بعد مباحثاتي مع الصهاينة بلدياتي اكتشفت الاتي:1_يا حبذا لو مصر تحارب تبعا لنظرية:نهاية مؤلمة افضل من الم بلا نهاية نهاية مؤلمة افضل من الم بلا نهاية نهاية مؤلمة افضل من الم بلا نهاية
او حتي تبعا ل:اذا مت هذا العام فان الموت سوف يتجنبك العام القادم ومش محتاجة اقول ان الي بيموتوا في العبارات اكتر من مليون حرب دا سؤال نفسي اعرف اجابته من خلق الله لو فرضا جدلا مصر دخلت حرب احنا مستعدين؟؟ _نفسيا_يعني اصل بالنسبة للسلاح وكده معتقدش ان عندنا غير سلاح التلميذ كتابنا العزيز علي فكرة انا كنت بضحك معاكي انا كنت فكراهم برج واحد علي اساس الدنيا صغيرة اصل في حاجة اسمها سببية المصادفة يعني كده زي الاية اللي بتقول.الا ان حزب الله لهم الغالبون.ما علينا
أي اعتداء اسرائيلي على لبنان أو على أي فريق فيه , يستوجب الدعم من الجميع . ............
هذه علامة جديدة من علامات اقتراب القيامة . إلا إذا كان الحكيم يقصد بالدعم ..يعني دعم اسرائيل .. فأنا لم أشاهد المؤتمر الصحفي ,. إنما قرأت هذا الخبر على الجزيرة كما هو .
مصور صحفي كان بيصور عملية محاولة إنقاذ طفل فلسطيني في المستشفى .. الطفل مات .. الطفل ده كان أخوه اللي مات نتيجة قصف طائرة هليكوبتر إسرائيليه لسطح بيتهم اللي كان بيلعب عليه مع طفل ثاني .. قصفوه بقذيفه صغيره لقتلهم فقط .. وآثار القذيفه والرصاص على السطح .. وقتلوا الطفلين
و الله ربنا يكون في عونهم انهم بيتعاملوا مع الهبل دول اللي اغتصبوا ارضهم و بعدها فرضوا عليهم الجنسية الإسرائيلية و بعدها بيعتبروهم مواطنين درجة خامسة و لا حاجة كده بعد ما كل درجات اليهود تخلص
لم يعد يجدي الآن اتهام هذا النظام أو ذاك بالتواطؤ أو العمالة أو التآمر، كما لم يعد يجدي المناشدة والإلحاح لإغاثة جريح أو إدخال كسرة خبز لطفل يبسط كفا تيبس من الجوع قبيل الرحيل، العرب صموا آذانهم واستغشوا ثيابهم وتواطئوا جميعاً وأغلقوا معابرهم واستكبروا عن مد العون استكباراً.
وبينما تعيش غزة أسبوعها الثاني من المذبحة العربية – الصهيونية، وثب المشهد الرسمي العربي يدعم صراحة وبلا مواربة الاحتلال ويدفعه نحو تنفيذ قرار الإعدام بحق المقاومة في غزة، ويتمادى في استغفال الشعوب بالتمسك بما يسمى خيار "السلام الإستراتيجي" الذي يضمن عدم مساءلة جنرالات المجزرة عن ضحاياهم ، بل وإدانة المقاومة المتمسكة بالأرض والكرامة التي ما عاد لها وجود في قاموس جامعتهم العربية فضلاً عن أنظمتها.
تعود بنا الذاكرة – وما أشبه جرح الليلة بالبارحة- وبالتحديد إلي يوم 6 نيسان من عام 1948 حيث بعث المناضل عبد القادر الحسيني بمذكرة إلى الجامعة العربية يحملها فيها المسئولية عن التخاذل وإتاحة الفرصة للصهاينة في كسب المزيد من الأرض العربية وإراقة المزيد من الدماء.
الجامعة العربية التي أنشأها الاحتلال البريطاني - لتكون جهة رسمية ومخولة للتوقيع على الاتفاقيات الأمنية والعسكرية تماماً كما هو الحال في حكومة المالكي في العراق ومن سبقها من الأنظمة على الدرب- رفضت دعم المقاومة الفلسطينية ورجالها بالسلاح فهي بحسب نشأتها دائرة في فلك الشرعية الدولية وما يسمى بالمجتمع الدولي الذي هو في حقيقته يعبر عن إرادة دول الاحتلال فحسب.
الحسيني غادر القدس إلى دمشق في أواخر آذار عام 1948 للاجتماع بقادة اللجنة العسكرية لفلسطين التابعة لجامعة الدول العربية، أملاً في الحصول على السلاح ليشد من عزم المقاومين على الاستمرار والاستبسال في القتال، إلا أنه ما لبث أن عاد إلى القدس مجدداً فور علمه بتوغل جيش الاحتلال برياً في القسطل.
