السلام عليكم ورحمة الله ... كلنا يشاهد ويسمع ما يحدث لإخواننا في فلسطين المحتلة والكل يتألم ويتحرق لما ينالهم ويتوق شوقا للجهاد في سبيل الله ويتمنى الشهادة ولكن تقف الحكومات والحدود حاجزا بينه وبين مايبغي ... فدعونا نسافر عبر الزمن ... لننتقل إلى العصر الذي يسمح لنا فيه بالجهاد ومن عظمة القرآن الكريم أنه يصور لنا هذه اللحظات بتفاصيلها الدقيقة ... يقول الله تعالى في سورة البقرة "ألَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ" استمع الى الآيات بقلبك وضع نفسك مكانهم... قوم يطلبون الجهاد في سبيل الله ويحثون قائدهم على فتح باب الجهاد رغبة في اعلاء كلمة الله... فيراجعهم نبيهم ويتحقق من صدق قولهم "قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ" ... هل أعددتم أنفسكم وصحت عزيمتكم للقتال والجهاد؟ هل أنتم صادقون في التضحية بأنفسكم وأموالكم في سبيل الله؟ ألا تخافون إن نادى منادي الجهاد ألا تلبوا النداء أو تتقاعسوا؟ هنا يأتي الرد بالألسن "قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا" حان وقت الاختبار الفعلي وتحويل الأقوال إلى أفعال والشعارات إلى واقع فيكتب الله عليهم الجهاد ... نتوقع أن يخرج القوم جميعا للجهاد وقد تحقق مرادهم ولكن "فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ" سبحان الله! تولوا إلا قليلا ؟؟؟؟؟؟؟؟ ألم تكونوا تنادون بالجهاد؟ ألم تريدوا الدفاع عن دينكم وعرضكم وأرضكم؟ اسأل نفسك أخي الكريم وتخيل أن باب الجهاد قد فتح. من أي الفريقين ستكون؟ أتكون ممن يرددون الكلام بلسانهم دون أن يجاوزه؟ أتكون من الصنف الأول الذي فشل في أول تمحيص وامتحان؟ انظر ماذا قال عنهم الله سبحانه وتعالى "وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ" ... ياالله مااقساه من وصف! قوم يطلبون الجهاد ومع ذلك يصفهم الله بالظالمين لم تكن نواياهم صادقة وتولوا ساعة الاختبار لم يتبق من القوم إلا القليل الذي ثبت وصدق ... فيأتي الامتحان الثاني ... "وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوَاْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ" مازالت الدنيا تخالط القلوب ... ومازالت النيات غير خالصة لله تعالى ... لكنه اصطفاء الله الذي لايميز بين العباد إلا بالتقوى ... وتأكيدا للقلوب التي تتعلق بالماديات فإن الله أرسل لهم التابوت الذي يلقي السكينة في قلوب المؤمنين ومعه متعلقات لنبيي الله موسى وهارون "وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلآئِكَةُ" ولكن هذه الآيات لا تؤثر إلا في المؤمنين الصادقين "إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ" وبعد ان ثبت قلة من الملأ الذين اجتازوا الاختبارين السابقين ، يتحول الخطاب القرآني من تسميتهم بالملأ إلى تسميتهم بالجند ... فهؤلاء من سينالون شرف الجهاد في سبيل الله ... الظروف مهيأة الآن للجهاد بهذه الفئة المؤمنة الصادقة على قلتها... فيكون الامتحان التالي ... "فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ" سبحان الله امتحان وعدد الجند قليل؟ نعم لأنه ليست العبرة بالعدد ، ولكن العبرة بقوة الإيمان وصدق العزيمة "فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ" عجيب هذا الاختبار!! الجند سائرون لملاقاة عدوهم وهم متعبون فيختبر الله قوة ايمانهم وانقيادهم له حيث يمنع عنهم الحلال على حاجتهم الشديدة له ... مرة أخرى ضع نفسك مكانهم ... لقد تجاوزت الاختبارات السابقة والآن يأمرك الله بتجنب بعض الحلال ... فما بالنا ونحن لا نتجنب الوقوع في المحرمات!! فهل نحن أهل للجهاد !! كم ياترى سيثبت صدق ايمانه؟ استمع أخي الكريم "فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ" ... سقط الكثير من الجند ... ولم يبق إلا القليل من القليل ... هنا وبعد هذا التمحيص تتحول لغة الخطاب "فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ" هؤلاء هم المؤمنون حقا "قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو اللّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ" ومع ذلك لا يزال بعضهم يظن أن النصر والتمكين يكون بالعدة والعتاد ويكون الرد من الصفوة الذين ملأ الإيمان قلوبهم بأن النصر من عند الله ينصر عباده الصابرين حانت لحظة اللقاء بعد تصفية وتنقية المؤمنين "وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ" ولما علم الله صدقهم وأنهم ماخرجوا إلا في سبيله وابتغاء مرضاته كان الرد الفوري "فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ" وذكر الله من القوم رجلا واحدا فقط واصطفاه اليه "وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء" اصطفاء من بعد اصطفاء لما علم الله من رسوخ الايمان في قلب سيدنا داود عليه السلام فمكن له ورفع قدره من جندي مطيع إلى ملك نبي ...
