وهنا تتجلى اسمى ايات الديمقراطية، اذ استجابت الحكومة المصرية الغراء لنداء الشعب بانه يبقى عندنا اي مشروع ونعمل لنا اي منظر فراحت عاملة المشروع ده
بتبص برة؟ طب ما تبص جوة الاول، تقييد تعدد الزوجات؟ تقييد تعدد الزوجات يا عالم يا مفترية؟ هي الناس لاقية تتجوز اولاني لما تتجوز تاني؟ ده على ما يلاقي شغل ويكون نفسه ويجيب الشقة ويتجوز ح يكون سلم نمر خلاص وشهر العسل ح يقضيه في الحجاز ويرجع يعيش اللي فاضل له من ربيع العمر مع الحاجة يشربوا البردقوش في البلكونة على الكرسي الهزاز وهو لابس البيجامة المخططة وعليها الروب والطايقة البيضا وهي لابسة قميص النوم الكاستور وعليه الشال الكروشيه وتحتيه الشراب الكولون الصوف عشان ركبها ما تاخدش برد
ولو ربنا كرمه وشحت من ابوه اللي سافر الخليج تمن الجوازة واتجوز وهو لسة فيه الرمق وهي لحقت تخلف قبل ما توصل لسن صباح ح يطلقها بعد اول عيل عشان المؤخر والنفقة ارخص له من تمن البامبرز واللبن وماء غريب والكراوية وطبعا مش ح نجيب سيرة السيريلاك وبودرة التلك عشان ما نجرحش مشاعر السادة القراء
حسبي الله ونعم الوكيل
يعني هوا الراجل يتجوز الاربعة و يخلف منهم و في الاخر تيجلو الازمة المالية و يسرح كومة عيال مش لما يقدر على الاولى يقدر على التانية
ReplyDeleteو بعدين انا بشوف ناس بتتجوز 4 طمع مش اكتر
او ياخد فلوسهم يستثمرهم لحسابة
و بعدين حاجة كمان مش لما الواحد يلاقي واحدة يتجوزها لما يبقى يلاقي اربعة
انت بتشوف ناس بتتجوز اربعة؟
ReplyDeleteنااااس؟ نااااااااااااس؟ ناس بتتجوز اربعة؟
لا معلش بتشوفهم فين وامتى وعددهم قد ايه واساميهم ومهنتهم وسنهم ومحل اقامتهم ورقم بطايقهم لو سمحت
اه
ونمرة الموبايل والميل وصندوق البريد
هههههه مش بتسمعي ان فية ناس بتتجوز اربعة في الاحياء الشعبية
ReplyDeleteالحكاية إن عوكل أبو حصيرة لقى إن شكله بقى وحش و إن فضايحه هوه و أبو دودة القطن بقت على كل لسان
ReplyDeleteحتى الغبار اللى قدرت وسائل إعلام أنس الفقى و فريق الصحفيين التابعين للخارجية الصهيونية إثارته بدأ ينقشع و بعض الناس بأت تفوق
تقوم تعمل إيه يا أبو حصيرة
تعمل إيه يا أبو حصيرة
بس لقيتها
نشغل الناس فى التعدد و الذى منه
يقوم فريق التدين يعترضوا على أساس إنه بيجرم مباح
ثم يرد عليهم بتوع تحرير المرأة من دينها
ثم يرد فريق العقلاء... يا جماعة الناس فقرانة و مش لاقية التوت وعمر التعدد مكان مشكلة فى مصر
على العكس .. المشكلة العنوسة
و عنها بقى و أهى حدوتة تتشغل فيها الناس
لحد ما يمررلهم كام قانون
زى مضاعفة ثمن التقاضى لعشر أضعاف
المعروض من وزير العدل
على بيع أرض مطار إمبابة
على غلق معبر رفح غلقاً تاماً إبتداء من الخميس القادم
أصل الحكومة عرفت ديتنا حنقعد نهاتى فى التعدد لحد ما يعددوا علينا بعد ما يجيبوا أجلنا
مـــى
لا الحقيقة يا مواطن
ReplyDeleteانا مش باسمع عن الاحياء الشعبية انا باروحها ومن ايام ما كنت عيلة
وما شفتش حد بيتجوز اربعة خالص في حياتي
عمري الحقيقة
والست الشعبية لو جوزها فكر يبصبص لواحدة غيرها بتجيب مصارينه
مي
ده مشروع الصرفي الصحي كان اوقع
قال وانا اللي ما كانش عاجبني
الواحد بطران يا شيخة على النعمة
طيب انا سمعت من وحدة فقيرة كانت بتجيلنا زمان انها اتجوزت تلات مرات و عندها 6 عيال و كانت متجوزة واحد كان متجوز عليها
ReplyDeleteدة المفروض الستات تفرح يعني لما الواحد يتجوز عليها تزعل و لما القانون ينع تعدد الزوجات بردو تزعل و في الاخر تروج تطلب الخلع
ReplyDelete:))
حكومة وسخه
ReplyDeleteيعني نسبة العنوسة في زيادة
بدل ما يشجعو الناس على الزواج والعفة
لا عايزين النسوان تقعد من غير جواز
يخي كس أمها حكومة وسخه
شويه يحاولو يخصو الشعب بحجة تنظيم النسل والهلال والنجمة وأسئل أستشير
وبعد كده عايزين الناس تبطل جواز
أيه الي يضر واحد عايز يجوز تاني وواحدة موافقة تكون زوجة تانيه مال أم الحكومة الوسخه بده مدام ربنا محلله بشروط
يخي وربنا طول ما ولاد الوسخه دول ماسكين البلد ما هنشوف خير ولا عمار
ويا مواطن مصري أنا من الأحياء الشعبيه وميتكلمش عن الأحياء الشعبيه وناسها ورجالتها وحريمها غير الي منها
أما بتوع بابي ومامي وأخواتي بياكلو مربى يوماتي فيتكلمو عن نفسهم
وعندنا يا حلو الراجل الي بيتجوز على مراته بيطلع عين أمه من مراته
والله يا نواره عندك شوية شخصيات في البلوج هنا أسخم من ميكي ماوس ذاته وأنيل من عوكل الي قرفنا
مصطفى شوشه
يا مواطن فيه في ام الكون ده حاجة اسمها اولويات
ReplyDeleteانت عندك نص الشعب بيعيش تحت خط الفقر وتلاتين في المية على خط الفقر وعشرين في المية بس فوق خط الفقر
عندك امية وتخلف
ماعندكش صناعة ولا زراعة
ما عندكش اقتصاد
ما عندكش حتى سياحة
ما عندكش حاجة خالص
خالص
الناس بتقتل بعض
انت مش ملاحظ ان حوادث القتل زادت
يقوموا يكلمونا في تعدد الزوجات؟
هي الناس لاقية تاكل عشان تتجوز مرة واحدة في حياتها؟
لا معلش يا سيد مصطفى
ReplyDeleteتعدد الزوجات مش حل للعنوسة
دي اسمها طفاسة
عشان لما كل واحدة تتجوز واحد متجوز الرجالة اللي قددوا من القعدة دول يتجوزوا مين؟
يعني مش ممكن كمان طريقة التفكير دي
انا وجه اعتراضي على مشروع القانون انه سايب الاولويات وبيغيظ الناس اللي مش قادرة تتجوز اصلا ويقول لهم ما تعددوش الزوجات
يعني مثلا تخيل في الصومال يطلعوا قانون للحد من اكل الكفيار
لكن الكلام عن ان مشكلة العنوسة انها مشكلة نسائية بحتة
اولا ده مش صحيح
العنوسة مقصود بيها العنوسة بين الرجالة والستات
ثانيا دي نظرة ذكورية جدا
كأن الراجل اللي ما يتجوزش ما يبقاش بيعاني من مشكلة هي المشكلة في الست انها ما اتجوزتش
ثالثا
انك تعلم الستات الندالة والتسلق
بدل ما تتجوز واحد على قده وتكافح معاه
تستسهل وتاخد شقا واحدة تانية تعبت مع جوزها لحد ما ربنا فرجها عليهم وبقى عنده فلوس بدل ما يعيش مع مراته اللي اتجوزته وهو على قده وفضلت معاه لحد ما كبر يقوم يكافئها بانه يتجوز عليها
وهي بقى تتسلق على كتاف الناس بدل ما تكافح زي غيرها
وبالمناسبة
ReplyDeleteعدم الجواز مش هو اهم مشكلة في حياتنا
الناس مش لاقية تاكل اساس
ولو اتجوزت ح تفشل لانها تعبانة ومرهقة ومريضة وروحها في مناخيرها وما بقاش عندها قدرة على الحب
ما عشان انت من بيئة وسخة مش هنزل لمستواك الواطي
ReplyDeleteاتعلم ازاي ترد و تعالى اتكلم
مش لازم تورينا صفحية الزبالة الي انت جاي منها
في تعليقاتك
مش القصة أن التعدد حل للعنوسة
ReplyDeleteبس يمشي نوع من انواع الحلول الي ربنا محرمهاش
وربنا مأباحش التعدد سداح مداح لكن ليه شروطه
لكن متجيش جميعيات حروق النسوان الي بترخص في قيمة المرأة وتطرح مشاريع للحد من التعدد
ووجهة نظرك أتفق معاها أن فعلا في مليوووون حاجة أهم من الكلام الفاضي ده
ده غير أن القانون ده مخالف للشرع
وأنا هتجوز 2
أصلي طفس وبحب الدلع
:))
مصطفى شوشه
لا الجواز ضرورة كبيرة جدااااااااااااااااااا ومن أهم مشاكلنا في الحياة
ReplyDeleteلأن عدم الجواز بيخلي الأخلاق تتنيل بستين نيله في اغلب الحالات وبتؤدي لسلوكيات غلط بتأثر سلبيا على على الشباب الي هما وقود اي مجتمع طبعا الشباب والبنات على حد سواء
الموضوع طويل يا حجه وفيه تفاصيل كتير
بس الخلاصة أن حكومتنا حكومة وسخه بتشتغل بكل امكانيتها عشان تنكد علينا عيشتنا وتبيض علينا
مصطفى شوشه
يا حاج مصطفى
ReplyDeleteح تتجوز اتنين امتى؟
في المشمش ان شاء الله
الا اذا كنت وارث
وللا ح تتجوز اتنين وتحطهم في شقة قانون جديد الاتنين مع بعض؟
ومافيش حد بيتجوز اتنين وبيدلع
ده بيطلع عينه ودماغه بتتاكل
ميكي ماوس
ReplyDeleteالله يسامحك
ههههههههههههههههههههههههه
مصطفى شوشه
مـــى
ReplyDeleteجابت من الاخر
بكره يقولك و قانون يبيح رضاع الكبير
و قانون شرب البول
وقانون اللي يتلسع من الشوربه ياكل علطول زبادي
وانا من موقعي هذا باطالب بقانون لمنع اكل الزبادي
لأن مفيش حلاوه من غير نار
بس خلاص
هههههههههههههههههههه
ReplyDeleteاه يا قلبي هموت من الضحك
لا وبيتخانقوا وبيتناقشوا وبيفسروا الأية تاني وبيفتوا ويقولك نساء يعني متجوزة قبل كدا وتحليلات وياا سلااااام
مين قال ان التعدد مشكلة عندنا اساسا ولا ظاهرة حتى تستحق انها تتناقش فضلا عن ان يطلعلها قانون !!!!!!