رجع الحسيني من اجتماع قادة اللجنة العسكرية في جامعة أنظمة سايكس بيكو العربية فقط بنصف كيس من الرصاص، ومع هذا اتجه به مسرعاً نحو الشهادة في القسطل وهناك في السابع من نيسان من ذات العام عمد أولاً إلى إعادة ترتيب صفوف المجاهدين بدقة ونظام وكان هو في موقع القيادة.
بعث الحسيني برسالة عاجلة كانت الأخيرة في صيف قائظ شديد الحرارة على جبهة المقاومة شديد البرودة على جبهة التواطؤ العربي الرسمي ، يقول الشهيد الحسيني في رسالته:" السيد الأمين العام لجامعة الدول العربية..القاهرة..إني أحملكم المسئولية بعد أن تركتم جنودي في أوج انتصاراتهم بدون عون أو سلاح".
وعلى الرغم من صمود كافة جبهات المقاومة في القتال وثباتها عددا من الأيام على قلة أسلحتها وتواطؤ الأنظمة من حولها، وقع الكثير من المدنيين بين مصاب وشهيد ولربما كان عددهم مثل عدد إخوانهم في غزة الآن.
وبحسب ما جاء في كتاب الطريق إلي بيت المقدس للمؤرخ العالم الدكتور جمال عبد الهادي فقد أدت هذه الأنظمة ما عليها بشهامة وكرم أثار إعجاب الصهاينة وجعل بريطانيا تراسلهم سراً وتشكرهم وتعدهم وتمنيهم، وفي اليوم التالي استشهد قائد المقاومة الباسلة بسبب نفاذ الذخيرة ، ثم سقطت القسطل في أيدي اليهود ، وبعد 48 ساعة وقعت مذبحة دير ياسين .
أسرد هذه الوقائع لمحاولة ربط أنسجة الذاكرة على ضوء تكشف أبعاد المشهد العربي على المستويين الإقليمي والدولي، لفهم النتائج والتداعيات السياسية المترتبة على المحرقة الصهيونية الدائرة رحاها في غزة.
حيث لم يختلف الموقف الرسمي العربي من القسطل 1948عنه في غزة 2009 ، علاوة على أن الحرب على غزة بمثابة إعادة للمشهد العربي في عام 2002 حيث أرسل الشيخ الشهيد المقعد احمد ياسين رسالة يطالب فيها القادة العرب بمد يد العون للمجاهدين في فلسطين ولم يستجيب أي منهم.
وعليه سقط مخيم جنين بعد صمود أسطوري لا يقل بأي حال من الأحوال عن صمود غزة الآن ، وبعد 48 ساعة وقعت مذبحة مخيم جنين الذي صمد وحيداً وقاتل حتى استباحته الدبابات، وكديدنهم اكتفت الأنظمة التي تعي دورها جيداً بالشجب والإدانة والتذلل لمجلس الظلم في الأمم المتحدة لمجرد توجيه الإدانة للكيان الصهيوني ذراً للرماد أمام الشعوب.
الجديد في مذبحة غزة الحالية أن الأنظمة انتفضت ورفضت مجرد مشاهدة الذبائح تخرج كل ساعة من سيارات الإسعاف، وشاركت – كل بحسب قدرته وجغرافية تواجده- في المحرقة الصهيونية التي لا تقل بشاعة عما جرى في مخيم صبرا وشاتيلا.
وعلى منوال إذ لم تستح فاصنع ما شئت، هرولت الأنظمة نحو الدبلوماسية التركية تستجديها لتلعب دور فعال بعد أن أفشلت عمداً عقد قمة عربية يعلم كبيرهم الذي علمهم السحر يقيناً كم من الأحذية ينتظره خلالها، ما جعل الرئيس السوداني عمر البشير الملاحق دولياً ينفجر غيظاً كاشفاً أن هذه الأنظمة تفسح المجال أكثر للصهاينة لإتمام مهمتهم وتصفية المقاومة وإغلاق نزيف الملف المتجدد منذ 1948 .
وبالرغم من أن ذات الأنظمة هي التي أفشلت التكامل الإسلامي الذي دعا إليه رئيس الوزراء التركي الأسبق نجم الدين أربكان، إلا أنها سمحت بدخول اسطنبول اللاهثة خلف مقعد في الاتحاد الأوروبي في محاولة لإيجاد مخرج لهذه الأنظمة من نكستها الراهنة في غزة التي لا تقل جسامة عن نكسة 67.