جزاك الله خيرا يانوارة انا نزلت الفيديو ده فى اكتر من مكان ولاسف كان رد واحدة اجنبية مستفز جدا قالتلى مصر ليه فى جانب اسرائيل مادام الفلسطنيين ابرياء بمعنى لو كانوا على حق كانت مصر وقفت جنبهم بدل ما تقف جنب العدو رد احزنى جدااااااااا ومعرفتش ارد ااقول ايه بجد
مقال عجبنى نشحذ بيه الهمة
ReplyDeleteالسلام عليكم ورحمة الله ...
كلنا يشاهد ويسمع ما يحدث لإخواننا في فلسطين المحتلة والكل يتألم ويتحرق لما ينالهم ويتوق شوقا للجهاد في سبيل الله ويتمنى الشهادة ولكن تقف الحكومات والحدود حاجزا بينه وبين مايبغي ...
فدعونا نسافر عبر الزمن ... لننتقل إلى العصر الذي يسمح لنا فيه بالجهاد
ومن عظمة القرآن الكريم أنه يصور لنا هذه اللحظات بتفاصيلها الدقيقة ... يقول الله تعالى في سورة البقرة "ألَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ"
استمع الى الآيات بقلبك وضع نفسك مكانهم... قوم يطلبون الجهاد في سبيل الله ويحثون قائدهم على فتح باب الجهاد رغبة في اعلاء كلمة الله...
فيراجعهم نبيهم ويتحقق من صدق قولهم "قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ" ... هل أعددتم أنفسكم وصحت عزيمتكم للقتال والجهاد؟ هل أنتم صادقون في التضحية بأنفسكم وأموالكم في سبيل الله؟ ألا تخافون إن نادى منادي الجهاد ألا تلبوا النداء أو تتقاعسوا؟
هنا يأتي الرد بالألسن "قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا"
حان وقت الاختبار الفعلي وتحويل الأقوال إلى أفعال والشعارات إلى واقع فيكتب الله عليهم الجهاد ... نتوقع أن يخرج القوم جميعا للجهاد وقد تحقق مرادهم ولكن "فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ"
سبحان الله! تولوا إلا قليلا ؟؟؟؟؟؟؟؟
ألم تكونوا تنادون بالجهاد؟ ألم تريدوا الدفاع عن دينكم وعرضكم وأرضكم؟
اسأل نفسك أخي الكريم وتخيل أن باب الجهاد قد فتح. من أي الفريقين ستكون؟ أتكون ممن يرددون الكلام بلسانهم دون أن يجاوزه؟ أتكون من الصنف الأول الذي فشل في أول تمحيص وامتحان؟
انظر ماذا قال عنهم الله سبحانه وتعالى "وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ" ... ياالله مااقساه من وصف!
قوم يطلبون الجهاد ومع ذلك يصفهم الله بالظالمين
لم تكن نواياهم صادقة وتولوا ساعة الاختبار
لم يتبق من القوم إلا القليل الذي ثبت وصدق ... فيأتي الامتحان الثاني ... "وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوَاْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ"
مازالت الدنيا تخالط القلوب ... ومازالت النيات غير خالصة لله تعالى ... لكنه اصطفاء الله الذي لايميز بين العباد إلا بالتقوى ...
