اتصلت بيا دلوقت ندى القصاص وبتقول لي ان كان فيه مؤتمر النهاردة في دار الحكمة والامن منعه وقبض على خمسين من شباب الاخوان وبتقول لي انها عرفت انه الامن قرر يوقف اي حاجة بخصوص غزة! ده بعد خطاب الرئيس اللي قال فيه: سيزول الاحتلال ولكن قضية فلسطين لن تزول
طب ليه؟
ما هو الكلام واضح يا نوارة
ReplyDeleteالاحتلال سيزول .. بس بقى المشكلة انه م حدد انهى احتلال ومفهوم الاحتلال دا ايه
الله يستر عليهم
ReplyDeleteليه .. لإن الناس فعلا طرشقت .. ولو أى نفخة حتنفجر
ReplyDeleteوالأمن بيلعب على وتر ان الأمور تفضل مستقرة لغاية ما العملية تخلص وبعديها الناس ترجع تبرد تانى
أنا عندي خبر حلو .. ينم عن مدى تضامن النظام المصري بجميع أطيافه وبكل مشاعره المتأججه المتوهجه مع أهلنا في غزة
ReplyDeleteإن النظام المصري اتخذ اليوم موقفاً مشرفاً بحق في سبيل نصرة أهلنا في غزه .. موقف يؤكد بما لا يدع مجالاً لشك أن مصر ما زالت قلب العروبة النابض .. وأن مصر كانت ولا زالت وستظل الأم الرؤوم لكل العرب
أيها الساده مصر أجلت إطلاق قناة نايل كوميدي مراعاة لشعور أهلنا في غزه
ولا يسعنا إلا أن نشكر السيد الرئيس محمد حسني مبارك والسيد جمال مبارك أمين لجنة السياسات بالحزب الوطني الديموقراطي
دامت مصر للعرب والعروبة
هو بسلامته قال خطاب؟؟
ReplyDeleteمحدش قاللي
ده كان امتى ده؟؟ النهارده يعني نستناه بعد نشرة تسعه ولا ايه؟؟
الحمد لله قافل التليفيزيون من بعد خطاب نصر الله .. والوضع كده أفضل كثيراً
ههههههههههههههههه
ReplyDeleteهههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههه
الله يحظك يا مصطفى
لا شفتو بوش وهو بيشكر مبارك على مواقفة المشرفه والواعية
ReplyDeleteو البني الواحد يقول إيه بس؟؟؟
لا انا مشفتش غير المقتطفات اللي جت من خطابه في الجزيرة
ReplyDeleteمبارك و بكل بجاحة و سفالة بيقول لن نفتح المعبر حتى لا نكرس الإنقسام بين غزة و الضفة كما تريد إسرائيل
هأو أو أو
و لن نفتح المعبر حتى تتواجد السلطة الوطنية الفلسطينية و المراقبون الاوربيون على الجانب الفلسطيني من المعبر التزاماً بإتفاقية المعابر الموقعة 2005
يا خي كحك
الراجل ده ما بيحسش خالص و لو العالم كله طلع مظاهرات علشان فتح المعبر مش حيفتحه غير لما يجيي له الأمر من اسياده لكن قبل كده لأ
تحياتي,
ReplyDeleteلا أريد التدخل في الشأن المصري حتى لا أهاجم و أتهم بالتدخل في الشوؤن الداخلية لمصر و لكن يبدوا أن الخطاب كان موجهاً للشعب المصري, أولاً خوفاً من إنفجارهم ضد نظامهم و ثانياً أظن أن هناك خوف من الحكومة المصرية و هو خوف في محلة تماماً من نزوح ما يقارب من نصف مليون فلسطيني إلى المدن المصرية المجاورة لغزة في حال دخول القوات الصهيونية في هجومها البري على غزة مما يجعل مصر مسئولة مباشرة عن سكنهم و طعامهم و علاجهم و هي مسئولية لا شك كبيرة في ظل الظروف الاقتصادية السيئة عالمياً و عربياً
أما فلسطينياً فلقد شعرنا بالآسى بعد الخطاب لأن الريس لن يفتح معبر رفح إلا بعد عودة المراقبين الدوليين و الدوليين لن يعودوا إلا بعد عودة عباس (الطفل المدلل) لغزة وعباس لن يعود إلا بعد سحق حماس و سحق حماس لن يتم إلا بإستمرار المحرقة الصهيونية و اللبيب من الإشارة يفهم
تحياتي
سمعت الخطاب .. سيبك من الخطاب .. خلينا في المصيبه اللي بعد الخطاب
ReplyDeleteبعد الخطاب .. جابوا مباشرة أغنية وديع الصافي "مصر العلا" .. اللي مطلعها إذا مصر قالت نعم فأيدوها .. وإن مصر قالت لا فاسمعوها
ياة فاتني خطاب حسني اشوفو في القاهرة اليوم
ReplyDeleteهما الاخوان مش هيخلصو بقالهم 50 سنة بييعتقلو فيهم
:)
كان فيها اية لو عبد الناصر اعتقل المرشد و فض التشكيل دة و خلص منة من زمان ؟
هما الناس مش اتاظهرت خلاص مش كان الافضل يقدمو مساعدات ولا هما بتوع كلام
اة اكيد سمعتي عن اليمنين الاغبياء الي بدل ما يهاجمو السفارة الامريكية مثلا في اليمن او سفارة اسرائيل لو عندهم سفارة او يقتحمو القصر الجمهوري
ReplyDeleteاقتحمو السفارة المصرية و كانو عاوزين يحرقوها
فعلا عندهم حول
معلش لأن ثقافتي الموسيقيه زباله
ReplyDeleteإذا مصر قالت نعم أيدوها .. وإن أعلنت لا فاتبعوها
خطاب لن يلقيه مبارك "
ReplyDeleteبقلم : فهمي هويدي
أيها المواطنون- في حين يقبل العالم على عام ميلادي جديد، ويودع عاما شهد احداثا جساما فإن الأمل يحدونا ان تشهد بلادنا في مقبل الأيام والشهور ما تصبو إليه من سلام ورخاء ورفعة إلا أن الرياح التي هبت علينا خلال الأيام الأخيرة أضعفت كثيراً من ذلك الأمل، على نحو أعاد إلى الأذهان صفحة الصراع الدامي والخصومة المريرة، التي ظننا انها في سبيلها الى الزوال، بعد الجهد الكبير الذي بذلناه لإحلال السلام وإعادة الثقة ومد جسور الفهم والتفاهم في المنطقة، اذ تعلمون اننا ظللنا طوال الوقت نلوح باليد الممدودة، ونعبر عن حسن النوايا..