وأخيراً نذكر أن مصر التي كانت تعتبر المقاومة الفلسطينية خطاً إستراتيجياً في المواجهة مع الاحتلال وقوى الاستعمار، وكانت تقوم بإرسال السلاح لقوى المقاومة العربية على مدار التاريخ، أريد لها بعد توقيع اتفاقية "الاستسلام" مع كيان الاحتلال الصهيوني الخروج من منظومة المقاومة ، واسند إليها دور عراب الـ"سلام" بين الدول العربية الباقية والاحتلال؛ وهذا ما قامت به مصر بإتقان شديد وبرضي استحقت عليه مؤخراً الإشادة من رئيس إدارة الإرهاب الأمريكي المصفوع حديثاً بالحذاء .
اخر اخبار احمد الكردي المعتقل علي خلفية التضامن مع غزة تم صدور قرار اعتقال له وهو الان في جهاز امن الدولة بلاظوغلي والامن يرفض اي زيارات له. واصرار عجيب علي منعة من حضور امتحاناتة والتي بداءت من يوم الاحد الماضي .
يتم التحقيق معه بشكل يومي واحياناً مرتين في اليوم.
في كل مرة يتم سؤالة عن حزب العمل وعن نشاط الشباب وخاصة الطلاب منهم وايضاً عن علاقتة بالاستاذ مجدي حسين الامين العام لحزب العمل وايضاً كيفية انضمامة لاتحاد الشباب وعلاقتة بامين الشباب بالحزب.
ويتم استخدام اسلوب الترغيب والترهيب معة ومحاولة مقايضتة علي حضور امتحاناتة منعاً لضياع مستقبلة في مقابل التعاون معهم وهو ما رفضة احمد بشكل كلي ونهائي وهو ما ادي الي انتقالهم الي اسلوب الترهيب وتهديدة بضياع مستقبلة وعدم تمكينة من حضور امتحاناتة وممارسة العديد من انواع الضغط النفسي علية.
وفي النهاية نؤكد علي صحة المعلومات السابقة رغم عدم تمكيننا من زيارة اخونا احمد ونقول للامن اننا ايضاً لنا مصادرنا الخاصة .
طيب شوفي الإيميل ده و إقريه كويس انا بكيت و انا بأقراه
والنبي يا إبني ...توصلهم ...؟
م/ هيثم أبوخليل
مدير مركز ضحايا لحقوق الإنسان
حكي لي زميل فاضل يعمل في إحدي الجهات الإغاثية الكبري التي تجمع التبرعات لأهلنا في غزة بمدينة الإسكندرية عن قصص تبكي لها العيون عن تفاعل شعب وأهل مصرالطيبين مع أهل غزة المرابطين ...
فنسبة كبيرة ممن يتبرعون لأهل غزة يحضرون و هم يبكون ويقولون هذا أقل ما يمكن أن نقدمه لأهلنا في غزة ... والمذهل في الأمر أن هناك مواطنين معدمين يتبرعون بأي شيء يملكونه ..
وقص لي قصة سيدة فقيرة للغاية جاءت لهم يوم 4 يناير الماضي من منطقة ( أبوخروف بالعصافرة) سيراً علي الأقدام فهي لاتملك قيمة المواصلات ...
وقد حملت معها كيلو سكر و كيلو زيت قد صرفتهم لتوها من التموين الذي يصرف المواد الغذائية بسعر مدعم ومخفض وقالت لهم :
(يا بني هذا ما تم صرفه لي من التموين هذا الشهر خذوه يا بني والنبي توصلهم في إيديهم علشان يأكلوا مش كفاية بيقتلوهم كمان يجوعوهم) وبكت السيدة الفاضلة وبكي معها جميع العاملين بالمقر الإغاثي ..
قصص كثيرة غاية في الروعة تتجلي عظمتها مع البسطاء الذين يتبرعون بملابس أو بطاطين بالية هي كل ما يملكون وكذلك هناك من الميسورين من يتبرع مرة وثانية وثالثة كأنه لا يخشي الفقر ...
ياالله .... إنه الأمل يا سادة الذي كنا لا نراه بين ظهرانينا ..
رحم الله الشهيد سيد قطب الذي قال :
(( عندما نلمس الجانب الطيب في نفوس الناس نجد خيراً كثيراً قد لا تراه العيون أول وهلة ...لقد جربت ذلك جربته مع الكثيرين حتي الذين يبدو في أول الأمر أنهم شريرون أو فقراء الشعور ))
نعم هناك الكثير والكثير ننتظره من الشعب المصري الذي أنهكه الفقروالقهروالزيف والتضليل الذي ظل يمارس عليه عشرات السنين ...
