Tuesday, 13 January 2009

يا شباب عايزاكوا في خدمة

تدخلوا على اللنك ده دي مجموعة لدعم اسرائيل على الفيس بوك وتنزلوا تحت الصفحة خالص على الشمال ح تلاقوا
report this groupe
تروحوا دايسين عليها ح يطلع لكوا مربع ح تلاقوا اختيارات
reason
تروح تفتحها
attacks individual or groups
وح تلاقوا مربع تحت فاضي بيطلب منك تكتب حاجة تروح كاتب عليها
racist
او بقى اي حاجة مثلا
supporting violence
اللي نفسكوا فيه بس يكون كلام عاقل، ما تسبش الدين يعني
ياللا كل واحد يبعت ريبورت عايزين على الاقل بتاع عشرتلاف واحد يعمل عليهم ريبورت
انا مش بادخل جروبس بس ربنا يوفقكوا كده وتقولوا لي ايه الجروبس اللي زي دي وانا انشرها

30 comments:

  1. http://www.facebook.com/group.php?gid=9871146598

    ده جروب مصرى اسمه عفوا غزه انا لست متضامن

    ReplyDelete
  2. تم يا معلم واي خدمة للإسلام ولغزة
    فيه جروب مرتبطة بهذه الجروب يالا اشتغلوا
    اللي يعرف جروب بس يرن واحنا نشتغل
    اهو ده اللي احنا قادرين عليه

    ReplyDelete
  3. http://www.youtube.com/watch?v=gcBO-D7o56s&eurl=http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=63477

    ReplyDelete
  4. الساعه 10.55

    حد يبص على القناه التانيه المصريه

    صباح الاعلام الموجه

    ReplyDelete
  5. دخلت ومعرفتش
    هوه انا لازم أكون ساين إن
    علشان اعمل ربورتنج

    ReplyDelete
  6. This comment has been removed by the author.

    ReplyDelete
  7. ايوة لازم تبقى ساين ان

    ReplyDelete
  8. عُلِم

    و نحن لدينا مجموعة متابعة في الكويت أيضاً و سأقوم بتمرير المعلومة لهم

    http://www.bloggers4gaza.com/

    و بعد إذنك سأقوم بإرسال إيميل لكِ من أجل التنسيق المستقبلي

    http://7ilm.blogspot.com/2009/01/blog-post_11.html

    ReplyDelete
  9. ممكن نقول الكلام ده هناك.. أو حاجة زيه.. واللي عنده كلمتين ينفعوا يقولهم.. أكيد فيه انجليزي أحسن من ده..
    They are telling lots and lies lies and more lies... i can't give the lie to my eyes to believe all these..
    don't they feel ashamed of themselves while all stellite channels keep telecasting a 24/24 of blood, human fragments of all ages including inocent kids.. CAN'T YOU SEE THE HORRIBLE AMMOUNT OF BLOOODDD?

    ReplyDelete
  10. صحيفة الدستور المصريه الثلاثاء 16 المحرم 1430 – 13 يناير 2009
    نيران صديقه ! - فهمي هويدي
    http://fahmyhoweidy.blogspot.com/2009/01/blog-post_13.html
    http://fahmyhoweidy.jeeran.com/archive/2009/1/776250.html

    بكل احتشام وأدب مهني جم نشرت «الأهرام» على صفحتها الأولى امس ان ضابطين من قوات الامن المركزي المصرية المرابطة على الحدود مع قطاع غزة أصابتهما شظايا القصف الصاروخي المكثف الذي استهدف الشريط الحدودي، كما ان القصف أصاب طفلين مصريين احدهما عمره سنتان والآخر خمس سنوات، وادى إلى تصدع وتهديم بعض المنازل في رفح المصرية، وذكر الخبر المنشور ان الضربات استهدفت انفاقاً على بعد 400 متر على الحدود المصرية.

    المعلومات التي أوردها خبر «الاهرام» تجاهلت تفاصيل اخرى، منها مثلا ان الشظايا الاسرائيلية أصابت الضابطين المصريين إصابات خطيرة في الرأس والظهر، وان الطائرات الاسرائيلية في غاراتها اخترقت المجال الجوي المصري مرات عديدة، كما ذكرت وكالة «رويترز» ومحطة «سي.ان.ان»، وان المتحدث باسم وزارة الحربية الاسرائيلية رفض التعليق على هذه المعلومات.

