفاء والعهد والذمم وتبقى الكتب فعالم يعمل وجاهل يعرفها وينكرها ولا يحملها حتى وصل إلي وإلى أمتي ولا يهلك على الله إلا هالك ولا يغفل إلا تارك فالحذر أيها الناس وإياكم والوسواس الخناس فإنما يبلوكم أيكم أحسن عملا
ReplyDeleteانا ح انزل لكوا كل المقاطع اللي لخبطتني ونتكلم فيها سوا
انا طول عمري حاسة ان مجيتي في الدنيا دي زنبة واتعملت فيا
ReplyDeleteمش ممكن اكون انا اللي عملت الزنبة دي في نفسي
استنوا ح اجيب لكوا بقية المقتطفات وتفهموهالي
ReplyDeleteمن غير قلة ادب بالمناسبة يعني
مات ابن للضحاك بن مزاحم ابن ستة أيام قال : فقال يا جابر إذا أنت وضعت ابني في لحده فأبرز وجهه وحل عنه عقده فإن ابني مجلس ومسئول ففعلت به الذي أمر فلما فرغت قلت يرحمك الله عما يسأل ابنك من يسأله إياه قال يسأل عن الميثاق الذي أقر به في صلب آدم قلت يا أبا القاسم وما هذا الميثاق الذي أقر به في صلب آدم ؟ قال : حدثني ابن عباس إن الله مسح صلب آدم فاستخرج منه كل نسمة من خالقها إلى يوم القيامة فأخذ منهم الميثاق أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا وتكفل لهم بالأرزاق ثم أعادهم في صلبه فلن تقوم الساعة حتى يولد من أعطي الميثاق يومئذ فمن أدرك منهم الميثاق الآخر فوفى به نفعه الميثاق الأول ومن أدرك الميثاق الآخر فلم يقر به لم ينفعه الميثاق الأول ومن مات صغيرا قبل أن يدرك الميثاق الآخر مات على الميثاق الأول على الفطرة فهذه الطرق كلها مما تقوي وقف هذا على ابن عباس والله أعلم.
ReplyDeleteاهي دي مقاطع كافية تقدروا تعبروا عن نفسكوا على ما اجيب الباقي من البداية والنهاية كمان
وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم " الآيات قال فجمعهم له يومئذ جميعا ما هو كائن منه إلى يوم القيامة فجعلهم في صورهم ثم استنطقهم فتكلموا وأخذ عليهم العهد والميثاق " وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى " الآية قال فإني أشهد عليكم السماوات السبع والأرضين السبع وأشهد عليكم أباكم آدم أن تقولوا يوم القيامة لم نعلم بهذا اعلموا أنه لا إله غيري ولا رب غيري ولا تشركوا بي شيئا وإني سأرسل إليكم رسلا لينذروكم عهدي وميثاقي وأنزل عليكم كتبي قالوا نشهد أنك ربنا وإلهنا لا رب لنا غيرك ولا إله لنا غيرك فأقروا له يومئذ بالطاعة ورفع أباهم آدم فنظر إليهم فرأى فيهم الغني والفقير وحسن الصورة ودون ذلك فقال : يا رب لو سويت بين عبادك ؟ قال إني أحببت أن أشكر ورأى فيهم الأنبياء مثل السرج عليهم النور وخصوا بميثاق آخر من الرسالة والنبوة فهو الذي يقول تعالى "
ReplyDeleteانت كاتبة فى البوست :
ReplyDeleteمليارات البشر اختاروا البلوة دى ؟
-----
انه بلوة ؟
نوارة فين المشكلة تحديدا ؟
ReplyDeleteربنا عرض الامانة على كل مخلوقاته يعبدوا ربنا اختياري ولا اجباري كلهم قالوا اجباري الا الانسان قال اختياري وقبل الامانة العظيمة
بناءا على كدا بقى مخير مش مسير
وربنا لما خلق ادم اشهد كل نسله وذريته الى يوم القيامة انه هوالله لا اله الا هو
وهما شهدوا
فين المشكلة تحديدا بجد انا مش مستوعبة ايه اللي محيرك اوي كدا ؟
دلوقت اللي انا فهمته من الكلام ده ان البني ادم بيتعرض عليه حياته قبل ما ييجي في الدنيا وبيتقال له اللي مفروض يعمله وكده وهو بيوافق
ReplyDeleteانا فهمت كده صح؟
وللا حد يفهمني صح
لا فهمتي غلط
ReplyDeleteالبني ادم زمان اول ماتخلق آدم عليه السلام ربنا عرفه وعرف نسله انه هو الله لا اله الا هو وكلهم شهدوا بكدا وربنا في خلال حياتهم هيبعت رسل وايات وحاجات كتير تدل عليه عشان ماحدش يجي يوم القيامة ويقول ماعرفش ماحدش قالي
انما حياته والمفروض يعمل ايه لا خالص مافيش كدا
انا قريت كل اللينكات والكلام اللي انتي ناقلاه مافيش حاجة بتقول كدا خالص لو في وانا ماخدتش بالي هاتيلي الحتة ينوبك فيا ثواب
وليه ابن كثير يا امي دا صعب اوي ماله الشيخ الشعراوي ولا حتى في ظلال القرآن لسيد قطب
امال ازاي لما الضحاك ابنه مات قال ح يتسئل على اللي شهد عليه في الغيب؟
ReplyDeleteقصده هيتسأل من ربك ومادينك ومن نبيك الاسئلة اللي بنتسألها اول ما ندفن فقالوله لا هو مات على الفطرة على الميثاق الاول قبل ما يكلف ويشهد ان لا اله الا الله ويعبد الله مختارا وهو حسب الرواية الموجودة سموه الميثاق التاني
ReplyDeleteيعني واحد مات وهو عنده 6 ايام مش هيتسأل على حاجة لانه مات على الفطرة اللي هي الميثاق الاول لما ربنا اشهد العباد انه هو الله لسه غير مكلف ولم يوضع في اختبار ولا اختيار يعني لسه مافيش ميثاق تاني
بس هو مات طفل، ومع ذلك ح يتسئل، طب ح يتسئل ازاي الا اذا كان مسئول؟ يبقى هو طفل اه بس روحه مسئولة
ReplyDeleteوللا ايه؟
ومن مات صغيرا قبل أن يدرك الميثاق الآخر مات على الميثاق الأول على الفطرة
ReplyDeleteيعني مش هيتسأل اصلا لانه مات على الفطرة على الميثاق الاول مات بيشهد ان لا اله الا الله حتى لو عمره ساعة
مش في حديث بيقول كل مولود يولد على الفطرة فابواه يهودانه او ينصرانه او يمجسانه
ReplyDeleteالفطرة هي الاساس والكل بيتولد عليها حتى اشعار اخر لما يبلغ سن التكليف ويختار بارادته هو هيعمل ايه
مش عارفة، انا الحتة دي ملخبطاني
ReplyDeleteمش عارفة اشرح بالظبط ايه اللي ملخبطني
بس انا متلخبطة
يعني هو دلوقت اتعرض الامانة على مين؟ ولما طلعوا من ضهر ادم ايه بقى؟ ها؟ وابن الضحاك بيتسئل على ايه؟
الرد اللي انا كتبته اتبعت ولا لا؟
ReplyDeleteاحتياطي
الامانة اتعرضت على كل مخلوقات ربنا
كلهم رفضوها
الانسان هو اللي قبلها
ربنا لما خلق ادم اشهده واشهد كل ذريته انه هو الله وحده لا شريك له وكلهم شهدوا
الضحاك لما ابنه مات كان فاكره هيتسأل عن الميثاق الاول قالوله لا لان الميثاق الاول يعني الفطرة والولد عنده 6 ايام يعني لسه على الميثاق الاول فمش هيتسأل على حاجة مات على الفطرة
يا نوارة اللي حمل الأمانة آدم
ReplyDeleteواللي ربنا أشهدهم ألست بربكم هم ذرية آدم
سيدنا آدم حمل الأمانة وأشفقت من حملها السماوات والأرض .. مش احنا قبلنا وعملنا كده ليه
وبعدين ربنا خلق الإنس والجن لكده
دي حاجه
اللي أشهدوا هما ذررية آدم .. أشهد االله أهل اليمين واليسار أنه رب الكون .. فشهدوا .. فمن جحد وأغواه الشيطان استحق عذاب الله
اللي مقصود ان كل إنسنا ربنا خلقه على فطرة التوحيد .. أن الله هو الرب .. وتوعد الشيطان بني آدم بأن يضلهم .. فمن ضل وجحد ربوبيته فقد استحق عذابه
أشوف اللي ملخبطك وأقول لحضرتك
نواره هانم .. نركز كده
ReplyDeleteربنا خلقنا جميعاً من نسل آدم .. وبقدرته أخرج النسل (حتى رأى آدم نسله ورأى سيدنا داوود مضيئاً إلخ) وأشهد النسل أنه الله
لا أرواح ولا الكلام ده .. أخرج النطف التي سنخلق منها مثلاً .. أخرج ايه بالظبط ده ربنا
المهم .. دول اللي خرجوا من ظهر سيدنا آدم شهدوا أن الله هو الرب .. تمام كده
كل واحد بيسأل في القبر .. طبعاً .. والسؤال غير الحساب