ولكن الأمر يحتاج إلي مزيد من الوعي والفهم والصبر ...فعندما يعلم ويفهم ويقتنع يتحرك بقوة كل علي قدر إستطاعته ...
واللافت للنظر للمراقبين هو تزايد تفاعل الكثير من المواطنين مع الوقفات والمظاهرات لايعبأون بمئات العساكر من الأمن المركزي التي تحيط بهم وتضيق الخناق عليهم ...
يا سادة أكيد من يري هذا الثبات المذهل لأهالي غزة الذين تساوت معهم الحياة و الموت سيسري في أوصاله إيجابية تحركه لفعل أي شيء إيجابي لنصرة الأهل في غزة ..
أكيد من يشاهد أب يفقد 8 من أولاده وأكرر وأقول 8 من أولاده يقول و هو في الصدمة الأولي الحمد لله أن الله ترك لي ولد واحد والحمد لله صابرين وصامدين ....
سيلعن العجز الذي ألجم الكثير لنصرة أهل غزة ...
يا سادة أشد الليل ظلمة وعتمة الذي يسبق بزوع الفجر ...
لن تخرج أمتنا هذه المرة من هذه المحنة العاتية كما دخلت ..
فقد فضحت هذه المحنة الكثير من الأمور الملتبس فيها
وميزت الحق عن الباطل وأسقطت دعاوي التطبيع والسلام
وسيظل الكيان الصهيوني الغاصب هو العدو رقم واحد لأمتنا
مهما كان هناك كويز أوغاز يقوم النظام المصري بتصديره للكيان الغاصب مع كرامتنا ...؟
مين طيب اللي يعرف ؟؟ شفتي بقى ان انت اكتر واحدة بتظلمي السادات لأن السر اللي لازم الناس كلها تحب الراجل ده عشانه ..انه قدر بالدليل الحي يثبت إن المنايفة "......." من اليهود
الراجل بيقول مش بيخاف و بيقول كلهم بيخافو هههههههههههه صباح التناقض
ReplyDeleteههههههههههههههههههه لول
ReplyDeleteالراجل دة مصطبح
ههههههههههههههههههه
الياس دة سكر
ReplyDeleteلو ركزتو معاة هتلاقوة عمال يدى الى جمبة كل شوية بالكوع
و بيبصلهم من تحت لتحت نظرات مرعبة
شوفوا بقى كلام الرجل ده .. واسمعوه كويس
ReplyDeletehttp://www.youtube.com/watch?v=YoFTPe1Ytrg&feature=channel_page
د. عماد فوزي الشعيبي مدير مركز المعطيات للدراسات الإستراتيجيه يشرح أن الصواريخ التي سقطت اليوم على شمال إسرائيل من جنوب لبنان هي رسالة بأن الجنوب اللبناني لن يسمح بالانتصار على حماس وأنهم سيتدخلون لتخفيف الشغط على حماس ولنصرة المقاومة وأهل غزة .. وأن إسرائيل معرضه للقصف في عمقها بصواريخ لن تستطيع منعها وأن عليها إيقاف ممارساتها الوحشيه .. ومؤكداً أن إسرائيل أضعف من الاستمرار في القتال على جبهة واحدة مع حماس والمقاومة في غزة وأنها غير قادرة ولن تفكر مجرد التفكير في فتح جبهة جديدة لأنها لن تستطيع التصدي لها وأنها ستفر مذعوره في غضون يومين إلى مجلس الأمن للمطالبة بوقف إطلاق النار
بعد مباحثاتي مع الصهاينة بلدياتي اكتشفت الاتي:1_يا حبذا لو مصر تحارب تبعا لنظرية:نهاية مؤلمة افضل من الم بلا نهاية
ReplyDeleteنهاية مؤلمة افضل من الم بلا نهاية
نهاية مؤلمة افضل من الم بلا نهاية
او حتي تبعا ل:اذا مت هذا العام فان الموت سوف يتجنبك العام القادم
ومش محتاجة اقول ان الي بيموتوا في العبارات اكتر من مليون حرب
دا سؤال نفسي اعرف اجابته من خلق الله لو فرضا جدلا مصر دخلت حرب احنا مستعدين؟؟
_نفسيا_يعني اصل بالنسبة للسلاح وكده معتقدش ان عندنا غير سلاح التلميذ كتابنا العزيز
علي فكرة انا كنت بضحك معاكي انا كنت فكراهم برج واحد علي اساس الدنيا صغيرة
اصل في حاجة اسمها سببية المصادفة يعني كده زي الاية اللي بتقول.الا ان حزب الله لهم الغالبون.ما علينا
أححححححححححححييييييييييييييييييههههههههههههه
ReplyDeleteأفيخاي أدرعي العتيه المتخلف الكذاااااااااب .. دلوقتي ملقاش حاجه يعلق بيها على تعليق الأنروا عمليات الإغاثه ان المشكله في الصواريخ الفلسطينيه محلية الصنع اللي بتسقط على غزه مره ثانيه بعد إطلاقها
سمير جعجع :
ReplyDeleteأي اعتداء اسرائيلي على لبنان أو على أي فريق فيه , يستوجب الدعم من الجميع .