    لا أعرف ان كان تجاهل تلك المعلومات تم بسبب السهو أو العمد، لكن الشاهد ان صياغة «الاهرام» وكذلك بقية الصحف القومية بدت شديدة الهدوء، وكان واضحا فيها انها حرصت على الايحاء بأن اصابة الضابطين والطفلين كانت على سبيل الخطأ وليس العمد، وذهبت إلى ابعد حيث حاولت تغطية ما جرى وتبريره، حيث ذكرت ان عملية القصف الاسرائيلي استهدفت انفاقا على بعد 400 متر من الحدود المصرية، وهو ما يعطي انطباعاً بأن الطائرات الاسرائيلية لم تخترق المجال الجوي ولم تعتد على السيادة المصرية، رغم أن وكالة «رويترز» أمس نقلت عن شهود في رفح المصرية انهم شاهدوا بأعينهم الطائرات الاسرائيلية التي كانت تطير فوق بيوتهم على ارتفاع منخفض، وذكرت أن هؤلاء الاشخاص طلبوا عدم ذكر أسمائهم حتى لا يتعرضون لبطش أجهزة الأمن المصرية.

    إذا قارنت الكيفية التي عولج بها الحدث في الإعلام المصري بالطريقة التي قدم بها خبر مقتل ضابط الشرطة الشهيد الرائد ياسر فريج اثناء محاولة بعض الفلسطينيين عبور الحدود المصرية، فسوف ترى عجباً، إذ ستلاحظ على الفور ان التوجيه الإعلامي حرص على تهدئة المشاعر للغاية في حالة القصف الاسرائيلي الذي ادى إلى اصابة الضابطين والطفلين المصريين، في حين عمد إلى الإثارة والتحريض في حادث مقتل الضابط المصري، إذ ربما تذكر ان قتل الضابط تم على سبيل الخطأ، اثناء عبور بعض الفلسطينيين للحدود وتبادل بعضهم اطلاق النار مع عناصر الشرطة المصرية، ما ادى إلى قتل واحد منهم واصابة عشرة، وهي التفاصيل التي أثبت ورودها في اول نشر للخبر، كما أثبت الكيفية التي تدخل بها التوجيه الامني بسرعة، بحيث عمم على وسائل الإعلام المصرية صياغة مختلفة تماما سممت الخبر، وكان واضحا فيها الحرص على اثارة الرأي العام وتأجيح مشاعر المصريين ضد حركة حماس تحديدا. فالفلسطينيون الذين تبادلوا اطلاق النار مع الشرطة المصرية لم يعودوا فلسطينيين عاديين، ولكنهم تحولوا في الصياغة المستجدة إلى كوادر من حماس، جاؤوا ملثمين، بتعليمات من قيادة حماس، وترصدوا الضابط وقتلوه عمدا بدم بارد، وارادوا بذلك اثارة الفوضى على الحدود، ولم تشر الصياغة الامنية إلى قتل الشاب الفلسطيني ولا إلى اصابة زملائه العشرة، اثناء الاشتباك الذي حدث، لكي لا يُفهم ان قتل الضابط تم اثناء تبادل لاطلاق النيران بين الجانبين.

    لا يحتاج المرء إلى جهد لكي يدرك ان الرفق الشديد مقصود في عرض خبر القصف الاسرائيلي، على نحو أدى إلى حد غض الطرف عن الاعتداء على السيادة المصرية، والتأكيد على الخطأ في الموضوع مع تبريره واغتفاره، بالقدر ذاته فإن تعمد الدس والكيد والإثارة ضد حماس كان واضحا في تلويث خبر اشتباك مجموعة الفلسطينيين مع شرطة الحدود المصرية.

    ولا تفسير لذلك سوى ان القائمين على اللعب في الاخبار اعتبروا ان ما صدر عن اسرائيل كان قصفا لنيران صديقة، اما الفلسطينيون وحماس بالذات فلهم شأن آخر، اترك لك أن تختار الوصف المناسب له، بحريتك وعلى مسؤوليتك!

