تحديث:
النتائج الاولية بتقول ان الولية السكرية ام بدلة شاحتاها من عبد الحليم حافظ في السبعينات هي اللي كسبت، يا لاااااااهوووووويييييييييييي، اتاريها كانت نازلة قتل في الناس وبتقول: احنا بننشد السلام، طبعا ماهي سكرانة ومش دريانة بحاجة
----
اللي قدي فاكرين الاغنية دي، كانت فايزة احمد بتغنيها واحنا اطفال، ايام ما كان جمال سلامة مسيطر على الموسيقى الوطنية والدينية وكان له منهج مشهور في التلحين، بيقسم الكورال لستات ورجالة ويخليهم يغلسوا على بعض كدهو: دعوة ابراهي...
- دعوة ابراهي..
ونبوءة مو..
- نبوءة موس...
ترنيمة داو..
-ترنيمة داو..
وبشارة عيـ..
-وبشارة عيـس..
كلهم: صلى الله عليه وسلم محمدنننننن
ياسمين الخيام: ننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن
كان فيه بقى اغنية بنفس الطريقة بس كانت فايزة احمد والكورال هم اللي بيغلسوا على بعض: الله الله ع المستقبل باين في عيون كل ولادنا بجهودنا يا ناس ح يكون اجمل والخير ح يعم على بلادنا مصر الغاليـ..
-غاااااليـ..
ام الدنيـ..
اممممممم الدنيـ....
مصر الغـ..
مصر الغـ...
اممم
امممممم-
انا افتكرت الاغنية دي ودعوة ابرا...دعوة ابرا... لما شفت موضوع المحادثات بين فتح وحماس، اه وربنا، كل واحد فيهم يقول: عايزين نتحا...عايزين نتحا...وحدة الصف الفلسـ...وحدة الصف الفلسـ....من اجل الشعب الفلسطينييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي
بس احلى تعليق سمعته من واحد في فتح بيقول: شكرا لحماس جاءت لنا بنتنياهو
يا حليييييييييييييييييلة، على اساس ان الانسة فيرجينا جميلة الجميلات حمامة لا مؤاخذة السلام تسيبي ليفني فتح اللي كانت ح تجيبها؟
انا شفتها بعنيا اللي ح ياكلها الدود وهيا بتقول: انا مؤمنة بحق شعب اسرائيل في كامل ارض الموعد
هم دول ينفع معاهم الكلام ده يا ناس؟ دول بيخلوا عيالهم، الاطفال الابرياء يكتبوا على القنابل رسائل لاطفال العرب، فيه كده؟ ده تاجر المخدرات يقول: ابني مالوش دعوة باللي باعمله، الرقاصة تعمل البدع وتقول: ولادي ما يشوفونيش وانا باعمل كده
ودول بيجننوا عيالهم ويخلوهم يكتبوا على القنابل ويدربوهم على السلاح من وهم بيحبوا، طب حتى يخافوا عليهم؟ دول ح يجيبولهم تخلف كده حرام عليهم والله الحاجات دي بتأثر على ذكاء الاطفال ونفسيتهم، ثم هو مين اللي عمل المذبحة الاخيرة؟ مش فيرجينيا جميلة الجميلات اللي شفتها على السي ان ان سكرانة وبتتطوح وبتضحك ضحكات رقيعة وعمالة تترمي على كتف عيل من دور عيالها؟
اسكتوا اتصدمت في مشاعري، اه والله، شكلها ما يجيبش كده خالص بالبدلة المجربة والبلوزة الهاي كول السودا اللي بتلبسها دي، بقيت عمالة ابحلق في التلفزيون واقول: يا ولية ينيلك...هو انت طلعتي كده؟ وعينيها حمراااااا وعمالة تضحك وترقص وتتطوح ومش عارفة تقف على رجليها ومش عايزة تبطل شرب، انا مش عارفة الاشرار السي ان ان دول جابوها وهي بالمنظر ده ليه؟ افتكرت حسن عابدين في فيلم درب الهوا لما كان باشا محترم وبالليل يتحزم ويرقص وهو بيقول: انا عايز حد يهزأني يهزأني يهزأني
وبيقولوا ان استطلاعات الرأي بتقول ان الاسرائيليين شايفين انها ما كيفتش دماغهم كفاية في اخر حرب دي، عشان كده مرجحين نتنياهو، طيب يعني كده تبقى حماس هي اللي غلطانة؟ ينفع كده يعني؟ ينفع كده؟ دول ناس؟ دول ناس طبيعية؟ وللا حتى نص طبيعية؟ طب يعني...يعني....اقول ايه ياربي...ينفع؟ ينفع يعني؟ ولسة بيتكلموا على محادثات ومبادرات؟ طب فيه مبادرة ممتازة انا باقترحها، بس لما يتوافق عليها ارجو حفظ الحقوق المعنوية ليا، مش ييجي بان كي مون يضرب على الفكرة ويطنشني:
احنا عايزين نلم من بعض ونعالجهم يا شباب، تبرعوا للعلاج النفسي للصهاينة يا ناس ابوس رجليكوا
---
ملحوسة: انا اليومين دول باخلص ورق حكومة وباخرج من الصبح الف على كعوب رجليا عشان امضاء موظف واحد بس، فحتلاقوني مش متواجدة كتير، لاني الصبح بالف واعيط في المكاتب الحكومية
برضو مش رديتى عليا
ReplyDeleteعاوزك تشوفى حلقة واحدة من برنامج حالة حوار بتاع الدكتور العطشان اللى تملى واقف بكوباية
مش كل شوية مصدعنا عاوزة اموت عاوزة اموت حد يموتنى
ورينا شجاعتك بقى وكملى حلقة واحدة !!!!!!
انا عايزة اموت
ReplyDeleteمش عايزة اتشل
الاخ الانونيموس
ReplyDeleteياشيخ حرام عليك
هى البنيه ناقصه
دنا انتفرجت على خمس دقايق منه من سنه تقريبا وجالى كساح
من خمس دقايق بس
ولسه بتعالج نفسيا
انتا عايز تموت البت
تنبيه هام
انذار..انذار
لاتشاهدوا حاله حمار
البرنامج فيه سم قاتل
البرنامج فيه سم قاتل
يا عم الناس مش ناقصه الاستبحس بتاع البرامج اللى عامله زى حقن عضه الكلب دى
وبعدين ايه الحكايه؟؟؟
ReplyDeleteهو انا كل مااخش مدونه حد الاقيه بيقول عايز اموت عايز اموت
هو فيه فيروس منتشر فى المدونات اليومين دول ولا ايه؟؟؟
لو كدا قولولى علشان اجيب المرحوم محمد رضا يقف قدام الكيبورد ويقول
نزول غسيل هنا ممنوع
دا الدود بيشغى فى المنقوع
مرض وعايم
علشان يصيب
اللى يهوب
مالوش حبيب
........
واقوم انا ساعتها واقف قدام وصله الدى اس ال
واقول ونا مخضوض
ياختى اسمالله
اسمالله عليا
لا كده ازعل منك ده انا كنت بحب الاغنية دى اوى وخصوصا محمدنننننننننننننننننننننننن دى طيب ياريت الايام دى كانت فضلت احسن من المسلسلات الدينية بتاعة كفى يابن كليب وثكلتك امك يابن حلزة بس قوليلى انت كارهه الوليه تسيبى دى ليه هى مش من حقها تضحك وتنبسط وتسكر براحتها مش كفاية وقفتولها فى مسكة الايد بتاعة ابو الغيط بس بصراحة انا كنت متوقعة انك تنهى البوست بتاعك بانك تقترحى علاج العرب مش الصهاينة هما اه بيستهبلوا بس مش هبل الاهبل اللى معتقد ان تصرفات حماس هى اللى جابت المخفى الهى ما يتهنى بيها يوم واحد نتنياهو ---------بعد الشر عليكى يااوختى من الموت ومن حالة حوار ومن كل ولاد صفوت الشريف
ReplyDeleteصحيح هو ده المستقبل الي موجود دلوقتي كانوا بيغنولوه !؟
ReplyDeleteعلي فكرة بمناسبة المصالح الحكومية في بوست معمول عشان الموضوع بس نصيحة أقرأيه بعد ما تيجي من مشوار بكرة عشان تكملي المسيرة متريحيش
لقد خلقنا الله احرارا
ReplyDelete............