............
هذه علامة جديدة من علامات اقتراب القيامة .
إلا إذا كان الحكيم يقصد بالدعم ..يعني دعم اسرائيل .. فأنا لم أشاهد المؤتمر الصحفي ,. إنما قرأت هذا الخبر على الجزيرة كما هو .
الفيديو ده بيفكرنى بمشهد من فيلم دينى قديم
ReplyDeleteالكفار فيه كانوا واقفين جنب راجل بيقرأ القرأن
و عمالين يصقفوا و يغلوشوا عليه
و آخر ما زهقوا و معرفوش يخلوه يبطل قراية .. ضربوه
من هو أكثر أخلاقيه .. جش الدفاع الإسرائيلي أم حركة حماس
ReplyDeleteافففففففففففففف
هو ليه جيش إسرائيل اسمه جيش الدفاع؟
لو بصيتى للفيديو ده كصور
ReplyDeleteركزى فى الصور دى
وبصى على المشهد كله
0:18
0:23
0:32
1:01
1:24
1:33
1:43
1:56
2:03
2:57
4:10
4:30
4:38
5:10
5:18
5:33
5:39
7:00
7:14
وكله إلا
6:13
لغاية 6:19
الست ثوانى دول بجد كفاية
وفى نفس الوقت .. يخلينا نحزن .. لإن إحنا بقينا زى اللى فى ثوانى دى
عجتني نظرات الياس زي كل عرب 48 عند التعامل مع هؤلاء المتخلفين ،
ReplyDelete"شهر كنا قاعدين في الملاجئ بنخفش" يا سلام على الهبل
دمه خفيف إلياس ده على فكرة مش بعيد الحزب الوثنى يديله الجنسية المصرية عشان ينزلوه الإنتخابات عندنا هههههههههههه
ReplyDeleteضحكتينى و أنا مش عايز أضحك يا نوارة
سي ان ان أذاعت دلوقتي قصه رهيبه
ReplyDeleteمصور صحفي كان بيصور عملية محاولة إنقاذ طفل فلسطيني في المستشفى .. الطفل مات .. الطفل ده كان أخوه اللي مات نتيجة قصف طائرة هليكوبتر إسرائيليه لسطح بيتهم اللي كان بيلعب عليه مع طفل ثاني .. قصفوه بقذيفه صغيره لقتلهم فقط .. وآثار القذيفه والرصاص على السطح .. وقتلوا الطفلين
أنا مش عارف أرفعها فين لأن أي حاجه لـ سي ان ان بتتحذف علطول
ReplyDeleteو الله ربنا يكون في عونهم انهم بيتعاملوا مع الهبل دول اللي اغتصبوا ارضهم و بعدها فرضوا عليهم الجنسية الإسرائيلية و بعدها بيعتبروهم مواطنين درجة خامسة و لا حاجة كده بعد ما كل درجات اليهود تخلص
ReplyDeleteعالم مقرفة بجد
شكرا يا نوارة
ReplyDeleteوالدتى بتتفرج على الفيديو وبتدعى جامد لالياس وبتقول ربنا يقوية كمان وكمان
http://khaberni.com/home.asp?mode=more&NewsID=10515&catID=20
ReplyDeleteبيان ثوري من الثيران الثلاثة للدول العربية
مهم جداً
الجزيرة:=
ReplyDeleteالانروا قامت بتعليق كافة عمليتها الإغاثية في غزة بسبب تزايد إستهدافها
عاجل : نجاة مسؤولة بالانروا من قصف إسرائيلي استهدف سيارتها
صموا آذانهم واستغشوا ثيابهم
ReplyDeleteأسامة عبد الرحيم*
لم يعد يجدي الآن اتهام هذا النظام أو ذاك بالتواطؤ أو العمالة أو التآمر، كما لم يعد يجدي المناشدة والإلحاح لإغاثة جريح أو إدخال كسرة خبز لطفل يبسط كفا تيبس من الجوع قبيل الرحيل، العرب صموا آذانهم واستغشوا ثيابهم وتواطئوا جميعاً وأغلقوا معابرهم واستكبروا عن مد العون استكباراً.