    ReplyDelete
  11. Jan 13, 2009 (18 hours ago)
    جريمة المحرقة لن تمر (المقال الأسبوعي)
    from ا/ فهمي هويدي by م/محمود فوزى
    المقال الاسبوعى (بعد ترك فهمي هويدى الأهرام لمضايقات عديده ) منشور فى الدستور المصريه و الشرق القطريه و الدستور الأردنيه والخليج الاماراتيه و السفير اللبنانيه و الوطن الكويتيه و مدونة مقالات فهمي هويدي و مدونة مقالات فهمي هويدي
    الثلاثاء 16 المحرم 1430 – 13 يناير 2009

    جريمة المحرقة لن تمر– فهمي هويدي

    http://fahmyhoweidy.blogspot.com/2009/01/blog-post_5070.html
    http://fahmyhoweidy.jeeran.com/archive/2009/1/776253.html

    إحدى الخلاصات التي نخرج بها من متابعة المشهد في غزة أنه لا شيء تغير في إسرائيل، لكن العرب هم الذين تغيروا.
    (1)
    "قتلت ما بين 80 إلى مائة فلسطيني، من النساء والأطفال. الأطفال كانوا يقتلون بتحطيم رؤوسهم بالعصي. لم يكن هناك منزل واحد بلا جثث. أجبر الرجال والنساء على البقاء في بيوتهم بلا طعام أو ماء. ثم جاء الجنود لكي يفجروا المنازل بالديناميت. أمر قائدنا أحد الجنود بإحضار امرأتين إلى المنزل الذي كان على وشك تفجيره" .. جندي آخر افتخر بأنه اغتصب امرأة عربية قبل إطلاق النار عليها وقتلها. أمر الجنود امرأة عربية أخرى معها جنينها بتنظيف المكان لمدة يومين، وبعد ذلك أطلقوا النار عليها وعلى طفلها. القادة المتعلمون من ذوي الأخلاق الحسنة، الذين كانوا يعدون "أفضل الرجال" تحولوا إلى قتلة في معارك الطرد والإبادة التي انطلقت من الاقتناع بأنه كلما كان هناك عرب أقل، كان ذلك أفضل لإسرائيل.

    "كان علينا أن نهاجم اللاجئين الفلسطينيين، انقسمنا إلى ثلاث مجموعات، كل واحدة ضمت أربعة أشخاص. شاهدت مع زميل لي عربياً يقف عند منحدر التل. قال لي زميلي جبيلـي: هار، جهز سكينك. زحفنا نحو الرجل الذي كان يردد لحناً عربياً، فسارع جبيلى إلى الإمساك به، وأنا أغمدت السكين في عمق ظهره. رأيت الدماء تتدفق على قميصه القطني المخطط. ودون أن أضيع أية ثانية، تصرفت تصرفاً غريزياً وقمت بطعنه مرة أخرى بالسكين، تأوه الرجل وتمايل ثم سقط مضرجا في دمائه.

    هذان النّصان لا يصفان شيئاً مما يحدث في غزة هذه الأيام، ولكن الأول منهما جزء من شهادة جندي شارك في احتلال قرية الدوليمه الفلسطينية عام 1948، نشرتها صحيفة "دافار" الإسرائيلية في 9/6/1979. أما الثاني فهو مقتبس من يوميات جندي اسمه مائير هارتزيون، تحدث فيها عن تجربته مع الجيش الإسرائيلي في بداية الخمسينيات، التي نشرت في تل أبيب عام 1969. وكانت صحفية "ها آرتس" قد سألته حينذاك عما إذا كان يشعر بوخز الضمير من جراء ما فعل، فنفى ذلك، وقال إن طعن العدو بالسكين "شيء رائع" يمنحك إحساسا بأنك رجل حقاً. ( القصتان وردتا في ثنايا كتاب صدر مؤخراً عن دار الشروق الدولية حول "إرهاب إسرائيل المقدس").
    (2)
    هذا الذي حدث قبل ستين عاماً يتكرر الآن في غزة. لكن السلوك الإسرائيلي اختلف في الدرجة، في حين أن الموقف العربي اختلف في النوع. فإسرائيل ظلت على موقفها في الفتك بالفلسطينيين واستباحة دمائهم. في الأربعينيات أرادت تهجيرهم والآن تريد تركيعهم. ووقتذاك استخدمت السلاح والآن أضافت إليه الحصار. وما فعله النازيون معهم حين وضعوا اليهود في معسكرات الاعتقال ثم ساقتهم إلى غرف الغاز، فإن الإسرائيليين حولوا غزة بالحصار إلى معسكر للاعتقال، وأقامت لهم محرقة بأسلوب آخر، حيث عمدت إلى قصفهم ودك بيوتهم فوق رؤوسهم من الجو والبر والبحر. بل لم يتورعوا عن ضرب مقرات المنظمات الدولية (الصليب الأحمر ووكالة غوث اللاجئين) وقصف سيارات الإسعاف وتصفية المسعفين. الأمر الذي يعني أنهم ضاعفوا من وحشيتهم واستهتارهم وتنكيلهم بالفلسطينيين.