اسمه موافى
مين الي كسب نتنياهو
ReplyDeleteمش عارف انت لي حاقدة على الموزة ليفني يعني اهي بتللبس ع الموضة احسن من مرات اوبما
:))
نفسي قبل ما اموت اشوف حما و فتح متحدين
و كفايا خناق على السلطة من جانب حماس و من جانب فتح
المشكلة يا نوارة ان ربنا خلقنا شعوب و قبائل و اديان مختلفة عشان نتعارف و قال ان ربنا لو قادر يخلقنا شعب واحد كان خلقنا شعب واحد و دين واحد
ReplyDeleteانما المتطرفين لا يؤمنو ب التعددية ولا ب الحوار بس عاوزين الحرب
متطرفين في ايران و متطرفين جماعات ظلامية و هما لا يمسلو الدين الاسلامي و بعدين عنة انما بيستغلو الدين
و متطرفين يهود
ف النتيجة هتدي في الاخر error
نفسى افهم سبب واحد لاهتمام القنوات العربية بالانتخابات الاسرائيلية
ReplyDeleteوالمثل بيقول
ادخل الزريبة اختارلك كلب قالو كلهم كلاب ولاد كلاب
الاخ بتاع هولوكوست المثليين عملت له ريسبوند على الفيديو بتاعه فنزله وعلق عندي وقال لي تعاطفي الكبير مع كل ضحايا الاضطهاد
ReplyDeleteفين بقى الاخ اللي كان عايز يرفع القبعة لهتلر عشان حرقهم ومثل بيهم وعذبهم؟ اهو طلعوا ارجل من رجالة كتير اهو
نوارة سؤال بايخ معلش هو احمد سعيداللى رد على تعليقى دلوقت مش هو احمد سعيد اللى بيعلق عندك من فترة وتقريبا ضابط فى الجيش واتكلم كتير عن موضوع غزة انا لاحظت انه عمل مدونة فقلت اروح ابارك واهنى لقيته بيقول انه عنده 25 سنة وانا يااختى نفسيتى بتتعب جدا من مواليد الثمانينات دول بيفكرونى بتاريخ ميلادى ولا ده احمد سعيد تانى وانا هيست ولا ايه
ReplyDeleteالظاهر انت فعلا مكشوف عنك الحجاب هو صحيح مفيش فرق بينها وبين نتنياهو بس بجد الله الله على المستقبل باين فى عيون كل ولادنا
ReplyDelete"وقائي" عباس يقتل مجاهداً من "حماس" بالتعذيب حتى الموت في جنين حماس: الجريمة لن تمرَّ دون محاسبة
ReplyDeleteالتاريخ: 13/2/1430 الموافق 09-02-2009 | الزيارات: 945
المختصر/
عشرات المختطفين في سجون السلطة يتعرضون للتعذيب
المختصر / أعدم جهاز ما يسمى "الأمن الوقائي"، الخاضع لإمرة محمود عباس رئيس السلطة المنتهية ولايته، بالتعذيب حتى الموت، مجاهداً من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في جنين بشمال الضفة الغربية المحتلة اليوم الأحد (8/2).
وأكدت مصادر محلية لـ "المركز الفلسطيني للإعلام" استشهاد الشاب محمد الحاج (30 عاماً) أحد مجاهدي حركة "حماس"، بعد تعرضه للتعذيب الشديد حتى الموت أثناء التحقيق معه في سجن الأمن الوقائي بالضفة الغربية المحتلة.
وذكرت المصادر أن الشهيد هو شقيق القيادي في حركة "حماس" والناطق باسمها عبد الباسط الحاج من بلدة جلقاموس بمحافظة جنين.
ولفتت المصادر أن مقربين من "الأمن الوقائي" بدؤوا يشيعون أنباء عن انتحار الحاج في زنزانته. فيما أكدت مصادر محلية في جنين أن المدينة ومخيمها يشهدان توتراً شديداً بعد سريان هذه الأنباء.
وقالت عائلة الحاج إن ابنها محمد معتقل في سجن "الوقائي" بجنين منذ يوم الخميس الماضي وهي لا تعرف ماذا حل به حتى الآن.
هذا وتشن أجهزة أمن السلطة في الضفة الغربية حملة شرسة ضد حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وفصائل المقاومة بالتنسيق مع قوات الاحتلال الصهيوني، مما أسفر عن اختطاف ما يزيد عن 600 من أنصار حركة "حماس" في سجون "السلطة"، حيث يتعرض العشرات منهم للتعذيب الشديد، حيث يُنقل العديد منهم إلى المستشفيات جراء تدهور حالتهم الصحية.
يشار إلى أنه استشهد مساء يوم 22-2-2008، الشيخ مجد البرغوثي، إمام مسجد قرية كوبر شمال رام الله نتيجة التعذيب والتنكيل في جسده بسجون عباس.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام
في بيان لـ"حماس" حمَّل عباس المسؤولية
محمد الحاج يخرج من مقرات الأجهزة جسدا بلا روح يشكو ظالمه إلى الله
المختصر / احتسبت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الضفة الغربية في بيان لها صدر اليوم الإثنين 9-2-2009م، "ابنها البار الشهيد المجاهد "محمد عبد اللطيف جميل الحـاج" 26 عاماً من قرية جلقموس الذي استشهد في سجن جهاز الأمن الوقائي في جنين نتيجة تعرضه للتعذيب حتى الموت".
وحمَّل البيان محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية ولايته مسؤولية ما حدث، مع توجيه الاتهام المباشر لإبراهيم رمضان مدير جهاز الأمن الوقائي في جنين، فقال البيان: "وإذ نحتسب شهيدنا المظلوم لنحمل رئيس السلطة محمود عباس مسؤولية إزهاق روحه البريئة وأجهزته التنفيذية التي ارتكبت الجريمة، ونحمل المدعو إبراهيم رمضان مدير الوقائي في جنين المسؤولية المباشرة والإشراف على إعدام الشهيد تحت التعذيب، وليعلموا أن هذه الجرئم لن تطويها الأيام، ولن تغفرها الأذهان، ولن يفلت مرتكبوها مما يجب أن ينالهم".
ولم يغفل البيان عن التذكير بمرور الذكرى السنوية الأولى لاغتيال الشهيد الشيخ مجد البرغوثي تحت تعذيب جهاز الوقائي في رام الله، معتبرة أنه لن يتحرك أحد في السلطة ليعاقب القتلة فـ"كما حصل مع مجموعة القتلة الذين أزهقوا روح الشيخ البرغوثي من قبل، المجرم خلدون مصلح وزمرته، سيكون الحال مع زمرة إبراهيم رمضان.. يرتكبون جرائمهم، ثم تطوى استعداداً للاعلان عن أخرى.. فإذا كانوا يعتقدون أن الأمور تتم هكذا.. فهم مخطئون جدا جدا، وسيعلمون ذلك بعد حين".
وفندت حماس في بيانها مزاعمك أجهزة السلطة التي ادعت أن الحاج قد انتحر في زنزانته، مستندة إلى أن "أقل ما يدحض هذا الإدعاء، هو علم الجميع وخاصة من ذاق مرارة تجربة الإختطاف في مقرات أجهزة عباس، بأن تلك الأجهزة لا تدخل مختطفيها إلى الزنازين قبل 10- 20 يوماً نتيجة "شبحهم" وتعليقهم وتعذيبهم المتواصل، وأن دخول الزنازين للاستلقاء فيها يكون بتوصية الطبيب الخاص المشرف عندهم مع طاقم التعذيب، وهذه حقيقة ماثلة عند تلك الأجهزة الإجرامية، فكيف سيرى الشاب محمد الحاج الزنازين وهو معلق في ممرات السلخ والتعذيب بعد أربعة أيام من إدخاله مقراتهم؟؟!".
ثم قال البيان مخاطبًا الشعب الفلسطيني: "شعبنا المرابط: لقد خرج المجاهد المغدور محمد الحاج من مقر جهاز الوقائي التابع لمحمود عباس في جنين جسداً بلا روح يشكو ظالمه إلى المولى عز وجل، فهل ينتظر المراقبون والمتابعون وأبناء شعبنا كافة خروج تلك الأجساد المعلقة لتفضح جلاديها؟؟!!".