وبينما تعيش غزة أسبوعها الثاني من المذبحة العربية – الصهيونية، وثب المشهد الرسمي العربي يدعم صراحة وبلا مواربة الاحتلال ويدفعه نحو تنفيذ قرار الإعدام بحق المقاومة في غزة، ويتمادى في استغفال الشعوب بالتمسك بما يسمى خيار "السلام الإستراتيجي" الذي يضمن عدم مساءلة جنرالات المجزرة عن ضحاياهم ، بل وإدانة المقاومة المتمسكة بالأرض والكرامة التي ما عاد لها وجود في قاموس جامعتهم العربية فضلاً عن أنظمتها.
تعود بنا الذاكرة – وما أشبه جرح الليلة بالبارحة- وبالتحديد إلي يوم 6 نيسان من عام 1948 حيث بعث المناضل عبد القادر الحسيني بمذكرة إلى الجامعة العربية يحملها فيها المسئولية عن التخاذل وإتاحة الفرصة للصهاينة في كسب المزيد من الأرض العربية وإراقة المزيد من الدماء.
الجامعة العربية التي أنشأها الاحتلال البريطاني - لتكون جهة رسمية ومخولة للتوقيع على الاتفاقيات الأمنية والعسكرية تماماً كما هو الحال في حكومة المالكي في العراق ومن سبقها من الأنظمة على الدرب- رفضت دعم المقاومة الفلسطينية ورجالها بالسلاح فهي بحسب نشأتها دائرة في فلك الشرعية الدولية وما يسمى بالمجتمع الدولي الذي هو في حقيقته يعبر عن إرادة دول الاحتلال فحسب.
الحسيني غادر القدس إلى دمشق في أواخر آذار عام 1948 للاجتماع بقادة اللجنة العسكرية لفلسطين التابعة لجامعة الدول العربية، أملاً في الحصول على السلاح ليشد من عزم المقاومين على الاستمرار والاستبسال في القتال، إلا أنه ما لبث أن عاد إلى القدس مجدداً فور علمه بتوغل جيش الاحتلال برياً في القسطل.
رجع الحسيني من اجتماع قادة اللجنة العسكرية في جامعة أنظمة سايكس بيكو العربية فقط بنصف كيس من الرصاص، ومع هذا اتجه به مسرعاً نحو الشهادة في القسطل وهناك في السابع من نيسان من ذات العام عمد أولاً إلى إعادة ترتيب صفوف المجاهدين بدقة ونظام وكان هو في موقع القيادة.
بعث الحسيني برسالة عاجلة كانت الأخيرة في صيف قائظ شديد الحرارة على جبهة المقاومة شديد البرودة على جبهة التواطؤ العربي الرسمي ، يقول الشهيد الحسيني في رسالته:" السيد الأمين العام لجامعة الدول العربية..القاهرة..إني أحملكم المسئولية بعد أن تركتم جنودي في أوج انتصاراتهم بدون عون أو سلاح".
وعلى الرغم من صمود كافة جبهات المقاومة في القتال وثباتها عددا من الأيام على قلة أسلحتها وتواطؤ الأنظمة من حولها، وقع الكثير من المدنيين بين مصاب وشهيد ولربما كان عددهم مثل عدد إخوانهم في غزة الآن.
وبحسب ما جاء في كتاب الطريق إلي بيت المقدس للمؤرخ العالم الدكتور جمال عبد الهادي فقد أدت هذه الأنظمة ما عليها بشهامة وكرم أثار إعجاب الصهاينة وجعل بريطانيا تراسلهم سراً وتشكرهم وتعدهم وتمنيهم، وفي اليوم التالي استشهد قائد المقاومة الباسلة بسبب نفاذ الذخيرة ، ثم سقطت القسطل في أيدي اليهود ، وبعد 48 ساعة وقعت مذبحة دير ياسين .
أسرد هذه الوقائع لمحاولة ربط أنسجة الذاكرة على ضوء تكشف أبعاد المشهد العربي على المستويين الإقليمي والدولي، لفهم النتائج والتداعيات السياسية المترتبة على المحرقة الصهيونية الدائرة رحاها في غزة.
حيث لم يختلف الموقف الرسمي العربي من القسطل 1948عنه في غزة 2009 ، علاوة على أن الحرب على غزة بمثابة إعادة للمشهد العربي في عام 2002 حيث أرسل الشيخ الشهيد المقعد احمد ياسين رسالة يطالب فيها القادة العرب بمد يد العون للمجاهدين في فلسطين ولم يستجيب أي منهم.