    أما اختلاف الموقف العربي في النوع، فيظهر جليا حين نلاحظ أنه في الأربعينيات كان هناك توافق بين الحكومات والشعوب العربية على ضرورة مواجهة العدوان الصهيوني الذي أسفر عن وجهه في منتصف الثلاثينيات، الأمر الذي وفر مناخاً مواتياً لفتح الباب واسعاً لتطوع المجاهدين من أنحاء العالم العربي والإسلامي، ولإشراف الجامعة العربية على جمع المال والسلاح لمقاومة تقدم العصابات الصهيونية. وهو ما انتهى بإعلان الحكومات العربية في عام 1948 - من خلال اللجنة السياسية بالجامعة – زحف الجيوش المصرية والسعودية واللبنانية والعراقية والأردنية لمساندة شعب فلسطين "لأن أمن فلسطين وديعة مقدسة في عنق الدول العربية"، كما ذكر البيان الذي صدر بهذا الخصوص.

    لست هنا بصدد تقييم النتائج التي يعرفها الجميع، لأن ما يعنيني في اللحظة الراهنة هو المدى الذي بلغه اختلاف الموقف العربي على الصعيد النوعي. فلا الحكومات العربية اتفقت مع بعضها البعض على مواجهة العدوان، بل عجزت حتى عن أن تعقد قمة لاتخاذ موقف موحد. ولا توافقت تلك الحكومات مع شعوبها، التي مازالت أغلبيتها الساحقة على الأقل ثابتة على موقفها الذي عبرت عنه في عام 1948.

    الأدهى من ذلك والأمر، أن بعض الحكومات العربية بدت في التعامل مع العدوان أكثر توافقاً وتناغماً مع الدول الغربية، منها مع شقيقاتها العربيات. وكان ذلك أوضح ما يكون في أصداء قرار مجلس الأمن الأخير بخصوص وقف العدوان على غزة. ناهيك عن اللغط المثار حول الموقف من العدوان ذاته ومن حصار القطاع بوجه عام.

    ومادمنا بصدد المقارنة، فإننا لا نستطيع أن نتجاهل في رصد الموقف الغربي، الذي أفزعته الممارسات النازية الألمانية بحق اليهود في أربعينيات القرن الماضي، هو ذاته الذي يقف الآن متفرجاً – بعضه يشجع ويبارك – المحرقة النازية الإسرائيلية بحق الفلسطينيين.
    (3)
    رغم أن أي تقييم لنتائج المحرقة لا يزال مبكراً، إلا أن ثمة أمورا برزت في الأفق الآن، بحيث يمكن التعامل معها كمؤشرات مقطوع بها، أو مرجحة عند الحد الأدنى. من ذلك مثلاً أن ما جرى في غزة لن يمر بسلام، لا عربياً ولا فلسطينياً. وفي هذا الصدد ينبغي أن ننتبه باستمرار إلى أن الشارع العربي يعيش الحدث في غزة يوماً بيوم بل ساعة بساعة. وأذكر في هذا الصدد أنه إذا كانت إسرائيل تمارس الآن بدرجة أعلى ذات الجرائم التي ارتكبتها في فلسطين، فإن تفصيلات تلك الجرائم لم يتعرف عليها العرب والمسلمون إلا بعد سنوات من وقوعها، وأن الإعلام كان ضعيفاً في أربعينيات القرن الماضي. لكن الأمر اختلف الآن تماماً، لأن الناس أصبحوا يتابعون ما يجري في غزة ساعة بساعة، وفي أحيان كثيرة فإن مشاهد المحرقة تنقل إليهم مباشرة عبر بعض الفضائيات، ولا ينبغي أن يستهان بهذه التعبئة المستمرة التي شحنت الشارع العربي بمختلف مشاعر السخط والغضب. ليس على إسرائيل وما تفعله، ولكن على العجز الذي ظهر في مواقف الأنظمة العربية ذاتها. وهذا وجه الخطر في الموضوع.