اشكرك يا مى
ReplyDeleteانتى جبتى من الاخر
بقولكم اية
مايرجعو بقى يخلو الدعارة رسمى زى زمان بالمرة
ويبقا زيتنا فى دقيقنا
والناس تتلهى بدل الكلام فى السياسة
يروحو عند ليلى صديقة الطلبة
وممكن نعمل بيوت دعارة قطاع عام
وتنزل على بطاقة التموين
ويبقى شعار المشروع
كاندم لكل مواطن
لكل مواطن مننا يعنى مش ليك يا مواطن مصرى لحسن تفهمنى غلط
ونودى النسوان دى تكشف فى الحوض المرصود ويطلعولها رخص
بدل ماهم سارحين فى المهندسين ومدينة نصر ومصر الجديدة
اوففففففففففففففففف
الله يخرب بيوتهم
انا حاسس انى هيجيلى شحار من الناس دى
زغرطو يا جماعة عوكل هيركبلنا لولو
احمد سعيد
اعرف واحد عامل نفسه سنى و لا يمكن سنى بجد و الله اعلم و انا مش هفتى يعنى
ReplyDeleteاتجوز اربعه و بعدين قام مطلقهم و اتجوز اربعه تانيين بعد الاربع الاولنيين ما جابوا عيال
و الاربعه التانيين كلهم شاكنين فى بيت عيلهواحد بتاع الزوجه الاولى خالص بقى
هتقولى و ليه بيردوا و ايه الى غاصبهم و هتقولى هو بيجيب صحة مينن و فلوس منيين و الله يا اختى ما اعرف
و دة عايش هنا ازى اصلا
و لا اعرف بردة سيتك
لى فكرة ماء غريب طلع إختراع فاشل و كان بيخللى البنت ترجع أما بدرة التلك فبقى بدالها كريم زنك بزيت الزيتون بيجيب نتيجة احسن !!!!
ReplyDeleteهى الشرق الاوسط دى طول عمرها جريدة وسخة
ReplyDeleteزى اللى ماسكها
ماهو برضة من كام شهر كانت امنا الغولة عشمانة تاخد جايزة نوبل بعد ماتدفعلها قرشين
وشوية القراشانات اللى حوليها قعدو يسخنوها
وبعدين الحمار بتاع الجرنان دة
بدل ما ينشر يقول انها احتمال تترشح لنوبل لجهودها الجبارة وخدماتها الجليلة للطفولة وضرب الكلة
قام غلط وقال عوكل هو اللى مترشح
خلاها اتصلت بيه فى التليفون ولعنت سلسفيللا ابو اللى جابوة
وادتلة كام كلمة ون الكلام المهذب اللى اشتهرت بية
منك لله يا شحيبر
احمد سعيد
مواد مشروع القانون المقترح لم تعلن كلها بعد و ما خفي كان أعظم. و بعض مما خفي هذا اشار اليه عمرو أديب في احدي حلفات القاهرة اليوم حديثا و سوف يثير جدلا كثيرا و هو ان تحصل المطلقة علي أربعين بالمائة مما يملك الزوج في حالة الطلاق. و الهدف من كل هذه الزوبعات كما اشار المعلقون هو الهاء الشعب عن الامور الجادة و التجاوزات الحكومية. الغريب ان مثل هذا الاسلوب اضحي مكشوفا لكل ذي عقل
ReplyDeleteالقضية دي اختفت من زمان بسبب ان فعلا مش لاقيين يتجوزوا أولاني عشان يبقى فيه تاني
ReplyDeleteوالمجتمع المصري أساسا بيفكر بطريقة متخلفة جدا تجاه المرأة
زمان كانت الناس بتتجوز وتتطلق بمنتهى السلاسة .. في توافق كان بها، مفيش كل واحد يروح لحاله
دلوقت بقت الجوازة الأولى سجن مؤبد، لو ما اخترتِ صح من الأول حيدوك على دماغك ويقولوا استحملي والكلام الغبي دا اللي ملوش لزمة في أي حتة في الدنيا..
ولو أصرت واتطلقت ... انتوا عارفين الباقي .. ولو ما اتجوزت انتوا عارفين برضه
النساء يحاربن من قبل النساء والرجال هنا في مصر..
أنا معك إن الأهم تفنيد الأولويات .. وبما إن العرب أولوياتهم متمحورة حول محور واحد أوحد
يبقى الموضوع دا في صميم صميم الأولويات !!
جتهم نيلة كلهم، وجتها نيلة اللي عايزة خلف
والله لو كانوا عملوا قانون اللي يخلف أكثر من اتنين يدفع غرامة أو يتسجن كان أرحم
بدل ما احنا عمالين نزييييييييد بشكل بشع وأخلاق مفيش
نوارة
ReplyDeleteرغم اختلافي معاكي في الرأي
و لكن احترم وجهة نظرك لأنها مبنية علي أسباب واقعية و مش علي مبدأ ان بما ان ربنا حلله يبقي ما ينفعش نجرمه
ازيك يا نواره عامله ايه
ReplyDeleteنيابة عن نفسي وجميع قراءك بجد باحب اشكرك على المجهود بتاعك ده
بجد بجد مجهود جبار اللي انت بتعمليه
وكلنا مقدرين ده على فكره
وعايز بس افكرك بتجديد النيه يا نواره عشان كل ده يكون في ميزان حسناتك ان شاء الله
الوقت والجهد المبذول ده
يا عيال
ReplyDeleteعم مينا شكله معاه فلوس
هجووووووووووووووم
بجد أنا قلقانة جداً من حدوتة الخميس 5 فبراير
ReplyDeleteخاصةً إنه تم التنبيه على الدبلوماسيين بمغادرة قطاع غزة
و كمان عند المعبر من الجهة المصرية كانوا بياخدوا تعهد من اللى بيسمحولهم بالعبور للجهة الفلسطينية بكتابة إقرار
إنه يخرج قبل الخميس
و النهاردة "صلاح البردويل" رئيس وفد حماس فى القاهرة
بيصور اللى كانت بتعمله معاه المخابرات المصرية بإنه كما لو كان تضييع للوقت
إذا أضفنا كل ده للتحركات العجيبة الغريبة فى الأيام اللى فاتت
عباس يصرخ من مصر "لا حوار مع من لا يعترف بالمنظمة".. ثم يقعد مع مبارك و فيصل
و بعدين يطلع عبس و دودة القطن على الأمارات
و بعدين وزراء خارجية محور الإعتلال التسعة يعقدوا إجتماع فى أبو ظبى
إييييييييييييييه بقى اللى بيحصل !!! الله أعلم
بس فعلاً حاجة تقلق ... ربنا يستر
مـــى
77 math
ReplyDelete.........