وعليه سقط مخيم جنين بعد صمود أسطوري لا يقل بأي حال من الأحوال عن صمود غزة الآن ، وبعد 48 ساعة وقعت مذبحة مخيم جنين الذي صمد وحيداً وقاتل حتى استباحته الدبابات، وكديدنهم اكتفت الأنظمة التي تعي دورها جيداً بالشجب والإدانة والتذلل لمجلس الظلم في الأمم المتحدة لمجرد توجيه الإدانة للكيان الصهيوني ذراً للرماد أمام الشعوب.
الجديد في مذبحة غزة الحالية أن الأنظمة انتفضت ورفضت مجرد مشاهدة الذبائح تخرج كل ساعة من سيارات الإسعاف، وشاركت – كل بحسب قدرته وجغرافية تواجده- في المحرقة الصهيونية التي لا تقل بشاعة عما جرى في مخيم صبرا وشاتيلا.
وعلى منوال إذ لم تستح فاصنع ما شئت، هرولت الأنظمة نحو الدبلوماسية التركية تستجديها لتلعب دور فعال بعد أن أفشلت عمداً عقد قمة عربية يعلم كبيرهم الذي علمهم السحر يقيناً كم من الأحذية ينتظره خلالها، ما جعل الرئيس السوداني عمر البشير الملاحق دولياً ينفجر غيظاً كاشفاً أن هذه الأنظمة تفسح المجال أكثر للصهاينة لإتمام مهمتهم وتصفية المقاومة وإغلاق نزيف الملف المتجدد منذ 1948 .
وبالرغم من أن ذات الأنظمة هي التي أفشلت التكامل الإسلامي الذي دعا إليه رئيس الوزراء التركي الأسبق نجم الدين أربكان، إلا أنها سمحت بدخول اسطنبول اللاهثة خلف مقعد في الاتحاد الأوروبي في محاولة لإيجاد مخرج لهذه الأنظمة من نكستها الراهنة في غزة التي لا تقل جسامة عن نكسة 67.
وأخيراً نذكر أن مصر التي كانت تعتبر المقاومة الفلسطينية خطاً إستراتيجياً في المواجهة مع الاحتلال وقوى الاستعمار، وكانت تقوم بإرسال السلاح لقوى المقاومة العربية على مدار التاريخ، أريد لها بعد توقيع اتفاقية "الاستسلام" مع كيان الاحتلال الصهيوني الخروج من منظومة المقاومة ، واسند إليها دور عراب الـ"سلام" بين الدول العربية الباقية والاحتلال؛ وهذا ما قامت به مصر بإتقان شديد وبرضي استحقت عليه مؤخراً الإشادة من رئيس إدارة الإرهاب الأمريكي المصفوع حديثاً بالحذاء .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*كاتب وصحفي مصري
Usama.islamic@gmail.com
http://www.watan.com/200901077652/2009-01-07-20-45-12.html
و صلني هذا الإيميل
ReplyDeleteاخر اخبار احمد الكردي
المعتقل علي خلفية التضامن مع غزة
تم صدور قرار اعتقال له وهو الان في جهاز امن الدولة بلاظوغلي والامن يرفض اي زيارات له.
واصرار عجيب علي منعة من حضور امتحاناتة والتي بداءت من يوم الاحد الماضي .
يتم التحقيق معه بشكل يومي واحياناً مرتين في اليوم.
في كل مرة يتم سؤالة عن حزب العمل وعن نشاط الشباب وخاصة الطلاب منهم وايضاً عن علاقتة بالاستاذ مجدي حسين الامين العام لحزب العمل وايضاً كيفية انضمامة لاتحاد الشباب وعلاقتة بامين الشباب بالحزب.
ويتم استخدام اسلوب الترغيب والترهيب معة ومحاولة مقايضتة علي حضور امتحاناتة منعاً لضياع مستقبلة في مقابل التعاون معهم وهو ما رفضة احمد بشكل كلي ونهائي وهو ما ادي الي انتقالهم الي اسلوب الترهيب وتهديدة بضياع مستقبلة وعدم تمكينة من حضور امتحاناتة وممارسة العديد من انواع الضغط النفسي علية.
وفي النهاية نؤكد علي صحة المعلومات السابقة رغم عدم تمكيننا من زيارة اخونا احمد ونقول للامن اننا ايضاً لنا مصادرنا الخاصة .