وأكد البيان مجدداً على رفض جلوس "حماس" مع يستمر في تنكيله وتعذيبه للشرفاء والبسطاء والمظلومين، مستنكراً ارتفاع الأصوات المجعجعة التي حمَّلت حماس مسؤولية إفشال مساعي الحوار، ومتسائلاً: "هل تريدوننا أن نأخذ جثثاً من داخل أقبية سلطة عباس لنضعها أمامنا على طاولة الحوار في القاهرة لنقنع الوسطاء بأننا محقون في مطالبنا البديهية؟؟.. قد طلبنا أن يوقف هذا الفتك والتعذيب بأبنائنا، وأن يطلق سراح المعتقلين السياسيين من سجون السلطة، فهل هذه مطالب تفشل الحوار؟؟!.. إن حركة حماس وبهذه المناسبة المؤلمة لتجدد موقفها أنها لن تذهب لحوار قبل تبييض سجون سلطة عباس من المختطفين".
وخُتم البيان بدعوة لمحاكمات علنية واضحة لكل المتورطين بهذه الجرائم، مخاطباً الشعب الفلسطيني بقوله: "جماهير شعبنا: إن الإعلانات الشكلية بخصوص لجان تحقيق وما شابه والتي قد تصدر عن محمود عباس أو بعض المؤسسات المنضوية تحت ستاره، لم تعد ذات قيمة بعد أن رأى شعبنا ممارسات أجهزته المستمرة وعدم اكتراثها بأرواح الأبرياء، وهي مرفوضة من طرف حركة حماس إذ لم يحدد خلالها أسماء المتورطين بهذه الجرائم تمهيداً للإعلان عن وجوب تقديمهم لمحاكمات علنية واضحة أمام الرأي العام، أما غير ذلك فهو مؤشر لتلك الأجهزة بأن تضرب بعرض الحائط كافة القوانين الإنسانية والأخلاقية وتستمر في ممارسة مهامها الخارجة عن إرادة شعبنا ووحدته".
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام
حماس: جريمة قتل "محمد الحاج" لن تمرَّ دون محاسبة
المختصر / أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بشدة جريمة قتل محمد عبد جميل الحاج أحد كوادرها في جنين، مطالبة "محمود عباس وسلام فيّاض بحكم مسؤوليتهما عن هذه الأجهزة، بمحاكمة المتورطين في تعذيب وقتل الشهيد الحاج".
جاء ذلك في البيان الذي أصدرته حركة حماس اليوم الإثنين (9-2-2009) وحصل المركز الفلسطيني للإعلام على نسخة منه.
وقال البيان: "بعد استشهاد الأخ المجاهد/ مجد البرغوثي في سجون الجلاّد المعزول توفيق الطيراوي يوم 22/2/2008م، هاهو الأخ/ محمد عبد جميل الحاج, من كوادر حركة حماس في جنين يستشهد في سجون الجلاّد زياد هب الريح, مدير جهاز الأمن الوقائي. وإذا كان الطيراوي وزبانيته قد عزوا استشهاده إلى جلطة قلبية نتيجة تعاطيه الدخان (؟!)، فإن هب الريح وزبانيته عزوا استشهاد ضحيتهم إلى أنه قد شنق نفسه (؟!!)".
كما طالبت الحركة في بيانها بوقف كافة أشكال التعذيب، وإطلاق جميع المعتقلين الفلسطينيين، مؤكدة "على أن الاستمرار في الاعتقالات دون تهم، واتخاذ التعذيب نهجاً لإخضاع المعتقلين، وابتزازهم، وانتزاع المعلومات منهم، لا يشكّل مخالفة لأبسط حقوق الإنسان فحسب، بل يمثّل جريمة ينبغي أن يُعاقب مرتكبوها بأشد العقوبات".
واختتمت حماس بيانها بتوعد من قام بهذه الجرائم قائلة: "إن حركة حماس تؤكد على أن هذه الجريمة وغيرها من الانتهاكات لن تمر دون محاسبة؛ (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ)"
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام
حماس: دم الشهيد الحاج مسئول عنه المدعو (إبراهيم رمضان)
المختصر / جددت حركة المقاومة الإسلامية"حماس" اليوم موقفها الرافض للمشاركة في أي حوار مع حركة" فتح" يسبق الإفراج عن أبنائها المعتقلين في "مسالخ" أجهزة أمن الضفة المحتلة.
وقال بيان للحركة من الضفة الغربية في أعقاب الإعلان عن استشهاد ابنها محمد الحاج في أقبية سجون الوقائي في جنين شمال الضفة الغربية المحتلة:" إن حركة حماس و بهذه المناسبة المؤلمة لتجدد موقفها أنها لن تذهب لحوار قبل تبيض سجون سلطة عباس من المختطفين".
وقالت الحركة في بيانها الذي تلقت "شبكة فلسطين الآن" نسخة منه:" نحتسب ابننا البار الشهيد المجاهد "محمد عبد اللطيف جميل الحـاج" 26 عاما من قرية جلقموس الذي استشهد في سجن جهاز الأمن الوقائي في جنين نتيجة تعرضه للتعذيب حتى الموت".
وتابعت:" وإذ نحتسب شهيدنا المظلوم لنحمل رئيس السلطة محمود عباس "المنتهية ولايته" مسؤولية إزهاق روحه البريئة وأجهزته التنفيذية التي ارتكبت الجريمة".
وحملت الحركة في بيانها المدعو إبراهيم رمضان مدير الوقائي في جنين المسؤولية المباشرة والإشراف على إعدام الشهيد تحت التعذيب، مضيفة:" ليعلموا أن هذه الجرائم لن تطويها الأيام، ولن تغفرها الأذهان، ولن يفلت مرتكبوها مما يجب أن ينالهم".
وأكد بيان حركة" حماس" أن ما أذاعته أجهزة عباس عن مبررات إزهاق روح الحاج ليبعث على الهزء من قبل أبناء شعبنا كافة، مضيفة:" الجميع يعلم أن قادة تلك الأجهزة يرتكبون جرائمهم تحت غطاء سلطة التنسيق الأمني، ثم يمرون عليها مرور الكرام، وكأن تلك الروح كانت ملهاة طيعة بين يدي أولئك المجرمون.. يقتلونها، ثم ينصرفوا ليبحثوا عن أخرى".
المصدر: فلسطين الآن
أضف تعليقك | طباعة | أرسل لصديق
-------------------------------------------
"حماس": تعذيب الحاج حتى الموت في سجون عباس تداعياته خطيرة ومحاولة لنسف المصالحة
التاريخ: 13/2/1430 الموافق 09-02-2009 | الزيارات: 631
المختصر/
حمّلت الأجهزة الأمنية في الضفة تداعيات الجريمة
المختصر / نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى أبناء الشعب الفلسطيني "ابن حماس" الشهيد المجاهد محمد عبد جميل الحـاج، الذي استشهد في سجن جهاز الأمن الوقائي التابع للأجهزة الأمنية في الضفة الغربية نتيجة تعرضه للتعذيب حتى الموت.
وقال فوزي برهوم، الناطق باسم الحركة في تصريح صحفي مكتوب، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه مساء الأحد (8/2): "يؤكد ذلك آثار التعذيب الواضحة على جسده الطاهر؛ وعليه فإننا نعتبر هذا حدث إجرامي خطير يوضح مستوى الانحدار الأخلاقي والإنساني والوطني للأجهزة الأمنية وقيادتها في الضفة الغربية".
واعتبر برهوم ذلك "رداً مباشراً وسريعاً على كل الجهود المبذولة للمصالحة والوحدة الوطنية ومحاولة لنسفها وتدميرها، وإن هذه الجريمة تكشف النقاب عن الوجه الأسود والقبيح لفريق رام الله وأجهزته الأمنية العميلة للاحتلال".
وحمّل المتحدث باسم "حماس" هذه الأجهزة الأمنية وقيادتها في الضفة الغربية "المسؤولية الكاملة عن تعذيب ابن حماس الشهيد المجاهد "محمد الحاج" ابن جنين حتى الموت وكل تداعيات هذه الجريمة، ونستهجن إمعان هذه الأجهزة في جرائمها عبر ادعائها بأن الشهيد "محمد الحاج" قد انتحر والذي ننفيه بالمطلق لأن الانتحار غير وارد مطلقـاً في قاموس أبناء حماس الذين تربوا في المساجد وعلى حب الدين والوطن وعلى التضحية والفداء".