وتأكيدا للقلوب التي تتعلق بالماديات فإن الله أرسل لهم التابوت الذي يلقي السكينة في قلوب المؤمنين ومعه متعلقات لنبيي الله موسى وهارون "وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلآئِكَةُ"
ولكن هذه الآيات لا تؤثر إلا في المؤمنين الصادقين "إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ"
وبعد ان ثبت قلة من الملأ الذين اجتازوا الاختبارين السابقين ، يتحول الخطاب القرآني من تسميتهم بالملأ إلى تسميتهم بالجند ... فهؤلاء من سينالون شرف الجهاد في سبيل الله ...
الظروف مهيأة الآن للجهاد بهذه الفئة المؤمنة الصادقة على قلتها... فيكون الامتحان التالي ... "فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ"
سبحان الله امتحان وعدد الجند قليل؟
نعم لأنه ليست العبرة بالعدد ، ولكن العبرة بقوة الإيمان وصدق العزيمة "فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ"
عجيب هذا الاختبار!! الجند سائرون لملاقاة عدوهم وهم متعبون فيختبر الله قوة ايمانهم وانقيادهم له حيث يمنع عنهم الحلال على حاجتهم الشديدة له ...
مرة أخرى ضع نفسك مكانهم ... لقد تجاوزت الاختبارات السابقة والآن يأمرك الله بتجنب بعض الحلال ... فما بالنا ونحن لا نتجنب الوقوع في المحرمات!!
فهل نحن أهل للجهاد !!
كم ياترى سيثبت صدق ايمانه؟ استمع أخي الكريم "فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ" ... سقط الكثير من الجند ... ولم يبق إلا القليل من القليل ...
هنا وبعد هذا التمحيص تتحول لغة الخطاب "فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ" هؤلاء هم المؤمنون حقا
"قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو اللّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ"
ومع ذلك لا يزال بعضهم يظن أن النصر والتمكين يكون بالعدة والعتاد ويكون الرد من الصفوة الذين ملأ الإيمان قلوبهم بأن النصر من عند الله ينصر عباده الصابرين
حانت لحظة اللقاء بعد تصفية وتنقية المؤمنين "وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ" ولما علم الله صدقهم وأنهم ماخرجوا إلا في سبيله وابتغاء مرضاته كان الرد الفوري
"فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ"
وذكر الله من القوم رجلا واحدا فقط واصطفاه اليه "وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء"
اصطفاء من بعد اصطفاء لما علم الله من رسوخ الايمان في قلب سيدنا داود عليه السلام فمكن له ورفع قدره من جندي مطيع إلى ملك نبي ...
هو دة الشغل احنا بقى نعمل واحد زية فية الصور و نكتب مع كل صورة اختراق اسرائيل لكل بند من بنود حقوق الانسان
ReplyDeleteنوارة في سؤال محيرني جدًا و عايزة حد يجاوب عليه بعد بوستك ألي فات أتشجعت أسئلة
ReplyDeleteوياريت حد من القانوينيين او المحامين ألي بيدخلوا هنا يجابوا
هل يمكن لنا كمواطنين عاديين نرفع بالفعل قضية نتهم إسرائيل بها أو قادة إسرائيل بصفتهم بأرتكاب جرائم حرب؟؟
و هل ده ممكن يتم من مصر ولا لازم بره؟؟
ولو ده ممكن أحنا ليه مستنيين حد يعمل وأحنا نمشي وراه ما احنا ما شاء الله بشر بنعرف نفكر ونتحرك ليه منرفعش أحنا القضية دي بنفسنا..
قضية بجد مش مجرد نبعت جوابات للمنظامات الحقوقيه
نخاصمهم قانونيًا بالفعل..
الفكرة مسيطره عليا بجد
ونفسي أعرف إمكانية تنفيذها
لا أظن الرئيس المصري سيسمح برفع القضيه من مصر.
ReplyDeleteوإن حصل فإنه سيحصل إغتيالات وإعتقالات للمحامين...
دعاء على ا اظن و مما قرأت ان حق تقرير المصير بيوضح دة
ReplyDeleteSee this link please
ReplyDeletehttp://www.elfarra.org/gallery/gaza.htm
جزاك الله خيرا يانوارة انا نزلت الفيديو ده فى اكتر من مكان ولاسف كان رد واحدة اجنبية مستفز جدا قالتلى مصر ليه فى جانب اسرائيل مادام الفلسطنيين ابرياء بمعنى لو كانوا على حق كانت مصر وقفت جنبهم بدل ما تقف جنب العدو رد احزنى جدااااااااا ومعرفتش ارد ااقول ايه بجد
ReplyDelete