    ذلك أن مواقف الأنظمة العربية، التي وضعت أغلبها موضع الاتهام إما بالتقاعس أو بما هو أبعد من ذلك وأسوأ، أحدثت أزمة ثقة عميقة بين الجماهير وبين تلك الأنظمة. صحيح أن ثمة فجوة تقليدية بين الأنظمة والشعوب في العالم العربي بسبب احتكار السلطة وشيوع الفساد وغياب الديمقراطية، لكن الاتهامات التي أصبحت توجه إلى تلك الأنظمة في ظروف الحرب الراهنة، سواء بالتقاعس أو بالموالاة للطرف الآخر، لم تعمق من تلك الفجوة فحسب، وإنما أفقدتها رصيد الثقة والاحترام. وفي غياب الشفافية وإزاء استمرار التشنج الإعلامي الراهن، لم يتح للناس أن يتبينوا الحقائق. الأمر الذي وسع من نطاق الشبهات وأبقى على بعض الدول في قفص الاتهام.

    لا ينكر في هذا الصدد أن المقدمات التي تعرف عليها الناس كانت عنصراً مساعداً على تثبيت الاتهامات وإثارة الشكوك. ذلك أن اشتراك بعض الدول العربية في حصار الفلسطينيين بالقطاع، ومنعها إيصال المعونات والمواد الإغاثية إليهم، والتلكؤ حتى في السماح للأطباء المتطوعين بدخول القطاع للمشاركة في علاج المصابين، إضافة إلى التصريحات السياسية البائسة التي عبرت عن التحامل على الفلسطينيين، وتبرير قيام الإسرائيليين بالمذبحة. هذه العوامل وغيرها أسهمت في تعزيز الشكوك والشبهات. يكفي أنها أثارت عند كثيرين تساؤلات حائرة عن حقيقة مواقف تلك الأنظمة، وهل هي تعبر عن شعوبها حقاً، أم أنها تقف في الاتجاه المعاكس وتعبر عن مصالح ومواقف الأطراف الأخرى.

    لا أظن أننا عشنا زمناً تعمقت فيه أزمة الثقة في بعض الأنظمة العربية، ولا أثيرت حولها الشكوك والشبهات، كهذا الزمن الذي نعيشه الآن. وذلك وجه الخطورة في الموضوع. ذلك أن شعوبنا التي احتملت في السابق ممارسات كثيرة من الأنظمة المختلفة، يصعب عليها ويهينها ويجرح كرامتها، أن تحتمل طويلاً أوضاعاً من هذا القبيل الذي استجد. لا أعرف بالضبط ما الذي يمكن أن يحدث، لكنى فقط أقول إن الممارسات المخزية الراهنة، التي تشعر شعوبنا بالذل والعار، أصبحت تفوق طاقة الصبر عند الناس، خصوصاً أولئك الذين لديهم بالأساس ما يكفيهم من المرارات والأوجاع. وليت الأمر وقف عند حدود المهانة وجرح الكبرياء، لأن المشهد لم يخل من "فضيحة" أيضاً، بعد أن وجدنا فنزويلا تطرد سفير إسرائيل لديها، وموريتانيا تستدعي سفيرها في تل أبيب، وتركيا تعلق اتصالاتها مع إسرائيل، ومهاتير محمد يدعو من ماليزيا إلى مقاطعة البضائع الأمريكية، في حين يسود الخرس عواصمنا، ويخيم عليها "صمت الحملان
    (4)
    هل يمكن بعد الذي جرى أن يتحدث أحد عن السلام مع إسرائيل؟ - أرجو ألا يسارع أحد إلى المزايدة علي قائلاً إنني أدعو إلى الحرب، التي لم تستبعدها إسرائيل وتتحسب لها باستمرار، لأن ما أدعو إليه حقاً هو سلام مشرف لا يشترط علينا الركوع أو الانبطاح مقدماً. ذلك أن الجنون الذي مارسته إسرائيل في ممارساتها الوحشية في غزة، لم يهدم فقط بيوت القطاع لكنه أيضاً هدم كل ما حاولت إسرائيل أن تبنيه من أوهام السلام طوال الثلاثين عاماً الأخيرة. وقد شاءت المقادير أن تقدم إسرائيل على محرقة غزة في العام الثلاثين لتوقيع معاهدة السلام مع مصر (عام 1979)، لتطوي صفحتها وتجهز على ما بقى لها من آثار، خصوصاً بعدما أصبح السؤال المركزي في العالم العربي: هو أليس من العار رغم الذي جرى، أن تحتفظ أي دولة عربية بعلاقات من أي نوع مع إسرائيل؟ - بسبب من ذلك، فلعلي لا أبالغ إذا قلت إن نكسة شديدة أصابت أوهام السلام التي حاولت أن تروج لها إسرائيل. أعادتها خطوات بعيدة إلى الوراء، حتى أزعم أن إسرائيل قد تحتاج إلى عشر سنوات أخرى لكي تعود إلى فتح ذات الملف مرة أخرى.