وأكد برهوم على أن "هذه السياسة الإجرامية المتواصلة لهذه الأجهزة الأمنية ومرجعياتها العميلة إنما هو بمثابة الاستمرار في تصفية حركة حماس وإقصائها عبر مسلسل الاعتقالات والتعذيب والقتل والتنسيق الأمني الخطير مع الاحتلال والذي ينمّ أن أجنداتها الخارجية ومشاريعها التدميرية، ولا يمكن أن تكون في يوم من الأيام أمينة على مصالح شعبنـا أو تحمي أمن المواطن الفلسطيني فهي فقط عبارة عن أداة بوليسية قمعية لحماية الاحتلال وتدمير المقاومة".
وطالبت حركة "حماس" جميع الفصائل الفلسطينية والمنظمات الحقوقية والإنسانية والصليب الحمر "بأن يعملوا على الكشف عن مصير المئات من قيادات ورموز وأبناء حركة حماس وأنصارها المختطفين في سجون الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية، وفضح هذه الجرائم التي تمارس بحق أبناء شعبنـا الفلسطيني والتي لا تخدم إلا مصلحة الاحتلال الصهيوني".
جريمة إعدام المجاهد الحاج في سجون عباس تكذّب الدعوات الزائفة للمصالحة والوفاق تنسيق أمني فاضح ووفاء للعدو الصهيوني
المختصر / ترفض الأجهزة الأمنية التابعة لرئيس السلطة محمود عباس (المنتهية ولايته) أن تغلق ملف الاعتقال السياسي وتصر على مواصلة كتابة صفحات قائمة السواد في تاريخها المسجى بدم الشهداء الذين يقضون نحبهم تحت التعذيب الشديد في السجون الوقحة إياها، جريمة جديدة ارتكبتها أجهزة عباس تجسدت في إعدام مجاهد جديدة من حركة "حماس" حيث استشهد تحت التعذيب ليلحق بشهداء سبقوه على ذات الطريق وبالأسلوب ذاته.
جريمة إعدام المجاهد محمد الحاج
الجريمة الجديدة ارتكبتها الأجهزة الأمنية وتحديداً جهاز ما يسمى بـ "الأمن الوقائي"، حيث قام الجهاز المذكور بإعدام مجاهد من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وهو الشهيد "محمد عبد جميل الحـاج"، حيث استشهد بعد تعرضه للتعذيب الشديد في سجون الوقائي في جريمة تكرس معنى الانفصال وتبعث رسالة مفادها أنه لا مصالحة ولا وفاق.
"حماس" تنعى الشهيد وتندد بالجريمة
حركة المقاومة الإسلامية "حماس" نعت وعلى لسان المتحدث باسمها فوزي برهوم، الشهيد المجاهد "محمد عبد جميل الحـاج" - الذي استشهد في سجن جهاز الأمن الوقائي نتيجة تعرضه للتعذيب حتى الموت – وقالت الحركة أن ما "يؤكد ذلك أثار التعذيب الواضحة على جسده الطاهر".
واعتبرت الحركة ما جرى بأنه "حدث إجرامي خطير يوضح مستوى الانحدار الأخلاقي والإنساني والوطني للأجهزة الأمنية وقيادتها في الضفة الغربية"، مضيفة: "نعتبر ذلك رد مباشر وسريع على كل الجهود المبذولة للمصالحة والوحدة الوطنية ومحاولة لنسفها وتدميرها.
وقالت الحركة إن "هذه الجريمة تكشف النقاب عن الوجه الأسود والقبيح لفريق رام الله وأجهزته الأمنية العميلة للاحتلال"، محملة الأجهزة الأمنية وقيادتها في الضفة الغربية المسئولية الكاملة عن تعذيب ابن حماس الشهيد المجاهد "محمد الحاج" ابن جنين حتى الموت وكل تداعيات هذه الجريمة"، مستهجنة "إمعان هذه الأجهزة في جرائمها عبر إدعائها بأن الشهيد "محمد الحاج" قد انتحر والذي ننفيه بالمطلق لأن الانتحار غير وارد مطلقـًا في قاموس أبناء حماس الذين تربوا في المساجد وعلى حب الدين والوطن وعلى التضحية والفداء".
الهدف .. تصفية "حماس"
وأكدت حركة "حماس" على أن "هذه السياسة الإجرامية المتواصلة لهذه الأجهزة الأمنية ومرجعياتها العميلة إنما هو بمثابة الاستمرار في تصفية حركة حماس وإقصائها عبر مسلسل الاعتقالات والتعذيب والقتل والتنسيق الأمني الخطير مع الاحتلال والذي ينمّ أن أجنداتها الخارجية ومشاريعها التدميرية، ولا يمكن أن تكون في يوم من الأيام أمينة على مصالح شعبنـا أو تحمي أمن المواطن الفلسطيني فهي فقط عبارة عن أداة بوليسية قمعية لحماية الاحتلال وتدمير المقاومة".
وطالبت الحركة "جميع الفصائل الفلسطينية والمنظمات الحقوقية والإنسانية والصليب الأحمر بأن يعملوا على الكشف عن مصير المئات من قيادات ورموز وأبناء حركة حماس وأنصارها المختطفين في سجون الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية وفضح هذه الجرائم التي تمارس بحق أبناء شعبنـا الفلسطيني والتي لا تخدم إلا مصلحة الاحتلال الصهيوني".
عائلة الشهيد تدين الجريمة
من جهتها؛ استنكرت عائلة الشهيد الحاج عملية إعدام وتصفية ابنهم "محمد" في سجن الأمن الوقائي، معتبرين أن هذه تعتبر جريمة تكشف الوجه الحقيقي لأجهزة عباس (المنتهية ولايته)، والمؤتمرة بأوامر الاحتلال والجنرال الأمريكي دايتون.
وقالت دلال شقيقة الشهيد لـ "المركز الفلسطيني للإعلام" إن عملية الإعدام هذه لم تكن الأولى وأنها لن تكون الأخيرة طالما استمرت الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية في التنسيق الأمني مع العدو الصهيوني، وطالما استمرت سلطة المقاطعة في حربها على أبناء حركة حماس ورفضها إغلاق ملف الاعتقال السياسي.
أما "أبو القاسم" أحد أبناء أشقاء الشهيد الحاج فأكد أن الشهيد "محمد" تم اعتقاله على "خلفية سياسية وأنه عضو في حركة حماس كما وجرى وتعذيبه بشكل عنيف كان يهدد بشقيقه المعتقل في سجن النقب وهو أحد قيادات حماس وتهديد باختطافه حال تم تحريره وهو معتقل منذ سبع سنوات".
آثار التعذيب واضحة على جسده
ويضيف أبو القاسم لـ "المركز الفلسطيني للإعلام": "كنا نلتزم الصمت نقبض على جراحنا بعد أن رأينا ابننا جثة هامدة وآثار الضرب على خاصرته شاهدتها بعيني بعد وصولي إلى المستشفى، حيث اتصل بي أحد أقاربي وقال لي: عمك مصاب ثم قال عمك أعطاه عمره، بعد ذلك توجهنا للمستشفى فوجدناه في ثلاجة الموتى ويبدو أنه استشهد قبل سبع ساعات تقريبا، وقد بدت آثار التعذيب على جسده الطاهر واضحة تماما".
وأوضح أبو القاسم قائلاً: "نحن أسرة متدينة ووطنية قدمنا عدة شهداء، وما تدعيه الأجهزة الأمنية حول الانتحار هذا كذب وافتراء، لأن هذا الاعتقال هو خامس اعتقال له، وفي الاعتقال الرابع تعرض للتعذيب الشديد وأبقوه فترة طويلة حتى لا تظهر الآثار على جسمه، وبالمناسبة فقط كان الشهيد يعاني من عجز في البصر وكان يعاني من آثار التعذيب المستمر في المرات السابقة واعتقل عدة مرات في سجون الاحتلال الصهيوني".
"الوقائي" يتحمل المسئولية الكاملة
وحمل أبو القاسم من جديد جهاز الأمن الوقائي المسئولية عن قتله، مطالبا عباس (المنتهية ولايته) وكل المسئولين في السلطة بالكشف عن المتورطين في قتله وإنزال أقصى العقوبات بحقهم"، وأضاف: "ابننا لم يؤذ أحد ولم يحمل سلاح ولا مبرر لاعتقاله وكان ينادي دائماً بالوحدة الوحدة الوطنية".