سؤال القبر من ربك من نبيك .. انما الحساب هو ميزان الأعمال .. الذنوب مقابل الحسنات ده في الآخرة أمام الله مش في القبر (لكن في عذاب القبر وده برضه بأمر الله لكن الملائكة مش هي اللي بتحاسب) .. فسؤال القبر عن ما شهدنا به .. اللذي لم يصل سن التكليف لم يشهد إلا ما أشهده الله من أنه هو الرب. لكنه غير مكلف فلا يحاسب على أعماله. وهي دي الفطره
ده بالنسبه للسؤال
فنون انا نزلت كل اللي جاني منك في التعليقات
ReplyDeleteانا ح اقرا ردود مصطفى
أجاوب باختصار على أسئلتك رقم 29
ReplyDeleteاتعرضت الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها .. وأشفقن منها .. وقبل حملها آدم
إن الله تعالى حين خلق خلقه جمع بين الإنس والجن والسماوات والأرض والجبال فبدأ بالسماوات فعرض عليهن الأمانة وهي الطاعة فقال لهن أتحملن هذه الأمانة ولكن على الفضل والكرامة والثواب في الجنة ؟ فقلن يا رب إنا لا نستطيع هذا الأمر وليس بنا قوة ولكنا لك مطيعين ثم عرض الأمانة على الأرضين فقال لهن : أتحملن هذه الأمانة وتقبلنها مني وأعطيكن الفضل والكرامة في الدنيا ؟ فقلن لا صبر لنا على هذا يا رب ولا نطيق ولكنا لك سامعين مطيعين لا نعصيك في شيء أمرتنا به ثم قرب آدم فقال له أتحمل هذه الأمانة وترعاها حق رعايتها ؟ فقال عند ذلك آدم ما لي عندك ؟ قال يا آدم إن أحسنت وأطعت ورعيت الأمانة فلك عندي الكرامة والفضل وحسن الثواب في الجنة وإن عصيت ولم ترعها حق رعايتها وأسأت فإني معذبك ومعاقبك وأنزلك النار قال رضيت يا رب وأتحملها فقال الله عز وجل عند ذلك قد حملتكها فذلك قوله تعالى : " وحملها الإنسان "
----------------
حادثة تانية منفصلة
لما ربنا أخرج من ظهر آدم ذريته (البنيآدمين) أشهدهم جميعا أهل اليمين واليسار .. ألست بربكم؟ قالوا بلى أي شهدوا له سبحانه بالربوبية
فمن جحد وكفر بعد ذلك حق عليه العذاب .. بعذ ذلك يعني لما يتولد ويكلف ويعمل
يعني انت يا بني آدم عرفت وشهدت اني الله هو ربك .. فلو بعد كده كفرت بذلك وجحدته استحققت عذاب الله
لأننا لو البشر مكانوش شهدوا قبلاً لله بالربوبية .. فليه يبقوا كفروا وجدوا .. ما هم لازم علشان يكفروا يبقوا آمنوا قبلاً ليكفروا بما آمنوا به .. فاهمه الحته دي؟
-------------------------------
العيل الصغير بيتسأل على ايه .. بيتسئل على ما شهد به .. هو شهد سلفاً أن الله هو ربه .. فيسأل على ذلك (زي ما سيدنا محمد (ص) لقن إبراهيم وهو طفل) .. ده مش حساب .. ده سؤال القبر
الحساب هو ميزان الأعمال ويكون للمكلف أمام الله يوم القيامة مش في القبر
got it? :D
طب استنى ثانية واحدة بس
ReplyDeleteايه معنى الكلام ده؟:
إن الأمانة والوفاء نزلا على ابن آدم مع الأنبياء فأرسلوا به فمنهم رسول الله ومنهم نبي ومنهم نبي رسول ونزل القرآن وهو كلام الله وأنزلت العجمية والعربية فعلموا أمر القرآن وعلموا أمر السنن بألسنتهم ولم يدع الله تعالى شيئا من أمره مما يأتون وما يجتنبون وهي الحجج عليهم إلا بينه لهم فليس أهل لسان إلا وهم يعرفون الحسن والقبيح ثم الأمانة أول شيء يرفع ويبقى أثرها في جذور قلوب الناس ثم يرفع الوفاء والعهد والذمم وتبقى الكتب فعالم يعمل وجاهل يعرفها وينكرها ولا يحملها حتى وصل إلي وإلى أمتي ولا يهلك على الله إلا هالك ولا يغفل إلا تارك فالحذر أيها الناس وإياكم والوسواس الخناس فإنما يبلوكم أيكم أحسن عملا
--------
وبعد كده هو ليه قال حملها الانسان ما قالش حملها آدم؟
------------
الحاجة التالتة
طيب هو اشهد النطف ازاي، هي النطف دي فيها ارواح وللا ده مثلا الدي ان ايه؟
معلش اتعبوا معايا شوية عشان الحكاية دي محيراني شوية والكلام اللي في ابن كثير لخبطني زيادة
وبعد كده هو ح يتسئل، البيبي يعني، ح يتسئل، على ايه هو ايش عرفه باي حاجة الا اذا كان فيه حاجة يعرفها؟
أشرحلك بقى اللي قاله ابن عباس
ReplyDeleteإن الله مسح صلب آدم فاستخرج منه كل نسمة من خالقها إلى يوم القيامة فأخذ منهم الميثاق أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا وتكفل لهم بالأرزاق ثم أعادهم في صلبه فلن تقوم الساعة حتى يولد من أعطي الميثاق يومئذ.
ربنا أخذ من الذرية التي استخرجها من ظهر آدم الميثاق .. ايه هو الميثاق ده ؟ الربوبية .. أن يعبدوه لا يشركوا به شيئا .. وقسم لهم الأرزاق وأعادهم في صلبه .. فكل من شهد هذا الميثاق هيولد
فمن أدرك منهم الميثاق الآخر فوفى به نفعه الميثاق الأول ومن أدرك الميثاق الآخر فلم يقر به لم ينفعه الميثاق الأول ومن مات صغيرا قبل أن يدرك الميثاق الآخر مات على الميثاق الأول على الفطرة.
ايه هو الميثاق الآخر بقى .. التكليف .. علشان أسأل على الأعمال
اللي ولد وأدرك التكليف .. ولم يقر بما أخ عليه من ميثاق بربوبية الله (الميثاق الأول) .. مينفعوش انه شهد قبلاً .. ده شهد بالربوبية ثم كفر
واللي ولد وأدرك التكلبف .. وأقر لله بالربوبية كما أقر بها سلفاً .. فأوفى الميثاق ولم يكفر .. نفعه ميثاقه الأول
معنى الكلام دا :
ReplyDeleteالرأيين اللي كتبتهملك في اول رد ان المفسرين قالوا قولين واحد ان الاشهاد حصل فعليا ربنا اشهد ذرية آدم انه هو الله لا اله الا هو وهما شهدوا وأكد دا بالرسل والانبياء والايات والحجج عشان ماحدش يبقى له حجة
والرأي التاني ان دا معنى مجازي وان الاشهاد حصل بس بالانبياء وارسل ووو ودا الرأي الاضعف
ازاي بقى ربنا اشهد الذرية دي حاجة ربك وحده اعلم بيها مالناش فيه اشهد ارواحنا اشهد نطفنا الله اعلم
قال حملها الانسان عشان مش آدم بس اللي اتحملها كل اناس وافقت على حمل الامانة الله اعلم ازاي
عشان انا شخصيا مش متذكرة ان حد :)سألني وانا وافقت
مافيش طفل هيتسأل قصة الضحاك الاب كان بيستفسرررررر بس مش اكتر بيسأل ابنه هيتسأل قالوله لا مات على الفطرة
ومش هيتسأل على حاجة لانه مش عارف حاجة غير انه شهد قبل ما يتولد ان ربنا هو الله لا اله الا هو ودي الفطرة ومش هيتسأل عليها لانها ديفولت :)
طيب هو ممكن الإجابة على 34 تبقى مكررة
ReplyDelete2- الإنسان هو آدم .. هو كان في إنسان عند عرض الأمانة إلا آدم أبو البشر وهو من قبل حمل الأمانة .. دي استعارة
3- بقدرته طبعاً .. ربنا خلقنا من النطف .. فهو قادر على أن يغرس في النطفة التوحيد ويحاسبها على تركه
4- يسأل عما أقر .. هو أقر لله يوم كان نطفة بالربوبية .. ولم يدرك الميثاق الآخر .. فيظل على ميثاقه الأول
1- معنى الكلام .. حطي نقط هتفهميه
إن الأمانة والوفاء نزلا على ابن آدم مع الأنبياء (.)فأرسلوا به فمنهم رسول الله ومنهم نبي ومنهم نبي رسول(.) ونزل القرآن وهو كلام الله (.) وأنزلت العجمية والعربية (.) فعلموا أمر القرآن وعلموا أمر السنن بألسنتهم (.)ولم يدع الله تعالى شيئا من أمره مما يأتون وما يجتنبون -وهي الحجج عليهم- إلا بينه لهم(.) فليس أهل لسان إلا وهم يعرفون الحسن والقبيح (.) ثم الأمانة أول شيء يرفع (يعني لا تبقى بين الناس) ويبقى أثرها في جذور قلوب الناس(،) ثم يرفع الوفاء والعهد والذمم وتبقى الكتب (.) فعالم يعمل وجاهل يعرفها وينكرها ولا يحملها (.) حتى وصل إلي وإلى أمتي (.) ولا يهلك على الله إلا هالك (.) ولا يغفل إلا تارك (.)فالحذر أيها الناس (.)وإياكم والوسواس الخناس(.) فإنما يبلوكم (الله)أيكم أحسن عملا.