    الملاحظة الأخيرة في هذا الصدد أن إسرائيل حين أرادت أن تحرق غزة فإنها حرقت أصدقاءها معها، وفي المقدمة منهم أبو مازن وجماعته الذين كان غاية جهدهم منذ وقعت الواقعة، أنهم جلسوا إلى جوار الهواتف يناشدون الآخرين ويستعطفونه، حتى إن أبو مازن لم يجرؤ على الاحتجاج والإعلان عن قطع مفاوضاته مع إسرائيل.

    الأهم من ذلك أن الجريمة أعادت اللحمة إلى الصف الوطني الفلسطيني الذي عانى من التصدعات والانقسام. وهي لحمة يمكن أن تنتقل بالوضع الفلسطيني إلى طور مغاير تماماً إذا ما استمرت مقاومة غزة في صمودها الأسطوري. لأن ذلك الصمود إذا ما تحقق فإنه لن يختلف في أثره عن عصا موسى، التي ذكر القرآن الكريم أنه حين ألقاها "إذا هي تلقف ما يأفكون".
    ..............

    ReplyDelete
  12. عاجـل: الهجوم على غزة: (سيهزم الجمع ويولون الدبر)

    خبير عسكري صهيوني يُقر بان إيقاف صواريخ المقاومة الفلسطينية هدف غير واقعي وتم التراجع عنه
    المقاومة تعلن قتل 12 جندياً صهيونياً في عملية استشهادية في بيت لاهيا شمال القطاع
    كتائب القسام: مقتل ضابط إسرائيلي وإصابة 4 جنود بعد تفجير منزل مفخخ غرب بيت لاهيا
    إصابة 6 جنود صهاينة بنيران المقاومة في غزة جراح أحدهم بالغة الخطورة
    "القسام" تقصف مغتصبة "نير اسحاق" بصاروخ قسام
    "القسام" تؤكد احتراق جرافة صهيونية ووقوع إصابات بعد استهدافها بقذيفة (آر بي جي)
    إطلاق نار على جنود إسرائيليين من الأراضي الأردنية
    مقاومة الضفة تتحرك لنصرة غزة وتصيب 3 جنود صهاينة بالخليل
    "القسام" تُعلن تدمير وإعطاب 11 آلية عسكرية صهيونية والمقاومة تُفشل لليوم الثاني محاولات الاحتلال اقتحام مدينة غزة وتجبرها على التراجع
    "القسام" تدمر دبابة صهيونية جنوب تل الإسلام بعد استهدافها بعبوة "شواظ" وقذيفتي "آر بي جي"