جريمة سابقة تمثلت في إعدام مجد البرغوثي
هذه الحادثة تعيد إلى الأذهان عمليات الإعدام التي شهدتها سجون الأجهزة الأمنية التابعة لسلطة عباس (المنتهية ولايته)، وتذكر هذه الجريمة بتلك الجريمة التي قضى فيها الشيخ مجد عبد العزيز البرغوثي (42 عاماً)، إمام مسجد قربة كوبر الواقعة في قضاء رام الله، الذي استشهد هو الآخر جراء التعذيب الشديد الذي استهدفه على مدار عشرة أيام في سجون الأجهزة الأمنية الخائنة، وتعد هذه الجريمة واحدة من حالات كثيرة، حيث لازالت الأجهزة الأمنية ذاتها تواصل عمليات تعذيب وشبح وضرب وإهانة بحق مئات المواطنين يتم اعتقالهم بشكل يومي، بسبب انتماءاتهم السياسية، بينما يقف رئيس تلك الأجهزة موقف المتفرج على بشاعة هذه الحوادث الأليمة.
تنسيق أمني ووفاء للعدو
ويفيد المعتقلون السياسيون في سجون الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية أنهم يتعرضون إلى التعذيب الشديد بسبب انتماءاتهم السياسية، ويضيفوا أنهم يتعرضون إلى الشبح والضرب بالأيدي والعصي والبرابيش والأحذية، وأنه في بعض الأحيان يتم تعريتهم من ملابسهم التي تسترهم.
ويؤكدوا أنهم في كل يوم يسمعون سب الذات الإلهية من سجاني الوقائي والمخابرات والأجهزة إياها، ويشدد المعتقلون السياسيون أن هذه الممارسات التي تمارس عليهم في سجون عباس، إنما هي ترجمة عملية للتنسيق الأمني الذي تجريه سلطة عباس (المنتهية ولايته) مع قوات الاحتلال الصهيوني، وأن هذه تنوب عن الاحتلال في كثير من المواقف.
حالات عديدة من الوفيات في سجون عباس
ويشار إلى أن ما يزيد عن ثلاثين حالة وفاة وقعت في سجون سلطة أوسلو منذ قدومها ففي عام 1994م، توفي حالة واحدة وهو الشاب فريد أبو جربوع، فيما بلغ عدد الوفيات في سجون السلطة في العام 1995م، ست حالات، وفي العام 1996م، بلغ عدد الوفيات في السجون ذاتها أربعة حالات، ووصل عدد الوفيات في العام 1997م، سبع حالات، أما في العام 1998م و1999م فقد بلغ عدد الوفيات في سجون السلطة أربع حالات، وبعد العام 2000م بلغ عدد الوفيات ثمان حالات.
ويشار إلى أن عدد الوفيات الذين قضوا على يد جهاز المخابرات العامة بلغ 10 حالات، فيما بلغ عدد الوفيات في سجون الوقائي 8 حالات، مقابل 6 حالات قضوا على يد جهاز الاستخبارات العسكرية، وتقاسمت بقية الأجهزة ما بين الشرطة والبحرية والحرس الرئاسي بقية الوفيات.
ويذكر أن هؤلاء المعتقلين قضوا نتيجة التعذيب الوحشي الذي تمارسه الأجهزة الأمنية التابعة لرئاسة السلطة الفلسطينية، والتي لا تراعي أدنى الحقوق الإنسانية من خلال التعامل مع الموقوفين لديها، وتضرب بعرض الحائط كافة القوانين والمواثيق الدولية التي تكفل حق الإنسان في الحياة والتي تحرم كذلك التعذيب بحق المعتقلين.
ملاحقة مقترفي جرائم التعذيب لا تسقط بالتقادم
ويجدر الإشارة إلى أن جرائم التعذيب التي يتعرض لها المعتقلون على يد أجهزة عباس الأمنية، متواصلة ومستمرة، وكذلك أعمال التنكيل التي يتعرض لها ذووهم، فضلاً عن الضغوط الجسدية والنفسية التي تمارس عليهم لدفعهم للصمت عنها، كما ويشار إلى أن الضحايا يتعرضون لتهديد من قبل تلك الأجهزة في حال الإعلان عما يتعرضون له من تنكيل لمنظمات ومراكز حقوق الإنسان التي عبرت عن إدانتها لهذه الانتهاكات التي يتعرض لها المعتقلون في سجون عباس، وأشارت المراكز الحقوقية مجتمعة بقلق إلى تكرار الاعتداءات على الحقوق الفردية للمواطنين وطالبت بالتحقيق الجدي في هذه الاعتداءات وتقديم مقترفيها للعدالة.
وجددت تلك المراكز الحقوقية إدانتها الشديدة لممارسة التعذيب مطالبة بالتحقيق الفوري فيها وتقديم مقترفيها للعدالة، واتخاذ الإجراءات اللازمة لوقفها ومنع تكرارها، مشيرة إلى أن التعذيب محظور بموجب القانون الفلسطيني وأنه يشكل انتهاكاً جسيماً لحقوق الإنسان التي تكفلها المعايير والاتفاقيات الدولية، خاصة اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة لعام 1984م، كما وتؤكد من خلال بياناتها المتلاحقة ملاحقة مقترفي جرائم التعذيب لا تسقط بالتقادم.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام
أضف تعليقك | طباعة | أرسل لصديق
-------------------------------------------
بعد استشهاد الحاج.. ناصيف: لن نشارك في أي حوار قبل تبييض سجون عباس
التاريخ: 13/2/1430 الموافق 09-02-2009 | الزيارات: 600
المختصر/
المختصر / قال الأستاذ رأفت ناصيف، عضو القيادة السياسية لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" بأن حركته لن تشارك في أي حوارات قبل تبييض سجون الضفة ووقف الحملة الاستئصالية بحق أنصار حماس في رده على جريمة اغتيال محمد الحاج في سجون عباس.
وقال ناصيف في تصريح له "على ضوء تصاعد الأساليب الهمجية في تعذيب أبنـاء حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في سجون الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية والتي ذهب ضحيتها عدد من أبنـاء حركة حماس وفي ضوء المعاناة التي يعيشها المئات من أبناء الحركة وأنصارها في هذه السجون الظالمة واستخدام كافة أساليب التعذيب والتنكيل بحقهم؛ فإننا في حركة حماس نؤكد أننا لن نذهب ولن نشارك في أي حوارات قبل تبيض سجون الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية ووقف الحملة الاستئصالية بحق حركة حماس."
جاء ذلك بعد استشهاد محمد عبد اللطيف الحاج(30) مساء الأحد 8/2/ 2009نتيجة التعذيب الشديد في سجن تابع لوقائي عباس في مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة كما
و أكدت عائلة الشهيد الحاج أن الكدمات وأثار التعذيب الشديد بدت واضحة وظاهرة على جسده و كان لون جسده يتراوح ما بين السواد والزرقة"وكذبت في نفس الوقت ما روجه وقائي عباس من أن الشهيد توفي بعد أن أقدم على الانتحار داخل زنزانته
المصدر: فلسطين الآن
ما هو إحنا كنا ولادهم و ساعتها كان المستقبل باين في عيونا
ReplyDeleteبس ما كانش مهبب قوي كده
بالنسبة لليفني
دي لسه نتائج أولية
ثم كلهم خنازير و مش فارقة لما ييجوا يدبحونا حيسلخونا و لا لأ
شوفي تاريخ تسيب ليفني من وكيبيديا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%B3%D9%8A%D8%A8%D9%8A_%D9%84%D9%8A%D9%81%D9%86%D9%8A
تسيبي ليفني
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
وزيرة الخارجية الإسرائيلية
ولد 5 يونيو 1958 (1958-06-05) (السن 50 سنة)
تل أبيب، إسرائيل
الحزب السياسي كاديما
الدراسة الجامعية كلية الحقوق جامعة بار إيلان
الديانة يهودية
تْسِيپي (تْسِيپورا) لِيڤني (8 يوليو 1958 -)، وزيرة خارجية إسرائيل في الوقت الحالي وزعيمة حزب كاديما منذ 18 سبتمبر 2008.