ايوة يا فنون
ReplyDeleteخليكي معايا بقى عشان هي دي الحتة اللي ملخبطاني
انا كان سؤالي على حاجة واحدة
انا اللي عملت في نفسي المغرز ده؟
انت بتقولي حملها الانسان عشان كل الناس مش ادم بس وافقت انها تحملها
ايوة
امتى بقى؟ يعني قبل ما انا اجي الدنيا دي انا اللي وافقت اني اجي واحمل الامانة؟
انا اللي عملت كده؟
ده السؤال يا طفاطيفو
الاشهاد انا مش معترضة عليه سواء نطفة او ارواح مش ح تفرق كتير بالنسبة لي
اللي ح يفرق معايا
انا، نوارة يعني، قبلت احمل الامانة؟ وللا انا لبست فيها كده قضا ربنا؟
يا فنون هانم .. كلنا هنسأل في القبر .. وإلا لم لقن رسول الله إبراهيم؟؟
ReplyDeleteسؤال القبر غير الحساب
طيب يا مصطفى كويس
ReplyDeleteكده فهمت منك انت قصدك ايه
بس الكلام حتى بعد علامات الترقيم ينطبق على البشر مش على ادم
وبعدين ادم ده يعمل كل حاجة، ياكل التفاحة، ويقبل الامانة، وينزل من الجنة وانا اللي البس في الاخر؟ ماهو كده كده رايح الجنة هو يهمه ايه؟
38
ReplyDeleteأولاً الطريقة دي حرام
ثانياً ده ربنا خلقك علشان كده وقد سبق علمه كل شيء ولم يخلق شيئاً عبثاً
لما قبل الإنسان الأمانة كرمه الله بالعقل وصار مكلف .. الأرض مقبلتش الأمانة فلم يكرمها الله بالعقل فهي تأتمر بأمر الله .. السماء مقبلتش الأمانة فأهلها يأترمون بأمر الله وليس لهم ثواب ولا عقاب
الأمانة تستوجب التكريم وتستوجب الثواب والعقاب
ربنا خلقنا لكده .. فمفيش حاجه اسمها لبست وملبستش
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteينطبق على بني آدم مش على آدم .. هتلاقي أول كلمة على ابن آدم مع الأنبياء
ReplyDeleteيا سلام
ReplyDeleteطب انا كنت عايزة ابقى نخلة او حصان
من وانا صغيرة وانا نفسي اتحول لنخلة او حصان
المهم دلوقت
اللي انا عايزة افهمه
هو حمل الامانة هو الاشهاد وللا دي حاجة ودي حاجة؟
لا انتي قبلتي تتحملي الامانة وانا قبلت وكل البشر قبلوا
ReplyDeleteمش فاكرين آه بس ربنا مادام قال انه عرض الامانة على كل المخاليق ورفضوها وقبلها الانسان يبقى قبلها الانسان وربك ما بيظلمش حد
قبلها الانسان ازاي ؟ الله اعلم
بس اللي اكيد ان كلنا شهدنا ان لا اله الا الله قبل ما نيجي الدنيا
عشان كدا اتولدنا على الفطرة واللي مات قبل التكليف هو مؤمن ومش هيتحاسب لانه شهد زي ما الكل شهد فهو مؤمن اللي مات بعد التكليف هيتحاسب على اختياراته
مصطفى
الله اعلم عن موضوع السؤال في القبر
بس الاكيد انه مات على الفطرة يعني السؤال تحصيل حاصل هو كدا كدا مات قبل التكليف
والله اعلم
بقى انا باسألك تقول لي ايه العك؟
ReplyDeleteماشي يا عم الامام ابو حامد
اللي عطاك يعطينا يا سيدي
متشكرين على ذوقك
لا .. الإشهاد هو شهادة الربوبية
ReplyDeleteالأمانة هي التكريم .. التكليف .. العقل .. الثواب .. العقاب .. الجنة .. النار
كلها متلازمات
أناآسف يا فندم مقصدتش .. وكنت مستني أمسحه
ReplyDeleteبس محدش يقول على أبو البشر نبي الله آدم ياكل هو ويقبل هو وألبس أنا
آسف مره تانية
عشان حملنا الامانة ربنا اشهدنا
ReplyDeleteيعني دي حاجة ودي حاجة بس دي مترتبة على دي
لو كنا رفضنا الامانة ماكانش هيشهدنا لاننا كدا كدا هنبقى بنشهد طول عمرنا مش محتاجين حد يأكد علينا قبل ما نتحط في الختبار
يعني الملايكة مثلا كدا كدا بيشهدوا ان لا اله الا الله ربنا مش محتاج يشهدهم هما مخلوقين كدا
باختصار ضديد جدا : اللى بيقرا القران من غير ما يلاحظ(المجاز) فين والمعنى المباشر فين ... هو نفس الشخص اللى لما تقولة " خد الباب معاك وانت خارج" تبص تلاقية بيحاول بخلع الباب فعلا عشان ياخدة معاة!!! القران الكريم ممتلىء بالمجاز بدرجة كبيرةجدا
ReplyDeleteفنون
ReplyDeleteطيب
يبقى انا لو قبلت الامانة يبقى اكيد قبلتها قبل ما انا اتولد صح؟ يعني وانا روح مثلا وللا وانا نطفة مش عارفة
بس انا قبلت اجي الدنيا كانسان مكلف
يبقى انا فهمت صح بقى؟
والله هي جت معايا كده .. بس أنا مقصدش .. استفزتني الطريقة .. اقريها هتستفزك
ReplyDeleteده محدش يقبل يقول على أهله كده .. مش على سيدنا آدم
وبعدين ربنا خلقنا لنعبده .. يعني دي طبيعتنا .. محدش يقدر يلوم نبي الله آدم المعصوم ولا يقول عليه كده
وانا كان نفسي اطلع ملاك :)
ReplyDeleteاه والله بجد في ايه احلى من كدا
اعيش عمري كله جنب ربنا وماتحاسبش على حاجة وربنا يفضل راضي عني
الحمد لله على كل حال
بس بجد بجد حب ربنا لعبده اللي آمن بيه باختياره حب كبير اكبر من حبه لاي مخلوق تاني
وانا احب ان ربنا يكون بيحبني اكتر من اي مخلوق تاني
عشان كدا الحمد لله اني انسان
اويا صح انتي قبلتي
ReplyDeleteالكيفية ازاي الله اعلم
بس ربنا عادل وما بيظلمش حد ومش هيلبسك في حاجة مالكيش ذنب فيها لازم تبقى واثقة في كدا
مفيش مجال لقبلت أو رفضت .. احنا في امتحان مفروض علينا (ده ظلم .. لا مش ظلم لأن ربنا اللي خلقنا) وعارفين الصح فين والغلط فين .. وطريق النعيم سهل .. واحنا عارفين ومتيقنين ان ربنا اللي خلقنا هو الرب
ReplyDeleteتركب دماغك وتكفر .. تستحق العذاب
تتمتع بكل ما أنعم الله به عليك وتبتعد عن القليييييييييييييييييييييييل الذي نهاك عنه تدخل الجنة
ده عرض رهيب .. بس ربنا خلقنا خطائين لنتوب
ليستغفر ويشكر ويحمد
لو كنا مبنغلطش كان ربنا استبدل بنا ناس تانية
هو السؤال .. ليه احنا منملكش انهاء الإختبار ده .. أعتقد لأن برضه ربنا اللي حاطط الامتحان وحاطط شروطه
ReplyDeleteآدم معصوم ازاي يا مصطفى اذا كان هو صاحب الخطيئة الاولى
ReplyDeleteيبقى معصوم ازاي يعني؟
هو اتعرض عليه الامانة وقبلها على نفسه وعلى كل نسله؟
بس انا بقى الحكاية دي مش داخلة دماغي خالص
هو احنا بنورث المسئوليات؟ مش كل نفس بما كسبت رهينة؟ يعني كل واحد مسئول باللي يلزم نفسه بيه
لو هو قبل الامانة يبقى المفروض انها ما تتعداش ادم نفسه الى نسله الا اذا كل واحد من نسله قبل الامانة
وبعدين هو ليه قال الانسان ما قالش ادم؟
طب انا مثلا من نسل ادم، ينفع مثلا اني اقول طب انا مش عايزة الامانة دي انا عايزة ابقى غير مكلفة وما اتحاسبش؟ طب اذا ما كانش ينفع
ما ينفعش ليه؟ عشان جدي اللي من اكتر من مليون سنة قبلها؟
مش داخلة دماغي دي
وبعد كده سيدنا موسى اتخانق مع سيدنا ادم وقال له: خيبتنا واخرجتنا من الجنة
هو صحيح قال له ده قدر ومكتوب بس يعني ناس كتير شايلة في نفسها من اللي حصل ده مش انا بس حتى سيدنا موسى
دلوقت انتوا حيرتوني وزادت حيرتي زي علاء ولي الدين
ReplyDeleteفنون فاهمة زي ما انا فاهمة
ان انا وهي وكل انسان قبل بشكل منفرد
وعشان كده ما ينفعش بقى نرجع في كلامنا عشان احنا اصلا كنا قبلنا من الاول كل واحد فينا
ومصطفى بيقول لا هو ادم اللي اخد القرار لينا كلنا
بس مين يعني ابوه شقيقه ياخد له قرار مصيري في حياته هو مش عاجبه ويقبل بيه؟ يعني ده انا لو ابويا جوزني غصب عني ح ازعل ما بال بقى اخد لي قرار اني اتحاسب ويا ادخل الجنة يا ادخل النار
سيدنا موسى قال الكلام دا امتى وفين ؟
ReplyDeleteآدم نبي يا نوارة
آدم عليه السلام
نبي
بشر آه بس نبي
والخطيئة دي انه سمع وسوسة الشيطان واكل من الشجرة المحرمة
واحنا كبشر بنغلط كل يوم الف غلطة اكبر من دي بكتييير وبنعصى ربنا مليون مرة في الثانية
وماحدش قال بنورث المسؤوليات حتى مصطفى بيقول كلنا قبلنا
وزي مانتي نفسك بتقولي
ماحدش بيتحمل غلط حد تاني ابدا ربنا ما بيظلمش حد
آه طيب الموضوع ده بقى تخين جداً
ReplyDeleteشوية وقت أفصصه لحضرتك .. بس الأول بايجاز آدم نبي معصوم لآن عصيان آدم لله لم يكن ذنب أو خطيئة لأنه لم يكن عالم تكليف أصلاً
حذر الله آدم من أن أكله من الشجرة فيه شقاء له .. أكل آدم من الشجرة ولم يعمل بالنصيحة .. شقي آدم
لا ذنب ولا حاجه
سؤال بالمرة يا مصطفى وانت بتفصفص
ReplyDeleteهواحنا اتخلقنا مسييرين واخترنا نبقى مخييرين ولا اتخلقنا اصلا مخييرين والامانة كانت شهادة ان لا اله الا الله
البداية والنهاية لابن كثير
ReplyDeleteالجزء الاول
ص 101
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
احتج آدم وموسى فقال موسى يا آدم أنت أبونا خيبتنا وأخرجتنا من الجنة فقال له آدم يا موسى اصطفاك الله بكلامه وخط لك بيده أتلومني على أمر قدره الله علي قبل أن يخلقني بأربعين سنة؟ فحج آدم موسى، فحج آدم موسى، فحج آدم موسى
كذا ورد في البخاري
---------
بس مش ده اللي محيرني، انا عارفة انه نبي، وانه صحاب الخطيئة الاولى من غلبه زي غلبنا
بس ما اعتقدش ابدا ان ربنا يديله حق ان ياخد لنا كلنا قرار
طب ليه قال حملها الانسان وما قالش حملها آدم زي ما قال ان آدم هو اللي أخطأ؟ هو ما قالش الانسان أكل من الشجرة هو قال آدم أكل من الشجرة
يبقى ليه قال حملها الانسان؟
مصطفى
ReplyDeleteيا سلاااااااااااام مش ذنب ازاي؟ امال ازاي قال: فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه
ح يتوب عليه من ايه اذا ما كانش ذنب يعني؟
لا يا مصطفى دي كمان انا مش بالعاها
مادام ربنا قال حملها الانسان يبقى حملها الانسان
ReplyDeleteليه مصرة ان ادم بس اللي اختار ؟
آه
ReplyDeleteوقالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
يبقى معصوم ازاي بقى؟ ما لو كان معصوم ايه اللي نزله من الجنة؟
وبعدين الرسول قال: جحد آدم فجحدت ذريته