برضة هرجع واقولك تانى ان كل المشاكل الاجتماعية دى اساسها سبب واحد
هو الفساد السياسى
لان الفساد السياسى هنا فى مصر عامل زى السرطان
بيجر وراة فساد ادارى
وانهيار اجتماعى
وانحلال اخلاقى
وتفشى فى المرض
والجريمة
وكل حاجة وحشة
لو تفتكرو كدة الشعب المصرى
من خمسين سنة ماكانش كدة
ماكانش وحش
يعنى المصرى مش انسان سىء بالفطرة
لا دا فية عوامل هى اللى خلتة كدة
ودة طبعا لا ينفى المسؤلية عنة
بس احنا لو حللنا الموضوع دة صح
ومشاكل الطلاق والجواز
برضة هنوصل
رياضيا وعقليا فى الاخر
الى نفس السبب اللى هما بيتوهونا عنة
وهو الفساد السياسى
اللى جر وراة الفساد الاجتماعى
والاخلاقى
والادارى
والسقوط الاقتصادى
ونشر ثقافة التسطيح الدينى
ربى دقنك تبقى ملتزم
ومش مهم سب والعن واسرق الناس بعد كدة
عادى
فكرتينى بالجماعة بتوع الحملة ضد التحرش الجنسى
طبعا انا اشكرهم على مجهودهم
اللى مطلعش من غيرهم
بس سؤال
عايزك تفكرى فية بالعقل
وبدون حساسية
لو عملنا ترسانة قوانين
وخلينا المتحرش يتعدم فى ميدان عام
ويتقطع 27546745حتة
هل التحرش هينتهى فى مصر؟؟؟
لا مش هينتهى
ولا هيقل
واظن انتو فاكرين قانون المرور
مافيش بلد فى العالم عندها قوانين اكتر مننا
وعلى الرغم من كدة احنا اقل بلاد العالم التزاما بها
الحل مش بالقوانين
القانون دة خط نهائى
الناس برة مش بتلتزم بالمرور مثلا خوفا من المخالفات
لا دا احترام للنظام
القانون معمول خط دفاعى اخير لصد المرضى اللى المفروض انهم موجودين بنسب قليلة جدا فى كل مجتمع
انما لما المحتمع موازينة تتقلب
ويتحول لشعب من الزومبى
ولا مية الف قانون هينفعو
صح ولا؟؟؟
..................
الاخ المواطن
عمر الناس محالها هيتعدل طول ما الادارة حالها مايل
الكلام اللى انتا قولتة ان الشعب يتصلح الاول تقوم الحكومة تتصلح بعد كدة
كلام غير منطقى
طب يعنى بالعقل
الحكومة اللى بوظت الشعب هل هتسيبة يتصلح تانى
؟؟؟
دا شوف لو امام مسجد عندة زمه وضمير
وابتدا يلم الناس ويعمل نشاطات اجتماعية
وقام بدورة صح
بكرة تلاقية منقول اخر الجمهورية
ولو زرجن الاعمال المكتبية موجودة
ولو الموضوع زاد
المعتقل جاهز
الجيش
اتحدى حد يجيبلى قائد فى مركز حساس ويكون عندة ضمير او فاهم شغلة
اى ضابط محترم لااااازم اسمة يطلع فى نشرة المعاشات على عقيد بالكتير
والداخلية شرحة
الدفاع المدنى موجود او المعاش المبكر
وطبعا كلكو عارفين قصة العقيد عمر عفيفى بتاع كتاب علشان متنضربش على قفاك
وفية زية كتيييييييييييييييير
لو انت فى مصلحة حكومية وشغال بضمير
هتاخد بالجزمة
او عالاقل هتفضل مرمى فى مكانك ستين سنة
لحدج ماتطلع معاش على الدرجة الخامسة
الجراثيم اللى ماسكة بلدك يا مواطن لن تسمح بأى اصلاح
لانة بيهدد سلطتها ببساطة
ولا ان دة بيتناقض مع اهداف حبايب قلبهم الامريكان واليهود
اللى جايبينهم اصلا علشان يخربو البلد
انتو عايزين البلد يتصلح حالها علشان يبقى فية على حدود اسرائيل نظام قوى
ليييية؟
اذا كانت لبنان وغزة مطلعة افلاسهم
امال بلد زى مصر لو حالها انصلح هتعمل ايية؟؟
..................
يا جماعة ياريت تبطلو كلام نهائى فى مواضيع العبيطة دى
لانكم كدا بتنفذو اللى هم عايزينة
فاكرين فيلم احمد زكى
الواد بتاع الحاجر
لما سيادة العقيد هربة من السجن علشان يلهى الناس عن المدبحة اللى عملها
الاسلوب دة قديم
بس الغريب انة لسة فعال مع الاسف
لما الناس تبطل كلام عن العمالة لاسرائيل
وفساد النظام
وسرقة البلد
وقضية العبارة اللى الكل نسيها
والسفين المخطوفة اللى هتتنسف
وغزة اللى معابرها اتقفلت
والفصائل اللى شغالين توقيع وفتنه مابينهم علشان يفتتوهم
والمساعدات اللى قدمها المصريين واللى مافيش جرام منها دخل غزة
واتسلمت لليهود او تترمى فى العريش
وقضية الغاز اللى اتفبركت
الحرس الجامعى
و
و
و
ونسيب كل دة
ونصارع على شوية هبل
ويبقى فية مؤيدين
ورافضين
ويقعدو يقطعو فى بعض
والبرامج اياها تشتغل
نستضيف الشيخ زعبولا المفش
فى مقابل البروفيسير
حمادة المقطف
ولكلكلكلكلكلكلك
وحنا نسخن
ونتصل
واللى يقول حرام
واللى يقول مباح
ودوااااامة
الجماعة اللى بيقولو انهم شافو ناس متجوزين اربعة
ماشى انا معاكم ان فية لحد دلوقتى ناس متجوزين اربعه
بس سؤال
هل دى ظاهرة
موضوع متفشى يعنى
تستحق انها تبقى قضية راى عام
خلاص مافيش حد معنس فى البلد
بصو كدة حواليكم
شوفو كام واحد من اللى تعرفوهم من اصحابكو عدى 30 سنة ولسة متجوزش
علشان لما اقول ان الشعب المصرى فى اغلبة قطيع محدش يزعل منى
طب انتو عارفين ان فيه جهاز فى الدولة مهمتة يكتب تقارير فى الراى العام
الناس بتتكلم فى اية
بجد مش تقارير فبركه
قديمة دى صح
طب اية رايكم انو كمان فية جهاز بيشكل الراى العام
تصدقو دى
يعنى بيحدد الناس تتكلم فى اية
بجد
عصا موسى
ههههههه
بكرة يزغدو مرتضى منصور
علشان يطلعلة بخازوق جديد
الناس تقعد تتكلم علية
وعوكل يعرف يلعب براحتة
على راى المثل
اللى يلاقى حمار وميركبوش
يبقى احمر منه
احمد سعيد
بجد اشكرك يا مى
ReplyDeleteياريت ال80 مليون يفكرو كدة
احمد سعيد
:اقرو الكلام دة كدة يا جماعة لو سمحتو
ReplyDeleteبعد أن منعت السلطات المصرية تداول كِـتاب للكاتب البريطاني جون برادلي بعنوان: "أرض الفراعنة على شفا اندلاع ثورة"، ظهر في الأسواق الأمريكية كتاب جديد بعنوان: "الفرعون الأخير: مبارك والمستقبل الغامض لمصر في شرق أوسط غير مستقر" لكاتب أمريكي من أصل مصري.
عن فصول الكتاب يقول مؤلِّـفه المصري الأمريكي علاء الدين الأعسر، الذي سبق وتنبأ في أحد مؤلفاته السابقة قبل حرب العراق بسقوط نظام صدام حسين: "يركز الكتاب على تاريخ مصر، خاصة في الفترة من قيام ثورة 23 يوليو سنة 1952 وحتى الآن، وما تبع ذلك من تأسيس نظم حكم دكتاتورية متعاقبة".