طيب شوفي الإيميل ده و إقريه كويس
ReplyDeleteانا بكيت و انا بأقراه
والنبي يا إبني ...توصلهم ...؟
م/ هيثم أبوخليل
مدير مركز ضحايا لحقوق الإنسان
حكي لي زميل فاضل يعمل في إحدي الجهات الإغاثية الكبري التي تجمع التبرعات لأهلنا في غزة بمدينة الإسكندرية عن قصص تبكي لها العيون عن تفاعل شعب وأهل مصرالطيبين مع أهل غزة المرابطين ...
فنسبة كبيرة ممن يتبرعون لأهل غزة يحضرون و هم يبكون ويقولون هذا أقل ما يمكن أن نقدمه لأهلنا في غزة ... والمذهل في الأمر أن هناك مواطنين معدمين يتبرعون بأي شيء يملكونه ..
وقص لي قصة سيدة فقيرة للغاية جاءت لهم يوم 4 يناير الماضي من منطقة ( أبوخروف بالعصافرة) سيراً علي الأقدام فهي لاتملك قيمة المواصلات ...
وقد حملت معها كيلو سكر و كيلو زيت قد صرفتهم لتوها من التموين الذي يصرف المواد الغذائية بسعر مدعم ومخفض وقالت لهم :
(يا بني هذا ما تم صرفه لي من التموين هذا الشهر خذوه يا بني والنبي توصلهم في إيديهم علشان يأكلوا مش كفاية بيقتلوهم كمان يجوعوهم) وبكت السيدة الفاضلة وبكي معها جميع العاملين بالمقر الإغاثي ..
قصص كثيرة غاية في الروعة تتجلي عظمتها مع البسطاء الذين يتبرعون بملابس أو بطاطين بالية هي كل ما يملكون وكذلك هناك من الميسورين من يتبرع مرة وثانية وثالثة كأنه لا يخشي الفقر ...
ياالله .... إنه الأمل يا سادة الذي كنا لا نراه بين ظهرانينا ..
رحم الله الشهيد سيد قطب الذي قال :
(( عندما نلمس الجانب الطيب في نفوس الناس نجد خيراً كثيراً قد لا تراه العيون أول وهلة ...لقد جربت ذلك جربته مع الكثيرين حتي الذين يبدو في أول الأمر أنهم شريرون أو فقراء الشعور ))
نعم هناك الكثير والكثير ننتظره من الشعب المصري الذي أنهكه الفقروالقهروالزيف والتضليل الذي ظل يمارس عليه عشرات السنين ...
ولكن الأمر يحتاج إلي مزيد من الوعي والفهم والصبر ...فعندما يعلم ويفهم ويقتنع يتحرك بقوة كل علي قدر إستطاعته ...
واللافت للنظر للمراقبين هو تزايد تفاعل الكثير من المواطنين مع الوقفات والمظاهرات لايعبأون بمئات العساكر من الأمن المركزي التي تحيط بهم وتضيق الخناق عليهم ...
يا سادة أكيد من يري هذا الثبات المذهل لأهالي غزة الذين تساوت معهم الحياة و الموت سيسري في أوصاله إيجابية تحركه لفعل أي شيء إيجابي لنصرة الأهل في غزة ..
أكيد من يشاهد أب يفقد 8 من أولاده وأكرر وأقول 8 من أولاده يقول و هو في الصدمة الأولي الحمد لله أن الله ترك لي ولد واحد والحمد لله صابرين وصامدين ....
سيلعن العجز الذي ألجم الكثير لنصرة أهل غزة ...
يا سادة أشد الليل ظلمة وعتمة الذي يسبق بزوع الفجر ...
لن تخرج أمتنا هذه المرة من هذه المحنة العاتية كما دخلت ..
فقد فضحت هذه المحنة الكثير من الأمور الملتبس فيها
وميزت الحق عن الباطل وأسقطت دعاوي التطبيع والسلام
وسيظل الكيان الصهيوني الغاصب هو العدو رقم واحد لأمتنا
مهما كان هناك كويز أوغاز يقوم النظام المصري بتصديره للكيان الغاصب مع كرامتنا ...؟
معلش بقى اصل انا كنت عيان و نايم و لسه فايق لكم دلوقت
ReplyDeleteبصي على الموقع الفلسطيني ده كمان
http://welfare-association.org/ar/
عاجل اسرائيل تستخدم نوع جديد من القذائف الآن في قطاع غزة على قناة الجزيرة
ReplyDeleteو تنتشر شظايها على مدى شديد الإتساع و يبدو انه محرم دولياً
مين طيب اللي يعرف ؟؟
ReplyDeleteشفتي بقى ان انت اكتر واحدة بتظلمي السادات
لأن السر اللي لازم الناس كلها تحب الراجل ده عشانه ..انه قدر بالدليل الحي يثبت إن المنايفة "......." من اليهود