يا شباب اتفرجوا عشان خاطري

انتوا ما اتفرجتوش على الفيلم ده ليه؟

انا مش عارفة اذا كان فيه سابتايتل عربي للفيلم وللا لا، بس هو الفيلم اصله مش مسألة شتيمة في اوباما حيث ان اوباما ما يخصناش الفيلم جايب صورة حسني مبارك وبيتكلم ازاي باع مصر، ازاي مضى على اتفاقيات عشا يبيع البلد وايه اللي خلاه يعمل كده

هو اساسا طبعا مش احنا اللي نهمه، اللي يهمه انه يكشف مجلس الاحتياطي الاتحادي

وبيقول كده:

In 1947 they settled a parallel shadow government through the national security act, from 47 on, the national security state began a long process of absorbing federal and state bureaucracies, on the same time undermining the constitutional power of congress and dominating the executive branch. By controlling the issuance of currency and credit the private federals reserve was able to buy up most of the fortune fife hundred. And if a company wouldn’t sell, the bank would unleash federal regulators to run them out of business. Private central bank in Europe, the United States in England took tax payer money and loaned it over thirty percent interest the third world nations. The bankers within bribe the leaders of these countries not to pay back the loans the third world puppets sign on agreements stating when the country defaulted the bank will be given all the natural resources and the infrastructure of the one sovereign lands. But worst of all, the countries would pledge the future taxes paid by the people in perpetuity as profit to the private banks.

في عام 1947 قاموا بتأسيس حكومة ظل موازية من خلال قانون الأمن القومي. من سنة 1947 وما بعدها، بدأت دولة الأمن القومي عملية طويلة لامتصاص المؤسسات الفدرالية والبيروقراطية للدولة. وفي ذات الوقت، قامت بتحجيم الدور الدستوري للكونجرس وتفعيل الدور التنفيذي.
ومن خلال التحكم في إصدار العملة والائتمان، تمكن الاحتياطي الاتحادي من شراء معظم ثروة الخمسمائة. وإذا امتنعت إحدى الشركات عن البيع، يقوم البنك بإطلاق العنان للمشرعين الفدراليين لتحطيمهم.
البنك المركزي الخاص في أوروبا، بنك الولايات المتحدة في إنجلترا، أخذا أموال دافعي الضرائب وأقرضوها بفائدة تزيد عن ثلاثين بالمائة إلى دول العالم الثالث. يقوم البانك برشوة قادة هذه الدول (وراحوا جايبين صورة حسني مبارك) حتى لا تدفع البلاد القرض. ومن ثم، يوقع "الدمى" قادة العالم الثالث على اتفاقية تنص على شرط جزائي في حالة عجز الدولة عن سداد الدين فيسضع البانك يده على كل الموارد الطبيعية والبنية التحتية لدولة ذات سيادة. لكن الأسوأ من ذلك كله، هو أن هذه الدول تقدم ضمان وهو الضرائب المستقبلية المدفوعة من الناس بشكل دائم كفائدة للبنك الخاص.
يا شباب اتفرجو الفيلم مهم