وتشرح فصول الكتاب طبيعة هذا النّـمط من "حكم العسكر وكيف تطوّر على مدى أكثر من نصف قرن إلى نظام قمعي بوليسي منذ أيام عبد الناصر ووصولا إلى حسني مبارك، الذي أرى أنه يحمل لقب آخر الفراعنة، وأفردت فصلا لشرح الكيفية التي تأسّس بها ما يشبه كهنوت تأليه مبارك وتحوّله إلى فرعون بكل ما تعنيه الكلمة في التراث والموروث المصري، وفي فصل آخر شرحت بالتفصيل جُـذور الفساد ونمط الإفساد الرهيب الذي تفشّـى بالذات خلال أكثر من رُبع قرن من حُـكم مبارك والقوى السياسية المنتفعة بنظامه. وفي فصل آخر، استعرضت السيناريوهات المختلفة المحتمَـلة لسقوط الفرعون الأخير، وما يمكن أن يعنيه، داخليا وخارجيا، في المرحلة القادمة".
وأعرب المؤلِّـف علاء الأعسر عن اعتقاده بأن العدّ التنازلي لسقوط نظام حكم مبارك في مصر قد بدأ بالفعل، ودلّـل على ذلك بالشواهد التالية:
أولا، أن الرئيس مبارك تخطّـى الثمانين من العمر، ولدى انقضاء السنتين المتبقيتين له من فترة ولايته الأخيرة، سيكون قد بلغ من العمر عتِـيا، رغم إنكار المشاكل الصحية العديدة التي يُـعاني منها.
ثانيا، الشعور الشعبي بتفشِّـي الفساد وفقدان مبارك شعبيته تماما، بحيث أصبح نظامه عِـبءً على الشعب المصري، ممّـا انطوى على الكثير من الكراهية الشعبية له ولنظامه ورموز نظامه.
ثالثا، سيطرة رأس المال على الحُـكم، بحيث أصبحت نسبة 2 إلى 3% من المقرّبين للنظام يحتكِـرون السلطة والثروات في مصر على حساب انحِـدار مستوى معيشة الشعب المصري وبيع مصر بحجّـة الخصخصة.
رابعا، الحالة الاقتصادية السيِّـئة التي وصلت إليها مصر، من بطالة وارتفاع نسبة مَـن يعيشون تحت خط الفقر وارتفاع تكاليف الحياة وانخفاض الرواتب وشيوع اليأس وعدم الإحساس بأي أمل في المستقبل.
خامسا، تحوّل التململ الشعبي إلى حِـراك سياسي، مثل حركة 6 أبريل على الفايس بوك، وسلسلة إضرابات عمال المحلة ومظاهرات المحامين والمعلمين والصحفيين وأرباب المعاشات، بل واعتصام القُـضاة وغيرهم، وهذا يعطينا صورة عن حالة الغضب الكبير في الشارع المصري ضدّ مبارك وضدّ نظامه، وكلها تُـعتبر إِرهاصات وبداية الوعي، وأن الشعب المصري لم يعُـد يحتمل، وأن الوضع خطير ويُـنذر بعواقِـب وخيمة.
علاء الدين الأعسر، الكاتب الأمريكي المصري
كيف سيسقط آخر فرعون؟
يقول الكاتِـب علاء الدين الأعسر، إنه على الرغم من أن المصريين مشهورون بإطلاق النِّـكات على زعمائِـهم والتنفيس عن غضبهم بالنكتة، كما ينتظر الكثيرون من المصريين تدخّـل العناية الإلهية لإنقاذهم من ظلم الحاكم، فإن الشعب المصري بمثابة المارد النائم، الذي لا نستطيع أن نستبعِـده من الحسابات.
فلا يمكن التنبُّـؤ بالكيفية التي يُـمكن أن يفيق بها هذا المارِد، لأنه أصبح على شفا الفوران مثل البُـركان، خاصة وأن نظرية العدو الخارجي لم تعد تنطَـلي على الشعب المصري بعد أن أدرك وجود العدُو الداخلي الذي قام بإفساد وتدمير البِـنية التحتية وأسلوب الحياة بمصر، وقام بنهب الثروات في مصر وتهريبها إلى الخارج، كما قام بقمع الشعب المصري إلى درجة لم يسبق لها مثيل في تاريخه.
ووضع الكاتب علاء الأعسر عدّة سيناريوهات محتملة لما بعد مبارك:
أولا، شرارة غضبٍ شعبيٍ عارم، تنطلق في شكل ثورة الجياع، على غِـرار الثورة الفرنسية، وتستهدف طبقة المنتفعين بنظام مبارك والذين أثروا على حساب الشعب بالفساد واستغلال النفوذ. فمصر قاب قوسين أو أدنى من ثورة جياع، لأن مقومات الحياة الرئيسية في مصر غير متوفرة للأسرة المصرية، ووصلت إلى ذِروتها بطوابير الخُـبز وانضمام الملايين إلى العيش تحت خط الفقر.
ثانيا، انقلاب عسكري يُـعيد التأكيد على أسلوب الشرعية الثورية للعسكر، بهدف تأكيد دور المؤسسة العسكرية في حُـكم البلاد، باعتبار ضرورة موافقة الجيش على من يحكُـم مصر. فالمؤسسة العسكرية متربِّـصة ومتحفِّـزة، وهناك العديد من الجنرالات الطموحين.
ثالثا، تعاظم دور جماعة الإخوان المسلمين في الحياة السياسية، بحيث قد تصبح في لحظة ما البديل الوحيد المطروح على الساحة لنظام حُـكم مبارك.
رابعا، استخدام التّـعديلات الدستورية المعيبة لترشيح جمال مبارك لمنصب الرئيس القادم لمصر، رغم الرفض الشعبي العارم لانتقال السلطة بالتوريث من الأب إلى الابن واستمرار حُـكم مبارك من خلال جمال والنخبة الحاكمة. ولترسيخ هذا السيناريو، عهد الرئيس مبارك إلى أحد الجنرالات القُـدامى الذي يلعب دورا حاسما الآن على الساحة المصرية بمهمّـة الوصيّ على عملية تمرير السلطة من الأب إلى الابن، وبالتالي، التأكد من وصول جمال إلى سدّة الحكم ومحاولة ضمان مساندة المؤسّـسة العسكرية.
« نصائحي للمرشحين في الانتخابات الأمريكية.. أن يقفوا فِـعلا على حقيقة الموقِـف وخطورة الموقف، وأن تكون لديهم خطّـة وبرنامج لمعالجة الأمور في مصر بعد مبارك، لأن سقوطه سيحدث زلزالا سياسيا هائلا سيهز أركان المنطقة »
الكاتب علاء الأعسر
الرئيس الأمريكي وسقوط الفرعون
يقول مؤلِّـف الكتاب، إنه حاول من خلال كتابه إطلاع صنّـاع القرار في الولايات المتحدة على خطورة التحدّي، الذي سيواجهه الرئيس القادِم في البيت الأبيض مع سقوط نظام مبارك، لأن انفلات الوضع قد تكون له عواقِـب وخيمة على سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، خاصة وأنه وحتى الآن ليس هناك دور واضح في البرنامج الانتخابي أو أجندة أحد المرشحين بالنسبة للشرق الأوسط، وبالتحديد مصر.
ويضيف "يبدو لي أنهم غافلون عن أهمية هذا الدور وما يحدث في الشرق الأوسط. فلا أريد للرئيس الجديد أن يبدأ مشواره في البيت الأبيض بأزمة في الشرق الأوسط، أزمة أخرى تستدعي حالة من الهلع الأمريكي، لذلك، فنصائحي للمرشحين في الانتخابات الأمريكية هي أن يقفوا فِـعلا على حقيقة الموقِـف وخطورة الموقف، وأن تكون لديهم خطّـة وبرنامج لمعالجة الأمور في مصر بعد مبارك، لأن سقوطه سيحدث زلزالا سياسيا هائلا سيهز أركان المنطقة، لأن مصر لها دور رئيسي في السياسة في منطقة الشرق الأوسط، ولها موقع استراتيجي هام، كما أن لها دورا كبيرا جدا في العالم العربي والإسلامي".
ويواصل الكاتب علاء الأعسر "بعد عقود من التحالف مع واشنطن، سيشكل سقوط نظام الحُـكم في مصر فراغا سياسيا يؤثر على النفوذ الأمريكي في باقي المنطقة، وربما سيأتي إلى الحكم في مصر مَـن يكون أسوأ أو يكون بمثابة أخبار سيِّـئة للعالم العربي والإسلامي وواشنطن والغرب. وقد تكون بمثابة انتكاسة أو عودة إلى الخلف، فنحن لا نريد نظاما ظلاميا يُـعيد مصر إلى العصور الوسطى أو يعيد تِـكرار سابقة ملالي إيران أو حتى تجربة السودان، حيث تسلط دور اليمين الدِّيني على العسكريين، وطبيعة هذه الأنظمة تأتي بالعداء الشديد للولايات المتحدة ومصالح الغرب وتؤدّي إلى العزلة وإلى الخراب والتصادم مع الآخرين".