آه حاجة تانية سؤال برضه
ReplyDeleteطيب اذا كان حملها الانسان مقصود بيها ادم
طب هو قال: فحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا
طيب الظلم والجهل ده مش عشان هو حملها عشان هو ما وفاش بحملها
يبقى آدم هو اللي حملها لوحده ازاي؟
يا فنون
ReplyDeleteلا لا لا
مش انا اللي مصرة انه آدم
ده مصطفى اللي مصر انه آدم
انا اللي فهمته من اللي قريته ان احنا كلنا حملناها
اقصد يعني اللي فهمته ان ربنا خيرنا كلنا واحد واحد
بس مصطفى بيقول لا، هو ادم بس
الخلاصة
ReplyDeleteيعني انت موافقاني يا فنون في اللي انا فهمته
همممم
انا كنت عارفة اني انا اللي عملت في نفسي كده
يا فنون
ReplyDeleteايه السؤال ده؟
امال احنا كنا بنتكلم في ايه من الصبح؟
امال انا عمالة اقول في ايه من الصبح
ما انا سؤالي كله في الموضوع ده
احنا ربنا سألنا نحمل الامانة وللا لا فقلنا نحملها وللا اللي اتعرض عليه الامانة ادم بس؟
ماهو لو اتعرضت على الكل يبقى احنا قبل ما نبقى مخيرين ربنا سألنا واحنا وافقنا
عشان يسكت بقى لانه بعت لي عشرميت تعليق
ReplyDeleteبهيج بيقول لكوا انه كان نفسه يطلع دراكولا مصاص دماء او سفاح من بين السرايات
انا بقول احنا بما فينا ادم
ReplyDeleteهل احنا من اساسنا من اول آدم اتخلقنا مسييرين واخترنا نبقى مسييرين ولا اتخلقنا مسييرين من الاول
بما فينا آدم
طيب
ReplyDeleteاحنا نمشي واحدة واحدة .. بعد ما نتفق ان آدم معصوم وان أكل آدم من الشجرة كان عصيان ولم يكن ذنب
قال تعالى "ثم اجتباه ربه" يبقى الأكل من الشجرة كان قبل التكليف
طيب .. ايه الفرق بين العصيان والذنب
لو أكلت وأنا صائم ناسياً (مثلاً) عصيت أمر ألا آكل ولكني لم أذنب
ومن ضمن التأويلات الكتييييييييره لأكل آدم من الشجرة الإحتجاج بقول الله تعالى "ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي" بس مش هو ده الموضوع .. ده بس مثال لكن الموضوع كبير
المهم ان نبي الله آدم معصوم اجتباه ربه بعد أن أخرجه من الجنة
طيب نرجع تاني .. كلنا حاملين الأمانة .. واللي حملنا الأمانة ربنا .. حملها آدم وحملناها من بعده
ReplyDeleteآدم كان ممكن يرفض مثلاً .. يا جماعة ده سابق في قدر الله ان ربنا هيخلق الإنسنا ليعمر الأرض (وقصة حوار الله مع الملائكة قبل خلق آدم معروفه) وفيها ليفسد فيها ويسفك الدماء .. أي أن اختيار آدم لحمل الأمانة مقدم على خلقه أصلاً
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteسيبك بس من موضوع آدم عشان ده موضوع تاني وانا مش بالعة حكاية انه معصوم دي انا مش عارفة انت جبتها منين انا ما قريتهاش في حتة دي
ReplyDeleteاحنا دلوقت بنتكلم في النقطة الاساسية
هل دلوقت انا اتسألت عن الامانة وقبلت اتحملها؟
انا وفنون فاهمين من الكلام كده
انت بتقول لا
طب لا على اي اساس؟ ليه قال حملها الانسان مش آدم؟ وبعدين طب احنا مالنا؟ وليه العيل بيتسئل في القبر اذا كان هو مش مكلف ومش هو اللي اتسأل وهو في علم الغيب؟
اقصد يعني فهمتها ازاي عشان انا فهمت حاجة تانية
أنا كنت متأكد اننا هندخل في موضوع التخيير والتسيير
ReplyDeleteباختصار شديد
احنا في اختبار .. طريق واسع فيه أشواك .. عارفين طريق النجاة والفوز .. وكل واحد حر
الإختبار اختياري؟؟ لا إجباري .. يجب عليك خوض الإختبار المفروض عليك ولا يجوز لك تركه .. المدة غير معلومة
هل العلم ينفي الإرادة .. لا سبق في علم الله كل اختياراتنا .. لكننا مخيرين
لا هو اللي اتسأل وهو نطفة .. ألست بربكم .. قال بلى
ReplyDeleteفيسأل سؤال القبر العادي .. من ربك؟؟
هل يحاسب؟؟ لا .. ليه لأنه لم يصل للتكليف
السؤال سؤال القبر من الملكين
الحساب حساب الله تعالى يوم القيامة .. ميزان الأعمال
نوارة
ReplyDeleteاسألى الأستاذة
والدتك
و
ريحينا بقى
:P
يعني ايه؟ طب ما السموات والارض والجبال رفضوا
ReplyDeleteربنا خلقه بطبيعة بتحب الاكتشاف والمغامرة عشان هو انسان دي حاجة وانه هو اختار حمل الامانة دي حاجة تانية
طب انت ايش عرفك انها اتعرضت على ادم بس وما اتعرضتش علينا احنا كمان
مافيش حاجة في الكلام ده بتقول كده
بدليل احنا بنتسئل حتى لو متنا واحنا رضع
مقريتيش ايه في حتة؟؟ ان آدم نبي معصوم؟؟
ReplyDeleteيشهد علينا جوجل .. اعملي سيرش
طب مين الظلوم والجهول؟
ReplyDeleteماما الحاجات دي مش شاغلاها
ReplyDelete:)
انا اللي عايزة اعرف مين اللي عمل فيا كده
:D
مصطفى
لا انا جنبي الكتب اهي مافيش فيها اي حاجة بتقول انه معصوم
ماليش دعوة بجوجل
كتب ايه اللي بتقول انه مش معصوم .. كل الأنبياء معصومين
ReplyDeleteوكز موسى قبل الرسالة .. وعصى آدم أمر ربه قبل الرسالة
كل أنبياء الله معصومين
العصمة واجبة للأنبياء .. ايه اللي مش موجود في الكتب
المجاز والرمز المباشر حتى,فى غاية الوضوح فى قصة ادم علية السلام, فالشجرة التى اكلا منها هى رمز مباشر للجنس الذى حرمة اللة بغير الزواج بدليل - فأكلا منها فبدت لهما سؤتهما - كدة مباشرة والامانة هى العقل والادراك والمعرفة والثقافة والتزام الحق والعدل ,وهى اشياء لاتقدر عليها الجبال الخ .وحوار ابليس مع اللة سبحانة وتعالى حوار رمزى مجازى بكل ما فية من اصرار ابليس على تحدى ارادة اللة بقوة وتشديد النص على ان ابليس شغال على كل الناس كل الوقت, ان هذا الحوار المجازى هو تحذير للناس كافة بأن يراجعوا اعمالهم واقوالهم خشية تنافيها مع مبادىء(الامانة)والحق والعدل . اقول قولى هذا راجيا اجران فأن لم يكن فأجر واحد خير من لا شيىء
ReplyDeleteحسن على
ReplyDeleteجنس ايه ؟
!!!
يا مصطفى مش داخلة دماغي ان صاحب الخطيئة الاولى معصوم وهو تاب عن خطيئته
ReplyDeleteممكن بعد الخطيئة ربنا عصمه لما نزل الارض بس هو مش مخلوق معصوم
هو مخلوق زينا والا ما كانش وقع في الخطيئة
وخطيئته كبيرة بدليل انها ابدت سوءته ونزلته من الجنة
وحواء كمان غلطت معاه
وللا حواء كمان معصومة
دلوقت خلينا في الموضوع الاساسي
احنا اتسألنا عن الامانة دي وللا شيلناها غصب عنا
يعني في الحالتين انا مش ح اعمل حاجة يعني، ح اعمل ايه
انا بس عايزة اعرف مين اللي زقني
كنوع من الفضول يعني
دلوقت خلينا في الموضوع الاساسي
ReplyDeleteاحنا اتسألنا عن الامانة دي وللا شيلناها غصب عنا " الاجابة شيلناها غصب عنا -يامصطفى- عشان احنا عندنا عقل والجبال ماعندهاش وعشان ادم" تعلم الاسماء كلها" مش بأنة حفظ دليل التلبفون انما الاسماء هنا- كما لايخفى عليكم- هى الاسم القرانى للمعرفة للعقل للادراك ..وانت ماشى كدة
يا ست الكل
ReplyDeleteلو أكلت حلويات هتتعب .. أكلت حلويات .. تعبت
عصيت أمر الطبيب فشقيت
كان أمر الله لآدم من باب الشفقة والنصح .. لو مكلتش هتشقى .. مش هيحل عليك غضبي
طيب .. هو مش التوبة تقتضي زوال النقمة؟؟
طب ليه لما تاب ربنا مأعادوش للجنة؟
.. "فتاب عليه" مش معناها ان آدم هو اللي تاب عن النب اللي وقع فيه .. ده معناها ان ربنا أسبغ على آدم من رحمته
زي "لقد تاب الله على المهاجرين" ... وبرضه
"فغوى" معناها فشقي .. وفسدت عليه عيشته .. زي ما في حديث موسى وآدم عليهم السلام "أغويت الناس" .. وبرضه
"ربنا ظلمنا أنفسنا" يعني اللي عمله آدم وحاء ظلم للنفس .. وان قيل فلم الإستغفار؟؟ يكون الرد "ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله" .. أي أن ظلم النفس مغاير لعمل السوء
اللي عمله آدم وحواء هو الأكل من الشجرة التي حذرهم الله من عاقبة الأكل منها .. والاستماع للشيطان الذي حذرهم الله من كونه عدواً لهما
وكان كل هذا في مرحلة المعرفة .. قبل التكليف
mido: لو كان تحربم الاكل من الشجرة لسبب يتعلق بالصحة العامة ,كان اصابهم مرض ,ولو كان عشان الرجيم ,كان بدا كرشهما ولا ليك راى تانى
ReplyDeleteشيلناها غصب عننا؟
ReplyDeleteشيلناها غصب عننا ازاي؟ امال ازاي عرض الامانة على السموات والارض والجبال
"فأبين أن يحملنها وأشفقن من حملها"
يعني بيعرفوا يفكروا اهو
بطريقة تانية غير الطريقة بتاعتنا بس بيعرفوا يرفضوا وبيعرفوا يخافوا
وهو الانسان اللي عمل طرزان وقال انا قدها وقدود
يبقى غصب عنه ازاي؟ وازاي هو ادم بس؟ مش كل واحد مسئول عن نفسه؟
يا استاذ حسن اللي انت بتقوله ده مش معقول
ReplyDeleteيعني ربنا استغفر الله العظيم بيضحك علينا وبيحكي لنا حكايات رمزية؟
ده ربنا مش يوسف شاهين
اللي ربنا يقوله هو اللي حصل زي ما قال ومن أصدق من الله قيلا
ربنا بيقول الحق وزي ما قال احنا نصدق ما نفتكسش
يعني يا نوارة هانم اللي واقف انتي قبلتي الأمانة أم لم تقبليها؟؟
ReplyDeleteانتي قبلتيها .. وهو ما كتبه اللي عليك .. وخلق الله آدم وذريته لحمل الأمانة
هل كان آدم يعلم أن الله سيخلق منه حواء وسيخلق منه ذرية؟؟ لا
حمل الأمانة مقدم على خلق حواء طبعاً
انت فاهم سؤالي يا مصطفى؟
ReplyDeleteانا اللي باسأله انا عرضنا الامانة
على واحد واحد واحنا قبلناها
ماهو مدام قبل يحملها يبقى هو اتخير زيه زي السموات والارض والجبال
مش هم ما رضيوش يحملوها
يعني ربنا ما غصبهمش اهو
صح؟
انا ما عنديش مشكلة في المقدر
انا اللي باسأله احنا اللي جينا في الدنيا دي كلنا كنا قابلين الامانة واتعرضت علينا وللا لا؟
يا سادة .. الإنسان .. إسم نوع مش إسم فرد .. و حملها بحكم طبيعته التى خلقه الله عليها .. أى أن جعل له عقلا ..