    فلسطين

    القسام" تأسر جنديا صهيونيا والاحتلال يقصف المكان الذي احتجز فيه ويقتله
    سرايا القدس تقنص جنديًا صهيونيًا جنوب حي الزيتون
    "القسام" تؤكد إصابة مروحية حربية صهيونية وإجبارها على الهبوط والاحتلال اعترف باستخدام المقاومة للمضادات الأرضية
    القسام" تفجّر عبوات ناسفة بقوة صهيونية بالقرب من مسجد عليين جنوب حي الزيتون وتستهدف قوة صهيونية راجلة شرق حي الزيتون بقذيفة "آر بي جي
    قوات الاحتلال تندحر عن شرق خزاعة مخلفة وراءها دماراً واسعاً
    حرب مستمرة: 910 شهداء في غزة و4100 جريح نصفهم من الأطفال والنساء و تدمير 261 منزلا كليا خلال 16 يوماً
    جنود الاحتلال يجهزون على المدنيين العزل ليلاً في بيت لاهيا في أسرّتهم
    لقاء بين الرئيس السوداني عمر البشير وخالد مشعل في دمشق
    السلطات المصرية تقوم بترحيل كل وسائل الإعلام ووكالات الأنباء والفضائيات العربية والأجنبية من داخل رفح والعريش
    تخبط إسرائيلي بشأن وقف الحرب العدوانية، اجتماع متوقع للكابينت لحسم النقاش
    بن اليعيزر:الحرب تنتهي مطلع الأسبوع القادم.. وموراتينوس: وقف النار قريبا
    قارب الكرامة ينطلق إلى شواطئ غزة مجددا لكسر الحصار
    صحيفة أميركية: حماس تعلن انتصارها بالحرب بتحقق مطالبها
    خبير أمريكي: 45 مصريًا و12 سعوديًا و14 أردنيًا و20 سوريًا يقاتلون ضمن صفوف حماس.. تزوجون من فلسطينيات ويعيشون في غزة منذ سنوات
    حماس: الطابور الخامس للعدو يمارس حربا نفسية لتحقيق هزيمة معنوية
    القسام تعد كمائن وأشباحا استشهاديين ضد التوغل الإسرائيلي
    شهود يروون تفاصيل كمين القسام لإسرائيليين بحي السلاطين
    جنود الاحتلال حبيسو دباباتهم ويشبهون الأوضاع في غزة بـ "حرب فيتنام"
    مصادر عسكرية "إسرائيلية": احتلال "محور صلاح الدين" هي الخطوة القادمة في غزة
    مركز حقوقي: الجيش الصهيوني يمارس الرعب والسرقات بحق معتقلي غزة
    الاحتلال يحاول تشتيت المقاومة بفتح جبهة رابعة والفصائل تتصدى
    بعد حظرها في فرنسا.. الأوروبي يمنع قناة "الأقصى" بضغط صهيو فرنسي
    باريس : حرب "إسرائيل" على حماس فشلت في تحقيق أهدافها
    مجلة ألمانية: دحلان سعيد بالحرب ضد غزة ويأسف لأن قادة "حماس" لا يعانون
    سرايا القدس تستهدف الآليات الصهيونية المتوغلة جنوب حي الزيتون بقذيفة R.B.G وتقنص جنديا صهيونيا
    "إسرائيل" تقول أنها قصفت 2200 هدفا ودمرت 250 نفقا في غزة
    حوار مع احد مقاتلي القسام في الجبهة الأمامية
    تقرير: زعماء حماس أين هم، وكيف يواجهون التحدي؟
    مصر تدرب عناصر من فتح لدخول غزة خلال 6 شهور!
    عبد ربه: إمهال حماس 24 ساعة للموافقة على المبادرة المصرية "كما هي"
    1.4 مليار دولار خسائر العدوان الإسرائيلي على غزة
    "مستشفى الشفاء بغزة على وشك الانهيار"
    اعتراف بمقتل 4 مغتصبين بسببها وجرح 1000 آخرين.. صواريخ المقاومة.. إطلاق بلا توقف والاحتلال يُقر بتلقي 700 صفعة صاروخية في أسبوعين
    تقرير: القناص المدرب.. أحد مفاجآت مقاومة غزة
    الجيش الإسرائيلي يقدم الأكاذيب ويقيد مصدر المعلومات
    الدعاية الصهيونية تشوش وعي السويسريين
    ذي غارديان: الهدف النهائي لحرب غزة ما زال غامضا
    استطلاع: تزايد "شعبية" الليكود على حساب دماء غزة
    تقرير: أسباب باراك في التردد نحو العملية البرية الواسعة
    صحفي بريطاني: أوقفوا تصدير السلاح لـ "إسرائيل"
    "الرصاص المصهور" ينصهر في "الزيت المسكوب" / عمرو محمد
    تقرير: المقاوم الفلسطيني.. سلاحٌ لا تستطيعُ إسرائيل تملكه!
    ميزانية حرب غزة / رضا القاضي
    قوانين الحرب لحماية الغربيين فقط؟! / محمود المبارك
    رياح غزّة اقتلعت أوراق التوت / د. محمد بسام يوسف
    تقرير: شهادات الكواليس .. هكذا تخوض "العربية" المعركة ضد غزة

    ReplyDelete
  13. مدونة مدون متطوع حالياً في المقاومة الفلسطينية في غزة
    http://ikhwan-poet.maktoobblog.com/

    ReplyDelete
  14. لسه زعلان
    العوا عل جزيرة مباشر
    كلم يملا الراس

    ReplyDelete
  15. نوارة بس انا عند راي النقاش لان ممكن يعملو الف جروب و الجروب سهل


    ب النسبة جروب عفوا غزة انا لست متضامن هو يقصد لا يتضامن مع حماس و هو جروب مصري


    مش معنى الواحد بقى ضد حماس يبقى خاين

    ReplyDelete
  16. done akeeeeeeeed
    ***********
    شوفتى القاهرة اليوم بعت بتاع17 عربيه اسعاف و دخلوا خلاص غزه