ويأمل الكاتب أن تتَّـعِـظ الولايات المتحدة من سقوط مشرّف وتُـدرك أن الخِـناق يضيق الآن على مبارك، وأن نظام مبارك قد تصدّع وهو آيل للسقوط، وأنها مسألة أسابيع أو شهور قبل أن يفاجأ الرئيس الأمريكي بتكرار سيناريوهات الماضي، كما في حالة ماركوس في الفيليبين، الذي كان من حلفاء أمريكا، وشاه إيران وسوهارتو في إندونيسيا، وهؤلاء جميعا كانوا يتشابهون في أنهم وصلوا إلى حالة الديكتاتورية المُـطلقة وقهر شعوبهم، وكانت هناك إرهاصات وعلامات، لكن للأسف لم تستطع واشنطن قِـراءة هذه الإرهاصات والتحذيرات ولم تتنبـه إلى نبض الشارع، بحيث حينما انهارت تلك الأنظمة الدكتاتورية التي حظيت لعقود بمساندة واشنطن، تركت شعورا بالمرارة لدى شعوب تلك الدول بأن ما تعرّضت له من قهر وفقر وفساد تمّ بمساندة أمريكية، فالمشكلة ليست في الحصول على المعلومات، ولكن في تحليلها واستقرائها ومحاولة معالجة الأمور قبل أن تتفاقم.
نداءات من الداخل والخارج
ويبدو من متابعة ما يجري في مصر أن هناك أصوات عديدة تدقّ أجراس الخطر وتُـطالب الرئيس مبارك بأن لا يسمح لتدهْـوُر الأوضاع بأن تدفع البلاد إلى غَـياهِـب المجهول، فقد وجه الدكتور يحيي الجمل، الوزير المصري السابق وأحد زعماء المعارضة، نداء إلى الرئيس نبّـهه فيه إلى أن محاولة استخدام التّـعديلات الدستورية المعيبة لنقل السلطة إلى جمال مبارك لن تفلح، لأن الشعب المصري يراه شابّـا مغرورا لم يمنحه الله ذرة واحدة من القبول الشعبي.
واقترح الدكتور يحيي الجمل أن يصدر الرئيس قرارا جمهوريا بتشكيل جمعية تأسيسية لوضع مشروع دستور جديد، يقوم على مبدإ الدولة المدنية الديمقراطية، التي يتساوى فيها كل المواطنين، دون أي استثناء، على أن يتِـم الاستفتاء على الدستور الجديد خلال ما تبقّـى من فترة رئاسة مبارك، ثم تتم الدعوة إلى عقد انتخابات رئاسية جديدة وفقا للدستور الجديد، وليس وفقا للتعديلات الدستورية المعيبة التي لفقها "ترزية القوانين" في مجلسي الشعب والشورى.
كذلك، أجرى تحالف المصريين الأمريكيين في الولايات المتحدة استطلاعا لآراء المصريين، فيمن يُـمكن أن يكون البديل كرئيس قادم لمصر بعد مبارك حتى لا يقع الناخبون في وهم الاختيار المصطنع الذي تروج له الحكومة بين الحزب الوطني ومرشحه المستقبلي الوحيد جمال مبارك، وبين جماعة الإخوان المسلمين، وأظهرت نتائج الاستطلاع، كما صرّح الدكتور صفي الدين حامد، أستاذ الهندسة بجامعة تكساس ورئيس تحالف المصريين الأمريكيين، أن المصريين لا يشاركون نظام الحُـكم هذا الاختيار الذي يروّج لفكرة أن البديل لتوريث السلطة هو تركها للإخوان المسلمين، حيث عبّـروا في الاستطلاع عن إيمانهم بوجود خمسين بديلا على الأقل يُـمكنهم قيادة مصر إلى برّ الأمان، وعلى رأسهم عمرو موسى ومحمد مصطفى البرادعي والدكتور بطرس غالي، والدكتور أحمد زويل والدكتور طارق البشري والدكتور أيمن نور وأيضا الدكتور يحيي الجمل.
محمد ماضي - واشنطن
________________________________________
الصحافة الأمريكية: هذه الكلمات المرعبة مصر بعد مبارك
02/01/2009
جمال عصام الدين
بعد زيارة قام بها لمصر مؤخراً كتب الصحفي الأمريكي والأستاذ الزائر بمركز هيوارد بليكر بجامعة تينيس توماس بارنيت تحقيقاً مثيراً عن الأوضاع السياسية في مصر ونشرته صحيفة ستار تربيون التي تصدر في ولاية منيسوتا الأمريكية كذلك علي موقع «نيوز تشيف»، يقول التحقيق: وصل حكم الطوارئ الذي يطبقه رجل مصر القوي حسني مبارك عامه الثلاثين بينما نجله جمال داعية التحديث يتم إعداده باعتباره فرعون مصر المقبل،
وبينما حققت جهود جمال تقدماً في تحقيق انفتاح في اقتصاد مصر المركزي وبصورة سلسة عبر الأعوام القليلة الماضية كذلك حقق الاستبداد والقمع الذي يمارسه والده مبارك الكبير الكثير من التقدم علي كل خصومه السياسيين ونتج عن ذلك أكبر نماذج التنمية في العالم العربي التي تشبه النموذج الصيني.
ولكن مع وصول آثار الركود العالمي الآن لمرحلة عميقة في الأسواق الناشئة بدأت تظهر الشروخ في واجهة نظام مبارك: البطالة حسب الإحصائيات غير الرسمية وصلت إلي حوالي 30% وأكثر، والأسوأ من هذا أن البطالة تتركز في الشباب الذي تزداد أعداده ويتولد سنوياً 800 ألف باحث عن وظيفة، واسألوا الشباب المصري مثلما فعلت أنا أثناء زيارة أخيرة قمت بها لمصر ما هو أكبر قلق ينتابهم حالياً وسوف تكون إجاباتهم هي عجزهم عن إيجاد وظيفة مربحة بدرجة كافية تمكنهم من الزواج وهذا مؤشر مرعب في مجتمع أصبح أكثر تحفظاً من الناحية الدينية.
وقد وصل مبارك «80 عاماً» إلي السلطة وهو يفرض قبضته علي كل أوجه الحياة في مصر تقريباً مما خلق تياراً عارماً وهائلاً من السخط الشعبي، وبينما تركز واشنطن اهتمامها علي كبح جماح إيران في امتلاك الأسلحة النووية وعلي الانتخابات الرئاسية المقبلة فيها أصحبت احتمالات سقوط مصر في أزمة سياسية داخلية من أهم المشاكل التي تنتظر الرئيس المنتخب أوباما.
وما سبق هو جزء من التنبؤات الجزئية التي يتوقعها الصحفي علاء الدين الأعصر في كتابه الجديد «الفرعون الأخير: مبارك والمستقبل غير المؤكد لمصر في شرق أوسط متغير ومرتبك» ويري الأعصر أن صناع السياسة الأمريكان سوف يواجهون قريباً في مصر نفس الخيار الصعب الذي واجهوه من قبل مع شاه إيران: ويطالب الأعصر الساسة الأمريكان ببذل أقصي جهد ممكن أثناء أزمة الخلافة المقبلة وإلا فإن الأمور سوف تنهار.
ومنذ أن اعترفت القاهرة بحق إسرائيل في الوجود في 1979 فإن واشنطن قامت بضخ أكثر من 50 مليار دولار في خزائن النظام أكثر من نصفها عبارة عن مساعدات عسكرية، وبينما تظل إسرائيل معزولة دبلوماسياً واستراتيجياً فإنه يبدو أن أمريكا قد اشترت بهذا المبلغ استقرار مصر ولا شيء أكثر من هذا.
ولكن الآن وبينما الولايات المتحدة تركز علي انتشار الإسلام الراديكالي في مصر بفضل قيادتها العسكرية الجديدة في أفريقيا فإن شبح سقوط مصر في الفوضي أصبح يهدد القرن الأفريقي الملئ بالعنف وأصبح يلوح في الأفق باعتباره من المخاطر القريبة، لماذا؟ لأن مصر مشهورة بتاريخ طويل من التصدير لمتطرفيها مثل المملكة العربية السعودية والإخوان المسلمين مؤسسي القاعدة يشكلون الآن ألد أعداء مبارك غير الحكوميين.
ومثلهم مثل حماس في فلسطين وحزب الله في لبنان فإن الإخوان المسلمين بذلوا جهوداً هائلة في تقديم خدمات اجتماعية لقاعدة من السكان الساخطين الذين يبلغ عددهم حوالي 80 مليون نسمة ويتلقون في العادة أقل القليل من شبكات الأمان من حكومة مهتمة أكثر بفرض حالة من الانضباط السياسي بدلاً من فرض حالة من العدل الاجتماعي.