ReplyDeleteآدم كغيره من الأنبياء معصوم فيما بلغ عن ربه معرض للخطأ فيما عدا ذلك و كل الأنبياء كانت لهم أخطاء ذكرها القرآن..
وبمناسبة اننا اخترنا وللا ما اخترناش
ReplyDeleteايه الهبل اللي عامله خالد صالح ده؟
مهندس حر
ReplyDeleteانت جبت بحكم طبيعته دي منين؟
الاية بتقول ان ربنا عرض على السموات والارض والجبال وهم ما رضيوش
ما قالش بحكم طبيعتهم ما يقدروش
هم اللي ما رضيوش
بصي يا نوارة .. آدم قبل أن يحمل الأمانة وحملناها من بعده
ReplyDeleteاشمعنى سيدنا آدم عليه السلام .. لأنه أبو البشر .. وفي حديث عن رسول الله (ص) أن حلم آدم أفضل من مجموع أحلام كل بنيه
وفي الأول وفي الآخر هو قدر الله
حسن بك علي .. ربنا عرض الأمانة على السوات والأرض والجبال قبل آدم .. رغم أنه قدر قبلاً أن يحملها آدم .. حتى يكون آدم وبنيه من بعده مختارون
ولو كده امال ربنا بيسأل الاطفال في القبر ليه؟
ReplyDeleteماهو بحكم طبيعتهم ما ينفعش يتسئلوا
با استاذة نوارة : ويضرب اللة الامثال للناس,ويقص عليهم احسن القصص , المولى سبحانةوتعالى يستعمل كل اسلحة البيان والبلاغة والفصاحة ليفهم الانسان ذلك الظلوم الجهول الذى حمل الامانة وهو بين بين حملها بمشقة بصعوبة لأنها اكبر من طاقتة فخلقة اللة خطائا. واستعمال الجبال والسماوات والارض للدلالة على عظم المسؤلية (بالبلدى تحذير خد بالك دى صعبة قوى حتى الجبال الهائلة والسماوات والارض على ضخامتهم اشفقن منها,ايها الظلوم الجهول!!!بس كدة
ReplyDeleteايوة
ReplyDeleteخليك معايا بقى
طب ليه قال الانسان ما قالش ادم
مع انه نسب الاكل من الشجرة لادم ما قالش الانسان
قبولنا للأمانة قبول إستطاعة .. زى ماتقولى للشيئ أنه يقبل كذا و كذا .. أو تقولى للكلام أنه يقبل التأويل .. بمعنى يمكن تأويله لأن من خصائصه ما يسمح بذلك..
ReplyDeleteو لم يقل الله أن الأمانة عرضت على الإنسان بل قال "و حملها" .. يعنى لا يوجد ما يدل على أنه حملها إختيارا ..
واحنا حملناها من بعده ازاي؟
ReplyDeleteميراث يعني؟
أيوه .. ربنا خلق آدم يعقل لكي يحمل الأمانة .. تامر بك صح
ReplyDeleteربنا خلق آدم لكي يحمل الأمانة
يا فندم هل مرضيوش معناها انهم عصوا الله .. الموضوع بسيط على فكره
لو ربنا كان ممكن يكلف آدم بحمل الأمانة (التي خلقه لحملها) لكنه أراد أن يبين أن الإنسان مسير
وحملها آدم وحملها بنوه من بعده كما قدر الله .. فلم تكن حواء خلقت ولا كان لآدم ذرية
بحكم طبيعته جبتها من حقيقة أن الآية ذكرت إسم النوع و لم تذكر فردا بعينه .. و النوع فى جملته ليس كيانا تنسب له الأفعال إلا على أساس طبائعه..
ReplyDeleteيقال يتحمل الجمل العطش الطويل .. ليس عن إختيار كل جمل و لكن لأن فى الطبيعة التى خلق الله عليها الجمال ما يؤهلها لتحمل العطش الطويل
لا يا استاذ حسن
ReplyDeleteيضرب الامثال حاجة وانه يحكي حكايات يخلينا نصدقها وهي حكايات رمزية
طب الرسول ما قالش حكايات رمزية ليه وهو بيفسر
ربنا بيقول لنا حاجة حصلت تبقى حصلت لما بيضرب مثل بيقول "مثل الذين ينفقون أموالهم...الآية" مثلا
عشان يقول لنا ان ده مثل ولما بيقول حاجة حصلت تبقى حصلت
انما حضرتك عايز تقول ان قصة الخلق كلها رمزية والشجرة اللي اكل منها دي الجنس المحرم؟
جنس محرم ايه؟ هو كان يعرف ستات تانية غير ستنا حوا؟ يعني الراجل اكل من شجرة عايز تطلعه زاني؟ طب زني مع مين؟
قابل يا عم مصطفى عشان زعلان مني اني باقول لبسنا
لا يا تامر بك .. حملها الإنسان مختاراً
ReplyDeleteوالدليل فأبين أن يحملنها .. وحملها الإنسان
أي ارتضى الإنسان حملها
الإنسان لأن آدم وقتها هو الإنسان
ثم قرب آدم فقال له : أتحمل هذه الأمانة وترعاها حق رعايتها ؟ فقال عند ذلك آدم : ما لي عندك ؟ قال : يا آدم ، إن أحسنت وأطعت ورعيت الأمانة ، فلك عندي الكرامة والفضل وحسن الثواب في الجنة . وإن عصيت ولم ترعها حق رعايتها وأسأت ، فإني معذبك ومعاقبك وأنزلك النار . قال : رضيت [ يا ] رب . وتحملها ، فقال الله عز وجل : قد حملتكها .
طيب يا مصطفى ليه قال الانسان ما قالش ادم
ReplyDeleteوليه البيبي لما بيموت بيتسئل اذا كان هو بقى ما وصلش انه يورث الامانة
وبعدين احنا ورثناها من غير اختيار؟
انتوا في ايه؟؟
ReplyDeleteطب ما تقولوا ربنا لبسنا (أستغفر الله العظيم) كمان بقى .. مش ربنا اللي قدر لآدم حمل الأمانة
انتوا مش واخدين بالكم ان ده سيدنا آدم عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام أبو البشر
ركزوا شويه بالله عليكم في الكلام مش كده
انا باقول احنا نسأل حد كبير
ReplyDelete:)
يا مصطفى مفيش تحديد للوقت .. عشان تقول الإنسان وقتها يبقى آدم..
ReplyDeleteثانيا الحديث اللى بتذكره مش مرفوع أصلا يعنى ليس ثابت الصحة و لا ينبغى التعويل عليه..
لم يحدث أن ذكر الله فى القرآن الإنسان ليعنى بها آدم و لا حدث العكس .. الله يذكر آدم بإسمه و يقول بنى آدم و إبن آدم و الإنسان و الناس .. و لكل منها إستخدام و مناسبة
تحلفي انك هتركزي
ReplyDeleteقال الإنسان لأن الإنسان = آدم
طالب واحد في الفصل اسمه أحمد
حمل الطالب الحقيبه = حمل أحمد الحقيبة
ولأن آدم أبو البشر اللي هما الإنسان
قبل كبير العيلة الصلح = قبلت العائلة الصلح
---------------------
الغير مكلف يسأل في القبر مش يحاسب
يسأل ليه؟ لأن ربنا أراد ان كل من يموت يسأل
يسأل على ايه؟ على الميثاق الأول هل بدله؟ ولما كان لم يكلف فلم يكن ليبدل الميثاق
اللي هو ايه؟ من ربك .. ربي الله
هاه؟؟
طب ما قالش الانسان ليه على اكل الشجرة ماهو ساعتها ما كانش فيه غيره هو وحوا
ReplyDeleteلو كان آدم كان قال آدم
الانسان ده اسم الصنف بتاعنا كله
ما قالش حتى انسان
آدم مش الانسان
آدم انسان
انا اللي فهمته، وحتى اللي شايفاه اقرب للمنطق وللعدل ان يكون كل نفس بتتخير في حمل الامانة واللي بتقبل بتتبعت
وبرضه ح اسأل حد كبير
مفيش حاجة إسمها لبسنا .. لو أمكن تخيل أن يكون العقل خيارا يمكن فصله عن الإنسان يبقى نقول قبلنا العقل إختيارا ثم هل إخترنا أن نخلق فى الأساس..
ReplyDeleteكل ما كان و كائن و يكون سبق فى علم الله و مشيئته قبل أن يخلق الله الكون و مافيه أو الأرض و ما عليها .. ينفع نقول بقى إنه سبحانه ظلمنا (أستغفر الله العظيم).. و لكنه خلقنا لما قدر علينا و ميزنا بما يلائم ما ألقى علينا من عبء فبما أن الميزة تقوم بالعبء و لا تخل به فلا مجال للظلم..