    يا رب ارحمهم يا رب

    ReplyDelete
  17. نوارة عمرو اديب ددخل 17 سيارة اسعاف مجهزة باحدث الاجهزة و فيها عناية مركزة و بيتكلم عن دفعة جديدة تانية هيبعتها

    ReplyDelete
  18. رحت سجلت أول حاجه وبعدين حطيت التعليق...
    بس مش شايفه التعليق... مش بيحطوه بسرعه؟
    ولا إيه الحكايه...
    أنا أول مره أروح الفيس بوك

    ReplyDelete
  19. http://www.facebook.com/group.php?gid=9864908381


    نسيتي دة
    و دة
    http://www.facebook.com/s.php?ref=search&init=q&q=gaza&sid=de450e6ecfacfd8383c65b901fd4d9d0#/group.php?gid=69810300128


    * I Support the Israel Defense Forces In Preventing Terror Attacks From Gaza
    http://www.facebook.com/group.php?gid=69810300128

    * I Wonder How Quickly I Can Find 1,000,000 People Who Support Israel.
    http://www.facebook.com/group.php?gid=9864908381

    * I Support Israel in the War Against Terrorism
    http://www.facebook.com/group.php?gid=2208363470

    ReplyDelete
  20. انتي فين ياريس؟
    هم مش بينزلوا التعليق بسرعه ولا إيه؟أنا بعت أثنين" يعني تعليقين" بس مش بيحطوهم...
    : (

    ReplyDelete
  21. شوفي الفيديو ده
    http://www.youtube.com/watch?v=1BT0zIeeC_Y
    جايب صورة كل حاجة اسرائيل بتعملها و صورة نظيرة لها تماماً من افعال النازية
    و بيظهر مدى التطابق بينهم
    و الأغنية اللي شغالة مش بطالة خالص

    ReplyDelete
  22. @ مواطن مصرى
    لا الجروب فى اكتر من مره قال الفلسطينين
    او الشعب الفلسطينى
    وبعدين يا فندم انا هادخل اتناقش مع واحد بيقول انا مش متضامن علشان شوارع غزه انضف من المعادى...ده الواحد ممكن يقول له ايه
    والله الخمسه الاف اللى فى الجروب دول فضيحه لنا

    ReplyDelete
  23. جامده يا نواره كالعاده عجبني البوست الي بتردي فيه علي الي بيبرروا موقف مصر

    مواطن مصري
    اظن مش حبك في ايام الطحن دي اننا ندخل مشاعرنا وبكره حماس ولا بحب ام قويق الأمر أكبر من كده بكتير كل فصائل المقاومه حتي شهداء الاقصي التابعه لفتح واقفين مع حماس لانهم عارفين ان العدوان مستهدف المقاومه تجاوزوا كل خلافاتهم وواقفين مع بعض
    فياريت نكبر دماغنا وفهمنا و نشوف الدنيا عامله ازاي بعد كده نتكلم علي حبك لحماس ولا كرهك لها

    ReplyDelete
  24. حريق هائل بمقر السفارة الإسرائيلية.. سكان المبنى أكدوا أن الحريق متعمد ومصدر أمني ينفي ويرجعه إلى ماس كهربائي

    http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=58803&Page=1


    اتأكدي من الخبر دة يا نوارةةةةة

    ReplyDelete
  25. I will try Nawara

    ReplyDelete
  26. تم عمل اللازم

    والجروب بتاع نضافة المعادي ده عالم مش عارفة اسميهم ايه صراحة

    هو يعني ذنب اهل غزة اننا شعب وسخ وبنرمي زبالة في الشوارع

    مع احترامي لكل الشعب المصري بس لاننكر الحقيقة المرة دي اننا فعلا اللى شعب مش نضيف

    يبقى اعل غزة ذنبهم ايه يعني

    حاجة تقرف

    ReplyDelete
  27. Okay ,i did report the group but we also can hake it ,i start to put links for what is really going on in Gaza ,by joining the group and post all the pictures ,if anyone can post some of the videos that would be great .

    ReplyDelete
  28. حتى لو

    مش معنى ان فية ناس ضد غزة او مش متضامنين معاهم ميبقوش خونة


    على الاقل احسن من الي عندهم قواعد على بلادهم و قيادة امريكية زي قطر

    ReplyDelete
  29. done

    http://egyphoto.blogspot.com/

    ReplyDelete

Note: only a member of this blog may post a comment.