ومع التدهور الجاري في أفغانستان وباكستان هناك الكثير من القوي العظمي الإقليمية وخارج الإقليم القادرة علي المساعدة في جهود أمريكا لتحقيق الاستقرار، لكن غير واضح ما القوي الكبري التي يمكنها مساعدة أمريكا في تثبيت الوضع في مصر وبمعني إذا فشل جمال مبارك في اختبار الوراثة والخلافة فإن رئيسنا المقبل سوف يواجه في الغالب خيار السماح بظهور ديكتاتورية عسكرية أخري محل مبارك أو يخاطر بسقوط البلد في هوة التطرف.
وكتاب علاء الدين الأعصر ممنوع من البيع في مصر وهو يثير العديد من الأسئلة المقلقة حول السياسة الأمريكية تجاه أكبر دولة عربية، إن تخلي واشنطن عن خيار الديمقراطية في مصر أدي لتوقف الحكومة الفاسدة بدرجة الكبيرة عن اتخاذ أي خطوة نحو الإصلاح السياسي الجاد.
وكل ما يمكنني قوله الآن إنه عندما يقرر الرئيس الأمريكي المنتخب ما هي العاصمة الإسلامية التي سيلقي من خلالها خطابه المنتظر للعالم الإسلامي فإننا يجب أن نتجاهل القاهرة القلقة لأن هذا الخطاب سوف يستثير الكثير من ردود الأفعال التي لا يمكن أن تتحملها إدارته.
صحيفة أمريكية: واشنطن قد تواجه قريبًا مع مصر نفس الخيار الصعب الذي واجهته مع شاه إيران 1
القاهرة- آفاق
توقعت صحيفة "ديلي نيوز تربيون" الأمريكية مستقبلا مخيفا للتطور السياسي في مصر خلال الفترة القادمة وخاصة بسبب الأزمة المالية العالمية التي ساعدت علي ظهور التصدعات في واجهة النظام المصري، وعملت على تفاقم المشكلات المزمنة داخل المجتمع المصري مثل البطالة.
وبحسب صحيفة المصريون أشارت الـ" ديلي نيوز تربيون"إلي التنبؤ الجريء الذي قدمه الصحفي علاء الدين الأعصر في كتابه الجديد "الفرعون الأخير: مبارك والمستقبل المجهول لمصر في منطقة الشرق الأوسط المضطربة"، حيث أكد أن صناع السياسة بالولايات المتحدة قد يواجهون قريبا مع مصر نفس الخيار الصعب الذي واجهوه من قبل مع شاه إيران، وأنه سيكون عليهم مواجهة عبء ثقيل في مواجهة أزمة الخلافة أو ترك الأمور في مصر تسير بدون تدخل خارجي.
وأوضحت الصحيفة، أنه منذ اعتراف القاهرة بحق إسرائيل في الوجود عام 1979، ضخت واشنطن أكثر من 50 مليار دولار في خزائن النظام المصري، فضلا عن قدر كبير المساعدات العسكرية، إلا أن إسرائيل لا تزال معزولة دبلوماسيا وعرضة للانتقاد في المنطقة، فعلى ما يبدو أن الولايات المتحدة اشترت استقرار مصر وأشياء قليلة أخرى.
وتساءلت: "إذا ما كانت أي من الدول الكبرى سوف تتدخل إذا ما اخفق جمال مبارك في اختبار التوريث ومن المرجح أن يؤدي ذلك إلي إتاحة فرصة لخيار السماح باستمرار الديكتاتورية العسكرية لحماية البلاد من التعرض لمخاطر الانزلاق إلى موجة من التطرف".
وأبرزت الصحيفة، عددا من التساؤلات المقلقة التي يثيرها كتاب الأعصر حول سياسة الولايات المتحدة تجاه أكبر دولة عربية في العالم، لاسيما وأن سياسة واشنطن الناعمة في دفع عجلة الديمقراطية في مصر لم تدفع الحكومة الفاسدة لتحقيق أي قدر من الإصلاح السياسي.
كما رأت أنه من الصعب تصور الطريق لتقدم العلاقات المصرية الأمريكية في ظل هذا الانتشار الكبير للتيار السلفي.
كما أشارت الصحيفة إلى تزايد موجة الاستياء الشعبي من النظام المصري، خاصة بعد رؤية المصريين للتجربة الأمريكية التي تمخض عنها فوز المرشح الديمقراطي باراك أوباما بالانتخابات الأمريكية في الوقت الذي يمضي فيه الرئيس المصري حسني مبارك قدما في عقده الثامن ويعد ابنه الأصغر جمال لخلافته.
ولفتت إلى أن مبارك الذي يعد الرجل القوي في ظل "قانون الطوارئ" ما زال ماضيا في عقده الثامن في الحكم مع محاولة لإعداد ابنه جمال ليحل محله في الحكم، "كما لو كان فرعون ينتظر أن يحل محل والده".
وأضافت الصحيفة، أن جمال يبذل جهودا لتحقيق بعض التقدم الاقتصادي في السنوات القليلة الماضية، وأن مبارك قد تمكن من قمع جميع معارضيه السياسيين ومحاولا إعطاء انطباع لدى العرب أن مصر قد أصبحت النموذج الصيني في التنمية.
لكنها أوضحت أن الانكماشات العالمية العميقة التي ضربت الأسواق الناشئة ساعدت على ظهور تصدعات خطيرة في واجهة النظام المصري؛ فمشكلة البطالة شكلت أكثر من 30 % من سكان مصر، والأسوأ من ذلك، أن معظم هذه النسبة تتركز في صفوف الشباب، الذين تسبب التضخم السكاني حاليا في ظهور ما يقرب من 800 ألف باحث عن عمل كل عام.
واعتبرت الصحيفة، أن مشكلة البطالة أصبحت مصدر قلق أكبر داخل المجتمع المصري لأن عجز الشباب عن إيجاد فرص عمل لتوفير متطلبات الزواج أعاق عددا كبيرا منهم عن الزواج في المجتمع الذي زاد فيه "التشدد الديني" على نحو كبير.
وأكدت أن مبارك، والذي يعاني من بعض المشكلات الصحية بحكم سنه ضيق الخناق علي جميع جوانب الحياة في مصر تقريبا وخلق موجة عنيفة من الاستياء الشعبي.
وتابعت: في حين ركزت واشنطن جهودها على إيران من أجل الوصول إلى الأسلحة النووية الصغيرة والانتخابات الرئاسية المقبلة، عان المصريون من أزمة سياسية داخلية عقب مشاهدة نجاح باراك أوباما في الانتخابات الأمريكية.
برنامج أبناء المحروسة ولقاء مع د. علاء الدين الأعسر في كاليفورنيا بالولايات المتحدة وحوار حول كتابه الأخير والذي جرى منعه في مصر "الفرعون الأخير" : مبارك والمستقبل الغامض لمصر في شرق أوسط غير مستقر"
http://www.radio6april.com/egyptiansons.php
لم تكن تلك المرة الأولى التى قام فيها نظام الفساد المصرى بمصادرة كتاب لم يأتى على مزاج أصحاب البلاد. لكنى دهشت تماما عندما منع النظام كتاب الكاتب المصرى الأمريكى "الفرعون الأخير".
ما جاء فى كتاب علاء الأعسر ليس إلا تدوينا صادقا للحال فى مصر الآن.
وباستثناء السيناريوهات الأربع المطروحة للتغيير ، والتى طرح بعضها من قبل ، فلم أرى بالكتاب جديد. كما أن المؤلف تفادى الدخول فى نقطة مهمة وهى موت حسنى مبارك المتوقع خلال الثلاثة شهور القادمة حسب معلومات مستقاة من طبيب فرنسى مطلع على حالة مبارك الصحية.واذا مات مبارك الآن فجأة فستحدث محاولة لتنصيب جمال فورا ووضع الكل أمام الأمر الواقع أملا فى أن يمرر التوريث فى ظل فترة الحداد لما هو معروف عن الشعب المصرى بالعاطفة المفرطة فى حالة الموت. وربما يحدث التنصيب حتى قبل الوفاة عندما يدخل مبارك فى حالة حرجة.
المشكلة أن تحدث ثورة الجياع قبل موت مبارك ، وبالتحديد مع دخول المدارس أو حلول عيد الفطر بينما الناس فى ضيقة مالية حادة وكارثة الدويقة مازالت ملتهبة فى الأذهان.وهناك الآن بالفعل حملة لمقاطعة المدارس بسبب الضيقة المالية حيث أتى بدأ العام الدراسى فى رمضان. فى تلك الحالة سيحاول الأمن المركزى كالعادة القضاء على تلك الثورة لكنه سيفشل حيث ستكون الأعداد الثائرة بالملايين وبطريقة فوضوية يصعب التعرف فيها على قيادات معينة للتعامل معها.