أصبحت وزيرة للخارجية في عهد رئيس الوزراء أرئيل شارون عام 2005 بعدما انسحب بنيامين نتنياهو مع باقي أعضاء حزب الليكود من الوزارة. بعد نجاح حزب كاديما الذي أسسه شارون في الانتخابات التشريعية في مارس 2006 قام إيهود أولمرت بتشكيل حوكومة ضمتها وزيرة للخارجية. بعد قضايا الفساد التي لاحقت أولمرت جرت انتخابات داخلية في كاديما انتهت بفوز ليفني برئاسة الحزب وذلك في 17 سبتمبر 2008. في 21 سبتمبر 2008 قدم أولمرت استقالته للرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس وفي اليوم التالي كلف بيرس تسيبي ليفني بتشكبل حكومة جديدة. وبموجب القانون الإسرائيلي كان على ليفني إتمام هذه المهمة حتى 2 نوفمبر 2008[1]، غير أنها أعلنت في 26 أكتوبر عن فشل محاولتها في تشكيل حكومة جديدة، وقالت إنها ستسعى إلى تبكير الانتخابات العامة حيث تتنافس على رئاسة الوزراء.
وُلدت ليفني في تل أبيب عام 1958. كان والداها إيتان وسارة ليفني من أفراد منظمة الإرجون الإرهابية التي كانت منظمة مسلحة بقيادة مناحيم بيغن والتي كانت معارضة لزعامة الصهيونية المركزية أيام الانتداب البريطاني على فلسطين. وكان أبوها إيتان ليفني عضو الكنيست الإسرائيلي (البرلمان) عن حزب الليكود بين السنوات 1973 و1984.
عندما كانت صبية انضمت ليفني إلى حركة "بيتار" اليمينية وشاركت في المظاهرات ضد اتفاقية فك الاشتباك بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا والتي سعى وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر للوصول إليها بعد حرب 1973.
قامت ليفني بخدمتها العسكرية الإلزامية في معهد لتأهيل الضابطات وحصلت على رتبة ملازم أول. بعد نهاية خدمتها الإلزامية سجلت نفسها لدراسة الحقوق في جامعة بار إيلان برمات جان. بين 1980 و1984 وقفت دراساتها واشتغلت في "الموساد" (وكالة الاستخبارات الإسرائيلية)، حيث قامت بالعديد من العمليات الخاصة منها قتل شخصيات فلسطينية، كما كانت تعمل على إسقاط جنسي لشخصيات مهمة بهدف ابتزازها سياسيا لصالح الموساد الإسرائيلي. أكملت دراسة الحقوق وأصبحت محامية مستقلة. وفي 1983 تزوجت من المحامي نفتالي شْپيتْسِر. ولها إبنان عمري ويوفال، وبعد انشقاق شارون عن حزب الليكود على خلفية الخلاف حول الانسحاب من غزة، وتشكيله حزب كاديما، انضمت ليفني إليه، والآن تقود حزبه، [2]
مصادر
1. ^ حسب بند رقم 8 في "قانون أساس: الحكومة" الإسرائيلي، يجب على المكلف بتشكيل الحكومة إتمام المهمة خلال 28 يوما، ولكن رئيس الدولة قد يعطيه مهلة 14 يوما إضافيا عند الحاجة.
2. ^ تسيبي ليفني.. "طبعة نسائية" من شارون لاحقت مساعدي عرفات
فين الفيديو بتاع بيفنى و هى سكرانة ؟
ReplyDeleteمنظمة حقوقية: صدور حكم قاسي بتغريم مدون في قضية سب وقذف
ReplyDeleteهآرتس: صفقة "شاليط" ستنهي حكم عباس وتسقط الشرعية عن حكومة فياض
ReplyDeleteالتاريخ: 13/2/1430 الموافق 09-02-2009 | الزيارات: 1196
المختصر/
المختصر / كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية في عددها الصادر اليوم، أن مسؤولي السلطة الفلسطينية في رام الله يبدون قلقهم علناً في الآونة الأخيرة عن نهاية عهد عباس إذا ما تحققت صفقة تحرير الجندي الإسرائيلي المأسور في غزة جلعاد شاليط.
وبنظرهم- كما تقول الصحيفة- فإن استكمال الصفقة سيؤدي إلى انتخابات مبكرة في المناطق تفوز فيها "حماس" مرة أخرى، ولكن هذه المرة في الانتخابات للرئاسة أيضاً.
وتشير الصحيفة إلى أن إسرائيل من ناحيتها ستضطر للتصدي لسلطة فلسطينية في الضفة وفي غزة تحكمها "حماس".
وتلفت الصحيفة إلى أن المعنى الفوري لتحقيق الصفقة لتبادل شاليط بأسرى فلسطينيين هو أن البرلمان الفلسطيني سيكون بوسعه العودة للانعقاد بحضور كل مندوبي "حماس" الذين سيشكلون أغلبية، موضحةً أن هذا بالنسبة لـ"فتح" كابوس.
وبيّنت أن "حماس" سيكون لها أغلبية كبيرة في البرلمان بواسطتها يمكنها أن تعلن عن عدم شرعية حكومة سلام فياض، إضافةً إلى ذلك يمكن للحركة أن تسن قانوناً يقرر بأن ولاية أبو مازن انتهت في 9 كانون الثاني وبالتالي عليه أن يستقيل ويعلن عن انتخابات مبكرة.
المصدر: فلسطين اليوم
أضف تعليقك | طباعة | أرسل لصديق
-------------------------------------------
هاآرتس: مخاوف لدى سلطة عباس وحركة "فتح" من قرب إتمام صفقة شاليط
التاريخ: 13/2/1430 الموافق 09-02-2009 | الزيارات: 850
المختصر/
المختصر / قالت مصادر صحافية عبرية إن شخصيات رفيعة المستوى في السلطة الفلسطينية وحركة "فتح" تشعر بالقلق مع قرب إتمام صفقة تبادل الأسرى بين حركة حماس والكيان الصهيوني.
وقالت صحيفة هاآرتس في عددها الصادر اليوم الاثنين: إنه بات "يُسمع صدى أصوات قلقة في المقاطعة في رام الله خلال الأيام الأخيرة. وتقول شخصيات رفيعة المستوى من حركة فتح والسلطة الفلسطينية بشكل واضح إنه مع الانتهاء من ملف جلعاد شاليط سينتهي عهد في الضفة الغربية والقطاع أيضًا".
ووفقًا لرؤيتهم، تضيف الصحيفة، فإنه "بعد الانتهاء من ملف شاليط، ستجري حتمًا انتخابات في الضفة الغربية والقطاع والتي ستفوز بها حركة حماس من جديد، وستجري انتخابات رئاسية أيضًا، وسيتطلب الأمر من "إسرائيل" التعامل مع سلطة فلسطينية في الضفة والقطاع برئاسة حركة حماس".
"فتح" تتخوف من تحرير نواب حماس:
وحول التخوفات الإضافية التي يشعر بها رئيس السلطة المنتهية ولايته محمود عباس وأعضاء حركة "فتح"، تقول هاآرتس: "التخوفات من البشائر التي كتبت في الصحف ووسائل الإعلام، عن تحرير أسرى من حركة حماس مقابل جلعاد شاليط، الأمر الذي يعني بالنسبة لحركة فتح والسلطة الفلسطينية، إعادة أعضاء من حركة حماس على طاولة النقاش والاجتماعات في البرلمان الفلسطيني، بحضور كافة النواب الذين اعتقلتهم "إسرائيل" من حركة حماس، الأمر الذي يمثل كابوسًا بالنسبة لحركة فتح".
وبهذا، توضح الصحيفة العبرية "ستكون غالبية النواب في البرلمان الفلسطيني من حركة حماس، الأمر الذي من شأنه أن يعلن عن عدم شرعية حكومة سلام فياض. بالإضافة إلى ذلك يمكن لحركة حماس المطالبة بتنفيذ القانون بتقديم الانتخابات في ظل انتهاء فترة ولاية أبو مازن في التاسع من يناير الماضي، وإلزامه بتقديم استقالته والإعلان عن انتخابات مبكرة".
لا توجد وسيلة لمنع حماس من الفوز بالانتخابات القادمة:
وتؤكد الصحيفة أنه "لا توجد أية وسيلة لمنع حركة حماس من الفوز في انتخابات فلسطينية قادمة رئاسية وبرلمانية، خاصة في ظل التأييد الساحق لحركة حماس في الشارع الفلسطيني".
وأشارت الصحيفة في هذا الصدد إلى نتائج استطلاعات للرأي أجريت مؤخرًا وكشفت عن تأييد شعبي واسع لحركة حماس في الضفة الغربية، حيث منحت الحرب على غزة حركة حماس دعمًا شعبيًا واسعًا فاق حركة فتح.