و أنا قلت أنه لا يوجد ما يدل على أن الإنسان قبلها إختيارا لأنه لم يذكر مع الجبال و السماوات إلخ ثم عطف عليه بأنه حملها و لم يعطف مفعولا به لفعل العرض.. و العرض هنا هو كعرض الله على الملائكة الأسماء أن يسموها و هو أعلم بأنهم لا علم لهم بها .. يعنى عرض مثال .. عرض لضرب مثل و تقرير واقع و الله أعلم
مقالش آدم ليه لأن مش آدم بس اللي هيحمل الأمانة
ReplyDeleteآدم حملها وحملها معه الإنسان
أنا بحاول أبسط
ربنا خلقنا من نفس واحدة .. هي آدم .. ونفخ فيها من روحه .. وخلق منها حواء .. وبث منهما رجالاً كثيرا ونساء
مقالش أكل الإنسان منها .. لأن مش كل الإنسان أكل من الشجرة .. آدم وحواء فقط
حمل آدم الأمانة .. فحملتها ذريته أي حملها الإنسان
ازيك يا نوارة
ReplyDeleteانا شوفت البوست الصبح بدرى
و لما فتحت تابعت التعليقات
على فكرة انا السؤال ده بسأله كثير
و بعتبره مجرد وساوس فكرية لا تنفع و لكنها تضر
بس ليا سؤال تانى حسأله و اتمنى متزعليش منه
حضرتك ايه اللى يخليكى اسف تضيعى فى وقت فى الأسئلة ديه و تتعبى مخك فيها
و اعصابك
معلش يعنى انا مستغربك
انا اسف
اصل اللى بيسأل الأسئلة ديه اما عنده فراغ شديد او عنده مشاكل فى حياته
انا معرفكيش كويس بس
اعتقد ان حضرتك بتقومى بدور محترم و مهم فى المجتمع المصرى و صحفية ليها صوتها
يعنى بدل تضييع الوقت ده احمدى ربنا على نعمه
انا بقولك الكلام ده لسبب واحد
ان لو حد المفروض يسأل نفسه الأسئلة ديه
يبقى انا عشان انا مش بحب الحياة و لا طايقها
للمشاكل اللى بمر بيها
بس كدة
-----
و اسف على لهجتى الحادة فى الكلام
مهندس حر
ReplyDeleteانت الظاهر ما ربتش حيوانات قبل كده
الحيوانات عندها عقل وبتفهم ولئيمة وبتتخابث كمان
صحيح مستوى فهمها زي الاطفال شوية بس بتفهم
ولما القط بتاعي يبقى بيعمل حاجة غلط اول ما ادخل الاودة يبص في الحيطة قال يعني مش هو اللي كان بيعمل كده
بيفهم ده بقى وللا ما بيفهمش؟
حلوه أوي اللي تقبل بتتبعت دي؟؟ طب واللي مبتقبلش؟؟
ReplyDeleteهو ايه؟؟
ربنا خلق الإنسان وجمله بالعقل .. ليحمل الأمانة .. فحمل الأمانة فكرمه الله
وعموماً .. كل دي غيبيات فمفيهاش افتكاسات
فلو اللي بتقبل بتتبعت تبقي انتي قبلتي ... وسيدنا آدم ملوش ذنب
:d:d
نوارة ..
ReplyDelete------
الأمر واضح .. حمل الأمانة كان للنوع و لو كان لكل فرد على حدة أو لآدم لذكر ذلك صراحة ..
و كل الكلمات المستخدمة العرض و القبول و الإباء ثم الحمل كلها تستخدم فى اللغة لتصف القابلية و عدمها و الفيصل هو فى نسبتها إلى النوع أو إلى فرد منه فإذا قيلت للنوع أصبح معناها هو ..
عرضنا أى إختبرنا قابلية الجبال إلخ لتحمل الأمانة فأبت أى لم تكن قابلة لتحملها و حملها الإنسان لحقيقة أن الله خلقه و أعده لذلك ليس تخييرا و ليس ظلما .. و كأنما تقولين أنه من الظلم أن يخلق الصبار فى الصحراء و يخلق الأرز فى الماء الوفير .. و إنما أعطى الله الصبار ما يؤهله للنمو فى الصحراء .. و أعطى الله الإنسان العقل أى القدرة على تحمل الأمانة فلا ظلم فى ذلك
يفهم غير يعقل
ReplyDeleteالحمار مينزلش الميه .. يفهم لكنه لا يعقل
لو شاف قنايه صغيره جداً ميعديهاش مهما ضربته لأنه لا يعقل
انتوا متفرجتوش على الشيخ الشعراوي ولا ايه يا اخواننا
مصطفى
ReplyDeleteماهو ده قصدي
ان سيدنا آدم قبل على نفسه هو وبس وهو مالوش ذنب بقى في اللي جرا لنا احنا بعد كده
:)
يعني انت حلو كده؟ مش لو كنت ملاك كنت بقيت مبسوط اكتر؟ ده احنا اغلب نوع ربنا خلقه امال عمال يرحم فينا ويعذرنا ليه؟ مش هو ربنا قال للملايكة: لو خلقتموهم لرحمتموهم؟
يبقى مش معقول نبقى غلابة كده من غير اختيارنا اكيد احنا كمان اتعرض علينا الامانة برضه وقبلناها
بس برضه عشان حرام ما اخدش ذنب حد ده فهمي انا ح اسأل حد كبير
نوارة ..
ReplyDeleteلما تقولى عقل الحيوانات فده مجاز لأنه عقل لا يصل إلى ما ينفع معه التكليف و إلا أصبحت مكلفة و دى قصة تانية..
العقل مناط التكليف هو ما ميز الله به الإنسان .. و إذا غاب العقل (بالجنون) رفع التكليف..
بدراوي
ReplyDeleteلا انا الحمد لله ما عنديش مشاكل ونصيبي من الدنيا انا راضية بيه وفضل من ربنا وزيادة كمان والحمد لله والشكر لله
بس انا مش باحب الحياة ولا طايقاها
ايه رأيك بقى؟
هو فيه حد بيحبها؟
الواحد حاسس انه واقف على محطة القطر والقطر متأخر ودماغه اتقورت في الشمس
مصطفى..
ReplyDeleteهاتلى آية واحدة ذكر فيها الإنسان و كان المراد هو آدم
آدم هو آدم الفرد النبى أبو البشر .. أما الإنسان فإسم نوع..
تحبي أناقشك في الموضوع ده؟؟
ReplyDeleteمين قال ان الملاك مبسوط أكتر
انتي فاهمه الأمانة غلط
الأمانة أي تكريم يترتب عليه الإختيار يترتب عليه ثواب وعقاب
مفيش حاجه اسمها كده .. ربنا قال كرمنا بني آدم يعني ربنا كرمهم .. مفيهاش كلام
الملائكة مسيرة .. لا فضل لها فيما تفعل
احنا مخيرين .. نحسن نتقرب إلى الله .. نسيء يمهلنا الله .. نستغفر يفرح بنا الله
يباهي بنا الله ملائكته .. شايفه اللفظ .. يباهي بنا الله ملائكته
خلقنا الإنسان من سلالة من طين
ReplyDeleteخلقناه من نطفة
من خلق من النطفة ومن خلق من الطين
يعني انت مبسوط انك ح تتحاسب في الآخرة؟
ReplyDeleteمبسوط؟
طب انا بقى لولا ان فيه حساب في الاخرة كنت نطيت من الشباك وخلصت
يعنى حضرتك رغم انك معندكيش مشاكل
ReplyDeleteو راضية بحياتك
و مش بتحبيها و لا طايقاها
يبقى انا اروح اموت بقى
او كان زمانى مت من زمان
على فكرة مش حتوصلى لإجابة
ريحى نفسك
سيدنا ادم اختار و لا انتى اختارتى بنفسك
هو مشوار و لازم نكمله لاخره
و ندعى ربنا يكملها بستره و برحمته علينا
--
اه صحيح عدم حبك للحياة ده
فى تفسيرى يعتبر
رفس للنعمة
مبسوط؟؟ أنا بس نفسي أسأل ايه الصنف اللي كان على الفطار اللي عمل الدماغ دي
ReplyDeleteمبسوط .. آه طبعاً مبسوط
لكن كل من يخشى الله يقول كما قال عمر ليت أم عمر لم تلد عمر .. خوفاً من عذاب الله .. وكلنا يحسن الظن بالله .. فعمر يخشى لقاء الله وهو يحب لقاء الله
يعني الراجل اكل من شجرة عايز تطلعه زاني؟ اولا يا نوارة هانم سيدنا ادم دة جدنا الكبير وانا ماقولتش علية زانى ابدا, ولكن اى تحليل ادبى موضوعى للايات يفهم منةارتباط سريع ومباشر بين " فأكلا منها" وعلى طول وراها "فبدت لهما سوئتهما" وبعدها"فقلنا اهبطا بعضكم لبعض عدوا"صححيلى من فضلك لوغلطت. وبعد ذلك لانرىالارتباط بين ارتكاب (المعصية) الاكل من الشجرة وسوئتهما" تلك التى بدت فجأة ثم الطرد من الجنة ... وبعد ذلك لانرى اى علاقة بالجنس المحرم قبل الزواج؟؟؟؟ وتشديد التحذير منة بخروج ادم وحواء من الجنة؟
ReplyDeleteاه نسيت احيى
ReplyDeleteطفاطيفو
و باشمهندس حر
على جهودهم فى اقناع سيادتك
كلامهم نازل على قلبى زى البلسم
:-)
و كلام الاخ حسن على حلو برده
يمكن تكون انت مكبر المشاكل يا بدراوي
ReplyDeleteيمكن عندك نعم مش عندي ولا عند اي حد وانت مش شايفها
يمكن احساسك بالمشاكل اكبر من حجمها وشاغل نفسك بيها وعشان كده مش بتتحل
الدنيا علمتني ان تجاهل المشاكل اللي بيبقى شكلها مالهاش حل بيصغرها
الواحد بيحس ان عنده مشاكل لما يبقى عنده رغبات من الدنيا والدنيا مش بتديله اللي هو عايزه
لكن لما يستغنى عن الدنيا يلاقي انه واخد منها زيادة عن حقه كمان بس هو اللي ما كانش واخد باله
ارميها في الزبالة
الدنيا يعني
ارميها في الزبالة واول ما ترميها في الزبالة ح تلاقيها مافيهاش اي مشاكل ومشاكلها تافهة كمان
نوارة
ReplyDelete-----
فيه فرق بين اللى عايزه من الدنيا و أتمناه فيها و بين اللى محتاجه أو محتاجه المعتمدين عليه .. يعنى لو الواحد عنده مشكله فى إنه يأكل عياله دى مش مشكله ينفع تجاهلها حتى لو رميتى الدنيا فى الزبالة..
لكن فكرتك سليمة فى الأمور اللى يمكن الإستغناء عنها و اللى مش محتاجينها لحفظ النفس..