وهنا أعتقد أن عناصر من الرتب الوسطى (رائد -عقيد) فى الجيش النائم لمدة 35 سنة سوف تنتهز الفرصة للقيام بانقلاب "باسم الشعب" تحت دعوى تطهير البلاد من الفساد. وأعتقد أن تلك الحركة قد تنجح بعد هروب قيادات النظام الحالى ورجال الأعمال المتبنيين لجمال مبارك. كما أعتقد أيضا أن الإنقلاب سيحمل شعارا متأسلما نوعا ما لكسب تأييد الأغلبية المسلمة فى مصر.
خلاصة ، الحال فى مصر وصل إلى درجة عدم الإتزان الحرج والتى لا يمكن أن تستمر إلا لمدة قصيرة جدا قبل الإشتعال أو الإنفجار
علشان تعرفو ان الدنيا فى وادى
وحنا فى وادى تانى خااااااااالص
احمد سعيد
أحمد سعيد
ReplyDeleteصح كلامك
عفواً يا أستاذ " أحمد سعيد " .. بس فعلاً كنت عايزة نناقش إيه هى الطبخة المسمومة اللى ممكن يكون بيجهزها عوكل و عباس
ReplyDeleteمـــى
على فكرة يا احمد سعيد
ReplyDeleteالراجل الاعسر ده مصري اصيل
ليه؟
لانه ما قالش حاجة جديدة وبس بيشتغل الامريكان
واحد عنده تمانين سنة يعني
قول يا سيدي معمر ح يعيش كمان عشرين سنة؟
وبعدين؟ ح يكون جمال مبارك نفسه مات
تاني حاجة
الكلام ده ما يطمنش
هم عايزين يحضروا بديل من دلوقت عشان ما نخرجش برة معادلتهم زي ما ايران خرجت برة معادلتهم ومش عارفين يعملوا فيها ايه
أحمد سعيد
ReplyDelete=========
روح يا بني إلهي يكرمك
و يطعمك ما يحرمك
ربنا يبارك لك يا شيخ
:)
مش عارف انا قريت مين كتب ما يرجعو يقنوو الدعارة زي زمان طيب و فيها اية على الاقل هتبقى شكل قانوني و البنات هتبقي معروفة و على الاقل احصر انتقال الفيروسات احسن ما الدعارة تشتغل في السر بين طلبة الجامعات
ReplyDeleteيعني انتم زعلتو من قانون الطفل و بعديها حصلت جرايم ضد الاطفال و رجعتو تقولو فين قانون الطفل
يمكن بختلف معاكي يا نوارة بس باحترم وجهة نظرك و انا شايف المفروض الستات تفرح على الاقل اجوازكم مش هيتجوزو عليكم
ايوة يا نوارة
ReplyDeleteكلامك صح
كل الخيارات المطروحة
الشعب المصرى ليس فيها
يعنى خارج من المعادلة اساسا
كل الشواهد بتقول كدة
حتى لو قامت ثورة
السلطة هتتمرر لعرس جديد منعرفوش
والكل بيخطط لكدة
كلة بيحجز نصيبة من التورتة
ماعدا اصحابها
مع الاسف الساحة دلوقتى فاااااضية
المعارضة منقسمة نصين
نص عملا ودلاديل للنظام
وبيمثلو انهم معارضة
زى اغلبية الاسماء الكبيرة اللى موجودة دلوقتى
والنص التانى ماعندوش اجندة ولا اولويات وعمال يلطش فى الضلمة
وجزء بيجرى على امريكا فاكرها يعنى هيكون قلبها عالبلد مايعرفش انها بتستغلة ورقة تضغط بيها على عوكل علشان يقدم مزيد من التنازلات
وعلشان لو حصلت اى حاجة مفاجئه
وخرجت قوى جديدة تسيطر عالبلد
تبقى برضة خارجة من تحت عباية الامريكان
خلاصة الكلام الصورة سودااا
والجاى اسوأ
لو المصرى مفاقش لنفسة
ودخل المعادلة كطرف قوى
وقال انا اهو
علشان يوقف المسخرة دى
ويغير النتيجة السودا
...............
على فكرة الاستاذ مجدى احمد حسين
بيتحقق معاة فى النيابة العسكرية فى الاسماعيلية
واتحول محكمه عسكرية عليا
وغالبا هينطس حكم محترم
لانة دة مش وقتة
وطبعا البهوات بتوع المعارضة ولا هم هنا
هما فاضيين لواحد شريف زى دة
وبيضرب فى المليان
مش بيقعد يلوش فى فرعيات وتفاهات زيهم
علشان يغيبو الناس عن اس البلاء
طبعا ولا حد هيعبرة
معلش
طول ماهى ماشية كدة
مسيرها تتطربق على دماغ الكل
جوة وبرة
..............
مى
انا بصراحة مش متابع اخبار غزة دلوقتى
لانى بطلت اتفرج الاخبار من فترة
قليل قوى لما الواحد
بيسمع اخبار دلوقتى
اصلى بعد موضوع غزة دة
جالى مشاكل فى المعدة
وقالولى دى سببها نفسى
حتى الشاى بطلت اشربة
بس الظاهر كدة
ان المحاور الرئيسية دلوقتى للمؤامرة كالتالى
تشديد الحصار على غزة
تواجد عسكرى مكثف للعديد من القوى الدولية بالمنطقة
وطبعا مش هيبقى على غزة بس
اكيد حزب الله هينوبة من الحظ جانب
وبرضة مصر
لان فيه قلق جامد فى البلد اليومين دول
يبدو كدة ان مصر داخلة على فرقعة جامدة
واوربا وامريكا ممكن تستغل تواجدها العسكرى لحصار غزة
للسيطرة على مصر
فى حال حدوث اى خروج عن المخططات
وحدوث اى شىء غير متوقع
ايضا الدول العربية اياها
مازالت يتصطاد فى المية العكرة
التفريق بين الفصائل فى غزة من ناحية
استغلال موضوع اعادة الاعمار لتقوية نفوذ ابو شخة
اقصد ابو مازن
وقلب الراى العام فى غزة ضد حماس
وطبعا الباشمهندس دحلان بيهندس جوة غزة
امريكا بتحاول تنيم ايران مؤقتا
علشان تشل حزب اللة وحماس
وتقضى عليهم بسهولة
وبعدين يبقى ضهرها هى واسرائيل متأمن كويس
فتلتفت تانى لايران
كما انها بتلعب على الانتخابات الايرانية اللى جاية
عايزين يجيبو واحد عرس زى خاتمى
مبيقولشى لا
خلاصة الكلام امريكا بتحضر بديل لعوكل
يعرف يسكت الشعب
ويسيطر عالبلد
ويضحك عالناس بكلمتين
واصلاح اقتصادى كاذب
وفى نفس الوقت يقوم بدور سمسار للامريكان واليهود فى المنطقة
طب الحيوان دة جهز ولا لسة
اعتقد انة جاهز
لان الامريكان مش بالغباء انهم يستنو لغاية دلوقتى من غير بديل
وعلى فكرةالشخص دة اعتقد انة هيكون متمتع بتأييد عالى فى الشارع المصرى
على فكرة انا معرفوش
لحسن حد يفهم كلامى غلط
جمال ؟
لا معتقدش
الامريكان لو فكرو ان دة اللى هيعرف يلم البلد ويراعى مصالحهم
يبقو فى منتهى الغباء
لانة هيهدها فوق دماغهم بغباؤة
احمد سعيد
لا يا نوارة
ReplyDeleteان شاء الله مش هيعمر عشرين سنة ولا حاجة
ولا حتى عشرين شهر
الموضوع قريب قوى على فكرة
ان شاء الله ربنا يستر
وصاحب التورتة يعرف يكرتهم على قفاهم كلهم وياخد تورتته
احمد سعيد
أعتقد يا نوارة انه لا يصح الحوار على مدونتك اللي كلنا نحترمها بالالفاظ اللي قرأتها دي...بالذات مصطفى شوشة....واعتقد ايضا سواء وافقنا او عارضنا أننا نترك القضية لعلماء الدين الثقة لانهم قادرين على الرد والمناقشة في مسألها لها شق ديني واضح كباقي الاحوال الشخصية وخلينا ما نبعدش عن اهدافنا الواضحة ونشتت نفسنا في جدل عقيم......هل سمعتم عن الرهائن المصريين المحتجزين منذ شهر كامل على سفينة اختطفها قراصنة صوماليون....هناك تعتيم اعلامي رهيب وحالة الرهائن واهلهم صعبة جدا ولا يوجد من يتكلم عنهم .لماذا لا نقوم بحملة لنصرتهم ونشر قضيتهم على مدوناتنا.......الحكومة صدعت دماغنا بضابط مصري قتل على الحدود واستغلاله في حربها ضد غزة.....لماذا اصابها البكم فجأة أمام حياة 28 مصري مهددين بالموت ؟!!!!!اعتقد ان جهودنا يجب ان تتضافر من اجلهم بدل مصارعة طواحين الهواء.