وأظهر استطلاع للرأي أجراه "مركز الاتصال في القدس" أن حركة حماس تتفوق على حركة فتح بنسبة 28.6% مقابل 27.9%. كما كشف الاستطلاع أن نسبة 46.7% من الفلسطينيين يرون أن الحرب على غزة انتصار لحركة حماس، وفقط 9% قالوا إن "إسرائيل" هي التي انتصرت.
المصدر: مفكرة الإسلام
تقرير: القناة الثانية الصهيونية توضح كشف العملاء السريع بغزة وتصفيتهم في الوقت الذي تتباكى فتح عليهم
ReplyDeleteالتاريخ: 13/2/1430 الموافق 09-02-2009 | الزيارات: 2014
المختصر/
المختصر / قال قائد قوات المظليين في جيش الاحتلال، في مقابلة بثتها القناة الثانية أول أمس: "كنا نعيش معركة حقيقية مع حماس، وكانت المعلومات الاستخبارية هي المنقذ الوحيد لنا عن خلايا حماس المنتشرة في قطاع غزة.
وأضاف مبينًا: "أن "جيش العملاء" -في محاولة لإظهار أن هناك عملاء كثر بالقطاع- في غزة قد أنقذ جنودنا من كمائن وأفخاخ كانت ستؤدي إلى قتل عشرات الجنود دفعة واحدة منها، إضافة إلى وصول معلومات لقيادة الجيش بوجود عبوة كبيرة جدا في مسار دباباتنا في منطقة حي التفاح بالقرب من عامود للكهرباء. وأردف: "لولا وصول المعلومة وإبلاغ قائد الدبابة بتغيير مساره، لقتلت العشرات من الجنود".
ويضيف: "حماس كانت تخطط لمذبحة لنا في قطاع غزة إلا أن زواج القوة والمعلومة حال دون وقوع خسائر في صفوفنا".
وأشار قائد المظليين إلى: "أن المعلومات كانت تأتينا تباعًا، وكنا نحرق المنطقة قبل دخولنا إليها، وهذا الأمر ساعد على عدم وقوع الجنود في أفخاخ خلايا حركة حماس، ومن دقة المعلومات التي كانت تصل إلى غرفة العمليات تتضمن وجود قناص في المنطقة الفلانية، فيتم الاتصال بقائد الدبابة كي يخفض رأسه خوفًا من قنصه من قبل القناص الفلسطيني".
أرواح جنود الاحتلال قبل العملاء
وفي ذات السياق قال ضابط استخبارات -عرف عن نفسه باسم "ليئور"-: "إن جيش العملاء الذي جُند لهذه الحرب كان له دور في آلية عملهم".
واستطرد مضيفًا: "حافظنا على أرواح جنودنا دون الأخذ في الاعتبار أرواح العملاء، فحياة جنودنا أهم من حياة العملاء".
ويؤكد الضابط "ليئور": "كان هناك كم من المعلومات المهمة، والتعاون بين مؤسسة الجيش وشعبة الاستخبارات حال دون وقوع خسائر في جنود الجيش الإسرائيلي، الذين كانوا يتقدمون في حقل أشواك مؤلم".
وعن تأثير الحرب على حياته الشخصية، قال ضابط الاستخبارات "ليئور": "الحرب أثرت على حياتي الشخصية حتى أنني كنت أحقق مع ابني الصغير الذي لم يتجاوز عمره الأربع سنوات وأستنطقه.. وفي حالة استرجاع للواقع، لم أصدق أنني أحقق مع ابني. إنها الحرب وآثارها النفسية على حياتي كضابط استخبارات في الجيش".
وأشارت القناة الثانية أن ضباط جيش الاحتلال يحاولون بعد الحرب على غزة تجسيد صناعة النصر بانتصار المعلومة، بعد الفشل في تحقيق النصر العسكري على حماس وصواريخها، وقال المحلل العسكري في القناة "آلوف بن": "لازالت صواريخ حماس والمقاومة تسقط على جنوب إسرائيل، والقيادة العسكرية تحضر لهدف ثقيل لردع حماس من إطلاق الصواريخ وضبط فصائل المقاومة ومنعها من إطلاق القذائف والصواريخ".
وأضاف "ألوف بن" :"لا بد من ضربة قوية ثانية حتى تفهم حماس الدرس".
وتوضح المعلومات التي يشير إليها القادة العسكريين والتي تتسرب بشكل متتابع أن المقاومة الفلسطينية نجحت بكشف العملاء بشكل سريع وقامت بتصفية الخطيرين منهم حفاظا على المقاومة، في الوقت الذي تدعي فيه حركة فتح أنهم من رجالها وهو ما تكذبه التسريبات الصهيونية نفسها وتكذبه الوقائع والأسماء الذين وردت في قائمة فتح، حيث تبين إن أكثرهم كانوا محجوزين ومسجونين لدى الأجهزة البائدة نفسها قبل كنسهم من غزة.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام
لقد خلقنا الله احرارا
ReplyDelete.................
اه
هوا انا احمد سعيد
والحمد لله عندى 25 سنه
مش فاهم معلش هو انا لما يبقى عندى 25 سنه دى تبقى مشكله؟؟
ولا كونتو فاكرين ان عندى 50 سنه مثلا
اة منا لاحظت برضه ان فيه ناس بتتعامل معايا بتحفظ شديد
ناقص يقولولى يا اونكل
وساعتها قلت يا جماعه انا عندى 25 سنه والكلام دة كان عند نوارة هنا على ما افتكر ايام موضوع غزة او بعدها بفترة بسيطه
وبعدين ماله جيل التمانينيات
بصراحه انا شايفه اكتر جيل اتظلم وضاع فى البلد دى
طبعا باستثناء جيل التسعينيات فقد كان نصيبه من الضياع اكبر
وبعدين على كل حال الانسان عمرة مش بيتقاس بالسنين
بيتقاس بالخبرات والتجارب اللى مر بيها
ومدى قدرته على تفهم واستيعاب التجارب دى وتفاعله معاها
مش كدة برضه؟؟؟؟
وبعدين العبرة فى النهايه بالافكار اللى الواحد بيقدمها
انا شخصيا لو لقيت طفل عنده عشر سنين وبيقول كلام احس فيه انه عاقل وواعى
لن استنكف انى اقعد واسمعه واشيله على راسى كمان
مش عارف هل دة كان قصدك
ولا كان القصد على حاجه تانيه؟؟؟؟؟
ميدو
ReplyDelete.........
جرى ايه بس
وبعدييين بقى
اربعين الف جنيه غرامه؟؟؟
طب دا الواحد كان لسه بادىء يسخن
وبيسن لسانه وبيقول يا هادى
لو كل واحد جه على مدونته وقال للحرامى يا حرامى
يبقى نص البلد هيترمى فى السجن والنص التانى هو اللى هيكون راميه
طيب
يبقو يشوفو بقى هيجيبو منى اربعين الف منين
ماحلتيش غير الكومبيوتر وعدة الموبايل
والاتنين على بعض مايعملوش الف جنيه
طيب طالما العمليه كدة
اممممممممم
ممكن المدون دة يسميها شركه الموت الاسود مثلا
او شركه مبعوث الجحيم
توكيل ابو ظالم
يلا بقى طالما العمليه ماشيه كدة
معلش يانوارة
ReplyDeleteالواحد لسه ايده واخده عالانونيموس
شهادات مريعة لمرضى غزة بعد طردهم من القاهرة
ReplyDeleteالتاريخ: 13/2/1430 الموافق 09-02-2009 | الزيارات: 2029
المختصر/
المختصر / لم تتوقَّف معاناة جرحى العدوان الصهيوني على قطاع غزة- إلى جانب العشرات من المرضى- عند تشديد الحصار ونقص الأدوية والأجهزة الطبية، بل تخطَّت ذلك من جرَّاء المعاملة السيئة في أراضي الشقيقة "مصر"؛ حيث تزايدت شكاوى ومآسي العشرات من الجرحى والمرضى الفلسطينيين من الملاحقة والتضييق والمعاملة السيئة التي تمارسها أجهزة الأمن المصري بحقهم، وكان آخرها طرد العشرات من الجرحى من المستشفيات المصرية دون إبداء أي أسباب!.
يُشار إلى أن الأمن المصري وقُبيل الحرب على غزة سبق أن اعتقل 9 من الجرحى من محل إقامتهم في القاهرة، وكان من بينهم طفلة لا يتجاوز عمرها 4 سنوات، ومصادرة ما يمتلكون من أمتعة؛ ما شكَّل خطرًا على حياة المرضى والجرحى الذين يحتاجون إلى رعاية وعناية صحية دائمة.