مصطفى
ReplyDeleteوالله احييك على التفاؤل والثقة
انا بقى مش ضامنة الحساب ح يبقى شكله ايه
اعمل ايه انا دلوقت؟
الاستاذ حسن علي
طيب ازاي هو مش زاني وازاي حضرتك ربطت الشجرة بالجنس المحرم
الشجرة شجرة
مش رمز لحاجة
اللي ربنا قاله هو الصح
بدرواي
انت باين عليك مهييس اكتر مني
اذا كان التلاتة بيقولوا كلام عكس بعض
التلاتة عاجبينك ازاي؟
أحيه .. جواز ايه؟؟
ReplyDeleteومين الشهود .. والمأذون
بدت لهما سوءاتهما لأن ربنا كان ساترها عنهم في الجنة .. في أغلب الأقوال مكانوش يعرفوا انها عورة .. فلما أكلا من الشجرة تكشفت السوءات فاستحيا .. وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة ستراً لعوراتهما
وعاتبهما الله ألم أنهكما .. ثم قال اهبطوا منها جميعاً .. بعدها بدأ التكليف
أحب اصدمك
ReplyDeleteجايز حضرتك متعرفيش عنى كثير
بس انا مشكلتى مشكلة مينفعش خالص
انى اعتبرها من المشاكل اللى مش ببتتحل
فأطنشها فتصغر
انا مشكلتى كلها مع الحياة نفسها
مشكلتى انى مش اجتماعى و مش بعرف اتعامل مع المجتمع بطريقة صح
بحب الوحدة
مش عارف الاقى شغل حتى الأن
و بس
و الحمد لله
عشان كدة كان طبيعى أسأل نفسى الأسئلة ديه
عشان مش راضى عن حياتى
لكن ارجوكى حطى همك فى الراجل البركة نعوم تشومسكى و عوكل و اسرائيل و نصر الله و نجاد و موسوى و معبر رفح
و شغلك
و جرنان الدستور
اللى بالمناسبة حبقى اشتريه
لو لقيته
و قربى من ربنا و حتلاقى حياتك جميلة
بجد
صدقينى اشغلى نفسك و حتلاقى كل ده راح
الفراغ مصيبة سودة
اوعى تسترسلى فى الاسئلة ديه عشان ممنهاش فايدة و لا رجا
و بعدين يعنى بقى لو مجتيش للدنيا و شوفناك
كنتى حتخسرى واحد زى مواطن مصرى
حبيب قلبى
و اللهم ما انى صائم بقى
:-)
مين ضامن حسابه شكله ايه؟؟ أعمل ايه دلوقت .. اجتهدي في الطاعات وأحسني الظن بالله
ReplyDeleteزي ما تعملي في أي وقت .. في حاجه تانيه تتعمل؟؟
مهندس حر
ReplyDeleteما اعتقدش ان بدراوي عنده مشاكل من نوع انه مش آمن في سربه ولا معافى في بدنه ولا انه لا يجد قوت يومه
متهيالي التلاتة دول موجودين عنده
على ما اظن يعني
ومدام التلاتة دول موجودين يبقى الدنيا ما تسواش حاجة
اي مشاكل بتحصل بين الناس واي مشاكل بيحس بيها الانسان فيما عدا التلاتة اللي قال عليهم الرسول بيبقى بسبب رغبات عند الانسان عايزها من الدنيا ولما مش بتتم بيزعل، يا بيزعل من الدنيا يا بيزعل من الناس عشان مش بيعملوا له اللي هو عايزه
انما لو فكرت شوية ان ايه يعني لو اللي انا عايزه ما حصلش مدام مش مصاب جلل والعياذ بالله في عزيز عندك وللا في جسمك وللا في قوت يومك
ايه يعني ح يحصل ايه؟ المواصلات ح تقف يعني؟
مدام الواحد له اهل وصحة وجبنة وعيش في التلاجة يبقى فضل وعدل وزيادة عن العدل كمان
وللا ايه؟
إحنا التلاتة متفقين فى النقطة المحددة اللى إنتى بتسألى عنها و مختلفين حول نقط تانية ..
ReplyDeleteإحنا بنقولك بشكل أو بآخر إن ماحصلش إن كل واحد مننا إتعرض عليه الأمانة بشكل مباشر و قبلها و عشان كده جه الدنيا .. و ده مفيهوش ظلم لأن الأمانة أو التكليف جه مع الأداة اللى تجعلنا قدارين على التحمل و هى العقل .. و ربنا انعم علينا بأن بعث لنا أنبياء و رسل و أجرى على أيديهم من المعجزات و غيرها من البينات ما يجعلنا نؤمن بهم .. يعنى فى النهاية الإمتحان مش صعب إلا بصعوبة التغلب على نفوسنا و ليس غيرها
ثانية واحدة يا شباب عشان فيه واحد ح يشلني هنا
ReplyDeleteبقى مشكلتك انك مش اجتماعي وبتحب تقعد لوحدك؟
ومحسسني انك نزيل مستشفى سرطان الاطفال؟
معلش يعني
هو مين من مدمني النت اللي قدامك دول اجتماعي وللا عايز يعرف حد اصلا؟
هو مين اجتماعي اساسا في البلد دي؟ هو حد بيكلم حد؟
تفتكر يعني احنا قاعدين كلنا على النت ليه الا اذا كنا مش طايقين نقعد مع البشر؟
انت يابني مش لك اسرة ربنا يخليها لك؟ وعندكوا جبنة وعيش في التلاجة؟ وصحتك كويسة؟
اهو انا زيك
وشايفة ان اللي انا فيه فضل وعدل وزيادة كمان
أنا قولت إنى موافق معاكى بس ماحبيتش أسيب حكاية نرمى الدنيا فى الزبالة على إطلاقها .. و يمكن قصدى أقول لبدراوى إنه مادام إن شاء الله عنده ما يحفظ عليه حياته و حياة من يعتمدون عليه .. أو أحسن من كده مفيش حد معتمد عليه أصلا .. يبقى المفروض ألا يشعر بأنه فى ضيق شديد .. مش تقليل من قيمة همومه و لكن كل ما خلا حفظ النفس يمكن الصبر عليه إلى حين .. و ربنا يجعل من بعد عسر يسرا .. و مش العسر عسر مال و مادة بس لكن أحيانا عسر مشاكل مع البشر و عسر إكتئاب الواحد مايقدرش يتخلص منه .. لكن الحقيقة إن كل شيئ مسيره إلى تغيير ..
ReplyDeleteهو أنا عندي كلمتين محشورين بس من غير زعل
ReplyDeleteمن امبارح والحكم مكلكعة كلكعة مش طبيعية .. أنا عارف حكم بعد الفطار شكلها ايه
باللي عليكي تتوكلي على الله وتخلصي النية لله وتكتبي الحكمة قبل الفطار .. قبل الإيه .. الفطار
يا اخت نوارة
ReplyDeleteاجتماعى عن اجتماعى يفرق
فيه فرق بين حضرتك تكونى ليكى مجتمع واقعى
بس حبة الإفتراضى و كارهاه الواقعى
و ان يكون ملكيش اساساً مجتمع واقعى فلاجئة للإفتراضى
اهلى عايشين الحمد لله
و لسة متسحر كويس
بس لحد امتى حيصرفوا عليا
و انا كدة عاطل
بقول ايه انا حقلبها
بين الناس
و بريد الجمعة
انا بس حبيت اوضحلك ان فيه ناس عندهم مشاكل فى المجتمع
و حلوة حكاية 57357
ابقوا تعالوا زورونا
:-)
و بعدين اللى حكتهولك ده غيض من فيض
:-)
غير كدة الجبهة حتبقى جمعية خيرية
:-)
بدراوي
ReplyDeleteانت بس زعلان عشان مش بتشتغل
مدام عندك اسرة يبقى عندك مجتمع حقيقي
لكن انت زعلان عشان الشغل
ولك حق
بس فيه شباب كتير مش عندهم شغل
معلش
دور على شغل واقبل شغل ممكن تكون مش بتحبه قوي في الاول وبعدين ربنا يرزقك باللي نفسك تعمله
على فكرة
ReplyDeleteانا عايز اشكرك
عشان اسئلتك اللى خوتيه دماغ مصطفى و ميدو و باشمهندس حر و أ/فنون بيها
وصلت انك فى الأخر حسستينى ان مشكلتى صغيرة اوووى
و مش كبيرة زى ما انا فاكر
اصل طول عمرى مكبر مشاكلى لحد ما فكرت انط من الشباك و اخلص بس افتكرت ان فيه حساب فى الأخرة
بجد شكراً ليكى
و بعدين شفتى بقى الحياة سهلة ازاى
و بسيطة و جميلة
مالك بقى محيرانا اخترتى و لا مخترتيش
و اقول قولى هذا و استغفر الله لى و لكم
و اشهد ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله
هو يعني ايه اجتماعي .. ويعني ايه مدمن نت مش اجتماعي
ReplyDeleteاوبس
ReplyDeleteمعلش يا مصطفى
ههههههههههه
انت زعلت؟
بس انا شخصيا عندي اوتيزم
وماليش في القعدة مع الناس الا اذا كان واجب ديني زي صلة الرحم
لامزعلتش بس عايز أفهم
ReplyDeleteهو يعمي ايه اجتماعي .. ويعني ايه انعزالي .. وايه علاقة ده بالنت
أصل الانعزالي اللي بيحب يقعد لوحده ومبيحبش يشارك الناس في أنشطة أو مناقشات أكيد مش هيحب يقعد يتناقش في حاجه برضه على النت
ولا ايه الموضوع؟
انا حرد من توصيفى لمشكلتى
ReplyDeleteانا مش اجتماعى فى المجتمع خالص
بس على النت
برابانت
و معنديش مشاكل
و بحب اعد لوحدى
النت مش مقياس يا دكتور مصطفى
النت حل مشاكل الخجولين اللااجتماعيين امثالى
اه والله يا بدراوي
ReplyDeleteولما الواحد يقابل الناس وشا لوش يبقى قاعد زي الضربة
لا .. ما هو في فرق بين الخجول والاجتماعي
ReplyDeleteالخجل ده حاجز بين الإنسان وما يرغب
المش اجتماعي مبيحبش قعدة الناس ومناقشتهم
الخجل ده حاجز زي أي حاجز يا بدراوي .. الخوف .. ضعف الثقة بالنفس .. وغيرها كتير ممكن بيتضخم نتيجة لعوامل ويتمكن من الإنسان وممكن يتعالج عند أي طبيب نفسي عادي جداً
أنا مره كنت متعلق بواحده بطريقة أنا نفسي كنت مستغربها واستشرت طبيب نفسي
LOL@ قاعد زي الضربة
ReplyDeleteأنا مش فاهم انتوا بتقولوا عن نفسكوا كده ازاي
بدراوي بيقول مش اجتماعي وهو عامله كوميونيتي رهيب ما شاء الله على النت
وحضرتك بتتكلمي قدام الناس عادي وتوكاتيف كمان .. في المرتين اللي قابلت حضرتك فيهم شفتك عادية تماماً وأميل للرغي كمان
انا رغاية يا درش؟
ReplyDeleteماشي
مردودة لك
:)
ده انا نسمة في ليلة صيف
انا بقول نجيب الدكتور احمد عكاشة يعالجنا
ReplyDeleteههههههههه
:-)
الخجل يا دكتور مصطفى
هو اللى مخلينى مش اجتماعى
اصل الفرق شعره
الخجل خلانى مش اجتماعى
مش انا مش اجتماعى اصلاً
مش اجتماعيتى نتيجة لخجلى
و بخصوص كوميونيتى
الله يكرم اصلك يا دكتور
---
الا بقول ايه لحضرتك يا نوارة
هو الخجل ليه علاقة بالكلام فى التليفون
اصل دكتور درش مرة طلبنى فى التليفون و كنت نايم
فبقيت فيه و قولتله نعم عايز ايه
!!!!