ReplyDeleteالفاظ ايه؟
ReplyDeleteمين قال الفاظ؟
يا مواطن
فيه فرق ما بين الحقوق وفرق ما بين النقطة
يعني تخيل مشروع قانون بيحد من استهلاك الكفيار مثلا
كده انت بتغيظ الناس وللا بتجيب لهم حقوقهم
حقوق الطفل وحقوق المرأة حاجة
والكلام في تفصيلة زي دي الحقيقة مش بتشكل اي مشكلة عندنا لان الناس ببساطة مش بتتجوز
ولا عندها فلوس
ولا لها نفس
ولا بقى عندها القدرة العاطفية لتبادل العطاء
اما تقنين الدعارة فلا تعليق يا مصطفى
يعني منين بتتكلم عن حقوق الست ومنين بتبص للست وللجواز النظرة الدونية دي؟
المفروض ان الجواز ده مشاركة وبناء حياة وعاطفة
احنا مش حيوانات عشان يقننوا الدعارة
وبعدين بقى
ح يعملوا دعارة للستات بس؟
ما يعملوا دعارة للرجالة كمان بقى
اشمعنى الستات اللي تبقى سلعة؟
احنا اصلنا يعني ناقصين خراب وغضب من ربنا وقهر وظلم
طيب ليه ما طرحوش قانون لحماية المرأة من العنف؟
اي واحدة بتتعرض للعنف لازم تروح القسم دماغها مفتوحة وللا عينها طايرة عشان تثبت حقها
طب دي مشكلة حقيقية
الستات في الاحياء الشعبية والعشوائيات كلهم بلا استثناء بينضربوا
يعني بيتكلموا في مشكلة ماهياش مشكلة
الستات مش ح تفرح ان جوزها مش ح يتجوز عليها
لان جوزها كده كده مش عارف يتجوزها هي
انت ما بتمشيش في الشارع يا مواطن
مش شايف الكآبة وكسرة النفس اللي في عنين الناس؟ ما بتشوفش شكلهم وهم ماشيين يتلككوا لبعض عشان يتخانقوا على اتفه سبب؟
ده شكل ناس تنفع تتجوز وللا تعرف تحب؟
حرة المداد
ReplyDelete..........
يعنى جت على 28 دول
مافى قبلهم الف راحو فطيس
وقبلهم بتوع قطر الصعيد
واللى قبلهم واللى قبلهم
واللى لسة هييجو بعدهم
اعتقد يعنى ان القصة كدة بقت واضحة
والسيناريوهات محفوظة
احمد سعيد
جرى اية يا جماعة
ReplyDeleteتقنين الدعارة اية
مواطن مصرى؟
انت صدقت؟
دنا كنت بهرج
اة والله بهزر
مش بتكلم بجد يعنى
طب يا اخى ما فكرتش مثلا بدل مانرجع الدعارة رسمى
نجوز الشباب اللى بيتجوز على روحة دة
ونفتحلهم بيوت
ونشوفلهم شغلانة
وننمى حاجة اسمها حب واحترام بين الراجل والست
علشان يبقى فية تفاهم
وتواصل
ولغة احتواء
بدل الخرس العاطفى اللى الناس فية دة
مش كدة برضة؟
احمد سعيد
وبعدين يا عم المواطن ظروف البلد ايام ماكانت الدعارة رسمى زمان غير دلوقتى
ReplyDeleteاياميها كانت اعلانات قزايز الويسكى والشامبانيا بتنزل بالبنط العريض
فى الصفحة الاولى
اشربو ويكسى كذا
بيهدى المعدة
ويشنكح الشناكيح
ويعمل مش عارف اية
الكلام دة ماينفعش دلوقتى
مصر زمان غير دلوقتى
دة غير ان الموضوع دة مرفوض دينيا من اساسه
يا راجل دا حتى البرازيل
اللى الدعارة فيها مصدر دخل قومى
ونشاط سياحى
يعنى بتمشى اقتصاد البلد
عايزين يلغوها هناك
نقوم احنا نرجعها هنا؟؟؟
احمد سعيد
طيب ليه ما طرحوش قانون لحماية المرأة من العنف؟
ReplyDeleteمش فية الخلع
المهم الصومالين عاوزين نشوف حل في القراصنة
ReplyDeleteوجهة نظرك تحترم و انا ضد العنف اتجاة المرأة بردو فية ستات مفترية
ReplyDelete:))
أين الحكومة الغيورة التي صدعت رؤوسنا طوال أيام العدوان على غزة بكلمات الرثاء والتأبين والنعي للضابط الذي قتل على الحدود المصرية الفلسطينية واتهموا حماس ظلما وزورا بقتله متناسين ان شابا فلسطينيا قتل برصاص الضباط المصريين اولا وقتل الضابط المصري كان رد فعل من والد الشاب المكلوم...ثم صدع الاعلام المأجور رؤوسنا بالحديث عن الضابط (الشهييييد!!!!!!!!)ليلا ونهارا.. ونهارا وليلا..في محاولة رخيصة مكشوفة لتبريرموقف الخيانة والخذلان المصري الرسمي لاخواننا في غزة واغلاق المعابر معظم الوقت في وجه المساعدات الانسانية و حتى الغذاء ...ساعين جهدهم للنيل من العدو الاول والاوحد لرئيسنا وحكومتنا واعلامنا (حماس والمقاومة )!!!!!
ReplyDeleteحسنا..........ما رأي الحكومة المحترمة واعلامها الأكثر احتراما في تعرض أرواح 28 مصري للخطر ؟!
لماذا أصابهما الصمم والبكم فجأة فما عدنا نسمع عن السيادة المصرية وكرامة المصري و(دم ياسر مش هايروح هدر يا حماس)..الخ الخ
يا سادة منذ قرابة الشهر و28 مصري على ظهر السفينة بلوستار محتجزون كرهائن في أيدي قراصنة صوماليين هددوا بقتلهم تارة وتركهم للموت عطشا او غرقا تارة اخرى.....أين الحمية و الغيرة على الارواح المصرية ولماذا لا نرى ولا نسمع الا همسا بين الفينة والاخرى ووعودا كاذبة من خارجية ابو الغيط الهمام بحل القضية والقضية معلقة منذ شهر والرهائن واهلهم في أسوأ حال ممكن!
إنني أدعوا الى نصرة هؤلاء الضحايا الأبرياء ونشر قضيتهم المهمشة والاحتجاج على الموقف الرسمي المتخاذل (ويبدو ان التخاذل صار السمة الرئيسية له في كل قضية)
أدعو الى عدم السكوت على هذا النظام الظالم الذي يحقرنا ويهمشنا ويذلنا ويحرمنا من كل شئ حتى حق الحياة....يقولون أن مبلغ الفدية كبير( 6 ملايين دولار) وكلنا نعرف ان بعض الحيتان في البلد تكسب هذا المبلغ ربما في ساعة واحدة...وكلنا نعرف أن الملايين المهدرة التي نخسرها يوميا من ثمن الغاز المصري المصدر بأبخس الأثمان للعدو الصهيوني ربما كانت تفوق هذا المبلغ.......(أحرام على بلابله المال حلال للغربان من كل جنس ؟ مع الاعتذار للشاعر)
افضحوا الحكومة الفاسدة واضغطوا عليها لتتحرك بجدية وتنقذ أبناءنا الذين لا ذنب لهم الا أنهم يحملون الجنسية المهانة الذليلة داخل وخارج الوطن.حسبنا الله ونعم الوكيل
للتفاصيل ادخل على هذه الروابط
مصر لم تبد أي اشارة على رد عسكري على القرصنة
القراصنة يستعدون لتفجير السفينة بلوستار الاحد بمن عليها .. واتهامات للخارجية بالتقاعس
أحد المخطوفين: المسئولون المصريون رفضوا دفع الفدية وقالوا للقراصنة (إرموهم في البحر)
حسبنا الله ونعم الوكيل
اومال الافراح الي شغالة في البلد دي ايه , وماتقوليش دول قلة معاهم فلوس , ده الافراح في المناطق الشعبية اكثر وكل شوية قافلين شارع وناصبين فيه الفراشة. بالمناسبة انتي متزوجة ولا عانس؟
ReplyDeleteهاهاهاها
ReplyDeleteيا نوارة ده حتي لو معايا فلوس علي ايه وجع الدماغ.. أنا بجد مش عارف اللي بيجوزوا ٤ دول حصل ايه في دماغهم.. طب اتنين ماشي.. يعني واحدة تنكد عليه و التانية تبسطه.. بس ٤؟؟؟
بصي أنا شايف القانون ده خطوة كويسة بس حتي لو مقدروش يعدوه.. علي الأقل المفروض يتعمل قانون ان مش من حق واحد يتجوز علي مراته غير اما ياخد موافقة مكتوبة منها