في رسالةٍ لجريحٍ عائدٍ من مصر وصلت إلى (إخوان أون لاين)- وهو الآن في مستشفى ناصر في قطاع غزة؛ حيث كان يُعالج في المستشفيات المصرية من حروق الفسفور، وهو مصابٌ بإصاباتٍ بالغةٍ، وكان ملفوفًا بالشاش من رأسه حتى أخمص رجله، ولا يُرَى سوى عينيه؛ رفض المصريون تسفيره إلى أية دولة خارج مصر- قال: "كان المصريون الشرفاء يملئون المستشفى لمؤازرتي والاطمئنان عليَّ وعلى باقي الجرحى من العدوان الصهيوني، وتماشيًا مع الحالة الشعبية في مصر زارني السيد جمال نجل الرئيس حسني مبارك، وبعد الزيارة مباشرةً مُنعَت عني الزيارة؛ حتى لا يراني الناس والإعلام وتكون فضيحة لليهود".
ويتابع المريض قصته الأليمة: "بعدها بيومين دخل علينا رجال الأمن وطلبوا منا مغادرة المستشفى فورًا والركوب في حافلة قديمة دون إبداء أي أسباب"، مشيرًا إلى أن الكثير من المرضى لم يستكمل علاجه بعد، حسب قرار الأطباء.
وأضاف: "خرجنا بدون أوراق الأطباء، وحملونا إلى معبر رفح في رحلةٍ مرهقةٍ جدًّا استمرَّت عدة ساعات، بالرغم من أن العديد من الجرحى كانوا في حاجةٍ إلى سيارات إسعاف؛ نظرًا لوضعهم الصحي السيئ"، وتابع: "لم يتوقف الحد عند ذلك؛ حيث تم حجزنا ساعات من قِبل الأمن المصري على المعبر وتوجيه الكيل من الشتائم والسباب والتعذيب بالكهرباء بحق الجرحى".
وطالب الجريح وسائل الإعلام بالقدوم إلى مستشفيات غزة والحديث مع هؤلاء المرضى والاستماع لرحلة معاناتهم الصحية والإذلالية في مستشفيات النظام المصري.
كما أكد أحد الجرحى الذين خرجوا مؤخرًا للعلاج في أحد المستشفيات المصرية من جرَّاء إصابته ببترٍ جزئي لأعضائه؛ أنه ما إن لبِث يومين في المستشفى حتى جاءه عناصر "أمن الدولة" يسألونه عن انتمائه التنظيمي وعن مسئوله المباشر وظروف استهدافه، إلى حد الطلب منه التوقيع على تعهُّد خطي- قام برفضه- على "ألا يغادر المستشفى إلا إلى غزة مباشرةً"!.
ويروي جريحٌ آخر أن الأمن المصري في أحد المستشفيات يمنع أقاربه والمتضامنين المصريين من زيارته بحجة أن الأطباء يمنعون الزيارة لسوء حالته الصحية، حتى إن مرافقه تم منعه للأسبوع الثاني على التوالي من مغادرة المستشفى لأداء صلاة الجمعة، مؤكدًا أنه يشعر ومرافقه بوحدة شديدة، ويتمنَّى لو تم نقله إلى أي مشفى عربي آخر.
وكانت مصادر طبية فلسطينية ومصرية متطابقة تحدَّثت عن استشهاد 38 مصابًا فلسطينيًّا في المستشفيات المصرية دون إبداء أي أسباب.
ويشير بعض الجرحى إلى أن المعاناة لم تتوقَّف عند هذا الحد، بل طالت الإجراءاتُ التعسفية من يرافقون الجرحى؛ وذلك من خلال رصد تحركاتهم ومراقبتهم ومداهمة منازلهم وأماكن إقامتهم، واعتقالهم والاعتداء عليهم بالضرب.
ولم يستبعد مرافقٌ لأحد الجرحى أن تكون عمليات الملاحقة للجرحى، وخاصةً جرحى حماس، بتدبير ومساعدة ثلة من عناصر حركة فتح "الهاربين" من قطاع غزة عقب الحسم العسكري في قطاع غزة قبل نحو عام ونصف العام، موضحًا أن معلوماتٍ سابقةً وردت عن "تقارير كيدية" يرفعها هؤلاء إلى "أمن الدولة"؛ يُلفِّقون من خلالها الأكاذيب والتهم الجزاف لجرحى حماس، في محاولةٍ منهم للتضييق عليهم والضغط على الأجهزة الأمنية المصرية لتصنيفهم بأنهم يهددون الأمن القومي المصري.
وكانت مصادر صحفية كشفت النقاب عن قيام عناصر من "مندوبي فتح"- والذين يعملون كعملاء لصالح مخابرات عباس في رام الله- يقومون بتصوير جرحى قطاع غزة ونقلها إلى مقار المخابرات برام الله، ومن ثم نقلها إلى الجانب المصري وتحذيرهم من بعض الجرحى، خاصةً الذين ينتمون لحركة حماس.
وقالت تلك المصادر: إن أحد مسئولي سلطة رام الله بالمعبر، والذي ينتمي لحركة فتح، طالب بعدم السماح للمرافقين بالعبور مع الجرحى من معبر رفح البري خلال المرحلة المقبلة، بعد أن دخل قرابة 670 مرافقًا مع الجرحى السابقين.
وأوضحت تلك المصادر أن مسئولين اثنين من حركة فتح يُصوِّران جميع المرضى والمرافقين، ويحصلون على أسمائهم، ويتم إخطارها فورًا وإرسالها إلى الرئاسة في رام الله.
وعلمت أيضًا أن مندوبَي السلطة الفلسطينية يقومان بإخطار الجانب المصري بأسماء الضباط المصابين من حماس الذين يتم إدخالهم إلى الجانب المصري، وهو ما دفع حماس إلى عدم إدخال الجرحى من الضباط والقيادات مصر للعلاج، واقتصار الأمر على المدنيين فقط؛ وذلك حسب صحيفة أردنية.
إعاقة الوفود الطبية
وبينما الإجراءات المصرية ما زالت على حالها بطيئةً في إدخال المساعدات الغذائية والطبية عبر معبر رفح؛ منعت السلطات المصرية وفدًا طبيًّا وإغاثيًّا وحقوقيًّا قَطَرِيًّا من دخول غزة دون إبداء أي أسباب.
وقالت المصادر إنه "تم منع الوفد القطري المُكوَّن من 42 عضوًا؛ بينهم أطباء وحقوقيون وعاملون في مجال الإغاثة؛ مما اضطر الوفد إلى قضاء ليلته بمدينة العريش".
وتابعت المصادر القول إنه "تم فقط السماح بعبور 10 سيارات إسعاف عناية مركزة مُقدَّمة من مؤسسة الشيخ عيد الخيرية القطرية للشعب الفلسطيني"، كما تحتجز مصر نحو 100 طن من المساعدات الغذائية القطرية بإستاد العريش، بعد أن رفضت قطر دخولها غزة عبر معبر العوجة الحدودي بين مصر والكيان، وتصر على إدخالها عبر معبر رفح
المصدر: مركز البيان للإعلام
احمد سعيد انا اسفة جدا مش قصدى ازعلك والله او اسخر من جيلك بالعكس ده انت فرحتنى جدا ان فى حد فى سنك واعى ودماغه جميلة جدا كده مش مجاملة والله بس انا حسيت كتير انك ونوارة بتقولوا الكلام اللى انا مخنوقه بيه ومش عارفة اعبر عنه والله دى مصر لسه بخير ياناس لما شاب عنده 25 سنة يقول كل التحليلات الروعة دى اوعى تزعل منى ده انا اد والدتك لااااااااااا قصدى اد اختك الصغيرة بس بجد انا افتكرتك ضابط رتبة كبيرة جدا فى الجيش ومش عارفة الظاهر انا هيست بجد افتكرت انك ظابط متقاعد هتقولى جبت الكلام ده منين هقولك مش عارفة اصل السن ليه حكمه برده يابنى لابجد اصل انا كنت حزينة جدا ايام غزة والحزن بيقلب معايا باكتئاب والاكتئاب بيدى معايا عدم تركيز وزهايمر مبكر انا اسفة تانى اوعى تزعل ده انا باحترم دماغك جدا والله والف مبروك ياباش المدونة الجديدة ان شاء الله اكون من قرائها الدائمين
ReplyDelete