قاللى ايه يا بنى فيه ايه
انت واكل ايه على الصبح
و لا شارب ايه
الصراحة حاسس انى كنت بايخ معاه اووووى
ههههههههههه
لا .. برضه مقصدش
ReplyDeleteيعني أول مره قلت انك أكيد عمرك ما حضرتي محاضرة للآخر .. لأن حضرتك كنتي بتعلقي على كلام اللي بيتكلم
وتقولي مش ده اللي هيشتم السادات .. اللي جاي ده ممكن يشتم السادات .. السادات المنوفي :D:D:D
قاعده مستنيه شتيمة السادات
والمره التانيه كان توقيع كتاب حضرتك وكنتي بتتكلمي عادي جداً ومفيش مشاكل
وطبعاً نسمة ليلة صيف .. هي دي فيها كلام؟؟
على هامش سيرة الحزن والانتحار يقول صلاح جاهين : يا حزين ياقمقم تحت بحر الضياع حزين انا زيك واية مستطاع الحزن مابقالهوش جلال يا جدع الحزن زى البرد زى الصداع و
ReplyDeleteكل سنه وانت طيبه
ReplyDeleteانا وقعت منكم امبارح معلش
ReplyDeleteدلوقتي عشان انا تهت
نوراة بتقول ان ربنا بيسأل كل روح واللي بتوافق تحمل الامانة بتتبعت واللي مابتوافقش ما بتتبعتش
ومصطفى بيقول آدم بس اللي اتسأل واحنا قدرنا كدا
وتامر بيقول ماحدش اتسأل هو كون ان الانسان عاقل دا خلاه مهيئ لحمل الامانة اتوماتكلي
وانا بقول ربنا عرضها علينا كلنا زي ما اشهدنا كلنا وكلنا وافقنا بانهي طريقة وحصل ازاي الله اعلم زي ما اشهدنا كلنا نفر نفر انه هو الله عشان ماحدش يبقاله حجة
والشعراوي وسيد قطب مش متكلمين بالتفصيل فياريت بقى حد يسأل حد عشان انا كدا اتلخبطت
i just love you ppl :)
ReplyDeletethe thing is, most of the controversial narrative that has been mentioned so far is not part of the certified qur'an or sunnah.. its validity can be questionable... and hence should be taken with a pinch of salt...
adam took the "amanah".. the concept of amanah is not that clear .. it could mean the worship of the right god.. or "e3mar elard".. it could also mean the freedom to choose with all the responsibilities attached to it..
i personally think its all that combined.. but can all be boiled down to the submission and acceptance of god
on this earth, we are in a test, and one would think that its unfair to be tested if you didnt have a chance to study or prepare you self for it..
ma 7asal fe 3alm el3'yb men shahadat an la alah ela allah howa fe elwaqe3 eldars el5ososy elly elbasharya kollaha 5adeto qabl el emte7an..
which is a glorious proof of god's justiceness.
we are not responsible for adam's choices...and hence we are not responsible for adam and eve's fall when they ate from the forbidding tree..
however we humans have the same flows that led adam and eve to the fall.. we also have the power to resist those flows, same as adam and eve...
this should explain the concept of the original sin...
this is the only way to see it because other wise i might as well be a christian believing that jesus came to rid humanity of that hereditary sin that adam gave to his offspring.... a concept that is islamicly unacceptabe..
لا استطيع ان اترك البوست دة قبل ان احيلكم الى كتاب الاستاذ الدكتور نصر حامد ابوزيد (مفهوم النص ) دراسة فى علوم القران
ReplyDeleteأنا ما قرتش كل الردود
ReplyDeleteبس اللي أنا فاهمه ﺇن الإنسان قبل الأمانة و الإنسان ربنا أشهده على ربوبيته، دي ببساطة هي الفطرة اللي بنتولد بيها.
يعني:
الأمانة ممكن تكون العقل و القدرة على الفصل بين كل خير و شر. مما أدي ﺇلى ﺇن الانسان بقى مخير و هايتحاسب على اختياراته، مش مسير
ربنا أشهدنا على ربوبيته هي ببساطة ﺇنك مسئولة ﺇنك توصلي لربنا بعقلك لوحده. يعني لو واحد اتولد في وسط جزيرة في وسط المحيط ولا شاف ﺇسلام ولا نبي ولا رسالة، برده مسئول عن وصوله لربنا لأن فطرته و عقله هايدلوه ﺇنه الشجرة اللي شايفها و السما اللي فوقيه أكيد في حد هو اللي خلقهم. رسايل ربنا لينا هي بتوضح و تشكل تفاصيل الإيمان. فطرتنا لوحدها تكفي ﺇن الواحد يعرف ﺇنه في خالق قوي عزيز ...
والله أعلم
ﺇزاي بقى ربنا جابنا علشان يشهدنا، مش مشكلتنا. يعني نعرف ﺇزاي اتخلقنا واللا ربنا بيتكلم ﺇزاي؟
الشيخ الشعراوي كان بيتكلم مرة عن ﺇزاي الانسان مخير و كل حاجه بيعملها قدر من ربنا، وقال حاجه عجبتني قوي. قال فيما معناه ﺇنه أما ربنا يقول "قال ربك" مش معناها ﺇنه ليه لسان و شفايف و حنجرة. أما ربنا يقول "سمع الله" مش معناها ﺇنه عنده ودان زينا. هو بيستخدم الألفاظ ديه لتقريب المءني لينا، ﺇنما ﺇزاي قال ولا سمع ولا رأى، ديه حاجه خارج حدود علمنا. يبقى برده ﺇرادته و قدره و كل تصرفاته و تعاملاته معانا خارج حدود دنيتنا شكلهم ﺇيه برده خارج حدود علمنا. الأكيد ﺇننا مخيرين و هانتحاسب و عندنا عقل و فطرة كافيين ﺇننا نكون مسئولين عن اختيارتنا
حد فهم حاجه؟!
عالم الذر
ReplyDeleteان تأتي متأخراً ...
لاشك ان الاسئلة التي توصل اجابتها الى استقرار نفسي، وتولد عزيمة على العمل وفق منهج وآلية توصل الى اهداف محددة، ليست ترفاً فكرياً يمكن الاستغناء عنه .
والاجابة على سؤال هل اتيت الى الدنيا مختاراً او مرغماً، امر جوهري يولد العزم على تحمل المسئوليات وعدم رميها على الآخر ... على طريقة شاهد قبر المعري :
هذا ماجناه علي ابي وماجنيت على احد.
لا شك ان الجزم بمعرفة كل مادار يوم العرض في عالم الذر، لا تعدو كونها تخمينات مالم يدعمها مصدر يعتد به.
ولكننا نستطيع الاستنتاج من جملة مصادر واهمها الكتاب والعقل، ان ماحدث لا يختلف مع ماذهبت اليه جبهة التهييس في استنتاجها .
نعم، عرضت علينا التكاليف يومها واهمها :
- التوحيد .
- التصديق برسالات الانبياء.
- العمل على بناء الدولة العادلة.
ونعم، عرضت علينا حياتنا القادمة وفق منهج رياضي قائم على الاحتمالات على طريقة : لو فعلت كذا سينالك كذا وتنال كذا.
ونعم، خيرنا يومها واخترنا القدوم الى الدنيا ... بعضنا اعلن الموافقة على الميثاق الغليظ واضمر الوفاء.
وبعضنا اعلن الموافقة واضمر النكول .
وبعضنا رفض منحة الخلق وارتضى العودة الى العدم .
ثم حشرنا جميعا الى عالم الاصلاب والارحام، ومامر بنا هناك انسانا ماحدث ...
الا ...
مجموعة قيم نسميها الفطرة.
مجموعة مشاهد علقت بالذاكرة عن الحياة القادمة ... وعندما يراها الانسان في دنياه يشعر انها مشاهد من فيلم سبق ان رآه.
@رنبال
ReplyDeleteما هو الكلام ده اللي لا طائل من نقاشه .. ممكن تقرا هتلاقي العلماء مختلفين في الموضوع ده كتير جداً
ازاي .. في بيقول ان المخلوقات جميعاً كانت في عالم الذر .. يعني آية حمل الأمانة كانت في عالم الذر .. ورفضت السموات والأرض والجبال حمل الأمانة
وفي بيقول ان حمل الأمانة كان قبل الإشهاد .. يعني وبني آدم في عالم الذر (وهنا إشكال تاني ده كان قبل خلق آدم أم بعده .. والنصوص المثبتة بتقول أن الإشهاد بعد خلق آدم فيكون بناء على نفس النصوص الأمانة قبل الإشهاد) يعني ربنا أشهدنا بعد أن قبلنا حمل الأمانة
وفي كلام كتييييييييييييييير أوي في الموضوع ده .. ومكنش المفروض يخاض فيه أصلاً
الحق ان أمور الإخبار متتناقشش بالعقل المحض .. لأنها لا حسية ولا عقلية .. دي إخبار
وبعدين في حاجه مهمه .. الواقع ان أنا وانت ونواره هانم والجميع موجودين ومكلفين .. وسنحاسب حسبما نعتقد على شهادتنا بربوبية الله .. ونعلم أننا نحمل الأمانة .. وبالعقل المحض ندرك إن كان ما نفعله طيباً أم قبيحاً بفطرة الله التي فطرنا عليها
ReplyDeleteاحنا في الإمتحان .. مينفعش أقول هو أنا قبلت أدخل الإمتحان ولا لا .. أنا بالفعل جواه
كل حاجة تنفع يا مصطفى
ReplyDeleteوكل حاجة يخاض فيها
خصوصا لما تبقى آية قرآنية
يعني ربنا يكلمنا على حاجة واحنا محرجين من الكلام اللي بيقوله وللا ايه؟
لا يا فندم مقصدش
ReplyDeleteاللي أقصده ايه .. مثل معروف
دي كباية ميه .. موجوده قدامي .. ده اسمه إدراك حسي .. استخدمت فيه الحواس
سلك متصل بلمبة منورة .. هل فيه كهربا في السلك .. آه في .. ه إدراك عقلي .. استخدمت العقل مش الحواس
محمد راح المدرسة امبارح .. ده إخبار .. أدركت ده عن طريق الإخبار .. مفيهوش مجال لاجتهاد
زي ما اتقال لك
فالإخبار نخوض فيه بناء على نص الإخبار .. ممكن نجتهد في فهم النص وتفسيره
ReplyDeleteلكن مينفعش نتعدى ده .. لأن تعدينا ده يكون على غير أساس .. ونفهم مع عدم تناسي مدلول الواقع
ان كلنا شهدنا .. وان كلنا حاملين للأمانة