الأمر الذي دفعنا إلى توقيع الاتفاقيات وتصديق الوعود تلو الوعود، التي كان من احدثها ذلك الوعد بإقامة الدولة الفلسطينية قبل نهاية العام الحالي، وهو ما دفعنا الى الصبر وتمرير الكثير من الهنّات والأخطاء في سبيل المراهنة على إنجاز ذلك الوعد، غير ان ما حدث بعد ذلك لم يكن في الحسبان، فقد تم التأجيل والتسويف، حتى بلغنا أواخر العام ولم تقم للدولة المرجوة قائمة، ليس ذلك فحسب، وإنما فوجئنا بما هو أسوأ بكثير، ذلك أن وعد الدولة تبخر وبدلا منه نزلت بأهلنا في غزة نازلة أغرقت القطاع في بحر من الترويع والدماء والأشلاء، حتى أصبحت هدية نهاية العام للفلسطينيين مذبحة لا دولة.
وإزاء هذه الصدمة، فإن مصر التي تعرفونها ما كان لها ان تقف متفرجة أو تلتزم الصمت. ايها الإخوة المواطنون، لقد اخترت هذه المناسبة لكي أصارحكم بحقيقة مشاعري، وانتهزها فرصة كي أصحح في الأذهان بعض الأمور الملتبسة، التي فتحت الأبواب للغط وسوء الفهم، بل وسوء الظن بمصر وسياستها وقيادتها، لقد ظن البعض ان السلام الذي اختارته مصر كان استسلاما، وذلك خطأ محض، وتصور آخرون ان صبرنا ناشئ عن الضعف وقلة الحيلة، وليس عن الثقة وطول البال، وسمعنا كلاماً كثيراً عن خروج مصر عن الصف العربي وتخليها عن دورها التاريخي في قيادة هذه الأمة، ولم نشأ في حينه أن نرد على هذا الكلام، حتى لا يظن أحد أننا في موقف الدفاع، أو أن دور مصر موضوع للمساومة أو محل للاجتهاد. وأنا هنا أقول بوضوح إن مصر التي هي ذاتها التي حاربت، ستظل ضمير هذه الأمة.
ولأن مصر تعرف قدرها وتدرك مسؤولياتها، فإن ما جرى في الأرض المحتلة كان ينبغي أن يكون له عندها وقع آخر. فليست مصر التي ترى الدم الفلسطيني ينزف ثم تقف صامتة أو متفرجة، وليست هي التي ترى اسراب الطائرات النفاثة تقصف القطاع، ولا تنتفض تضامناً مع الشعب الفلسطيني البطل، وغيرة على كرامة الأمة وشعوبها، وليست مصر هي التي ترى المقاومة الباسلة تضرب ولا تهب للذود عنها، وليست هي التي تسمع أصوات التهديد والوعيد تصدر من تل أبيب فتتراجع وتستسلم للخوف، لكن مصر التي تعرفونها تستقبل كل ذلك بثقة وثبات، وتعرف أن عليها ان ترد، في التوقيت الذي تحدده وبالأسلوب الذي تقتنع بجدواه.
إنني أعلم أن مصر مسكونة بالسخط والغضب إزاء الممارسات الإسرائيلية في غزة، لذلك فإنه استشعارا لمسؤولية مصر ومسؤوليتي الشخصية، فإنني بعد التشاور مع إخواني في مجلس الأمن القومي وقيادات قواتنا المسلحة، أعلن أن صبرنا قد نفد، وأن مصر بعدما اعطت لاحتمالات السلام كل فرصة ممكنة، قررت ما يلي: إبعاد السفير الإسرائيلي في مصر واستدعاء السفير المصري في تل أبيب إلى القاهرة للتشاور في فتح معبر رفح على مصراعيه أمام الإخوة الفلسطينيين في غزة لتوفير احتياجاتهم طوال الوقت، تعليق مشروعات التعاون مع إسرائيل، -تشكيل لجنة لإعادة النظر في اتفاقيات تصدير النفط والغاز اليها- إيفاد مبعوث خاص الى سورية لطي صفحة الخلافات بين البلدين وإعادة تنسيق المواقف بين القاهرة ودمشق والرياض، واتخاذ خطوات حاسمة لإنهاء الخلاف الفلسطيني ودعوة السيد محمود عباس رئيس السلطة الوطنية والسيد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» للاجتماع في القاهرة خلال اسبوع، وسأباشر بنفسي إدارة الحوار والتفاهم بينهما. أيها الأخوة المواطنون، لقد حققت مصر عبورها في عام الحسم، وأرجو ان تكون القرارات التي اتخذتها سبيلا إلى إعلان العام الجديد عاما للعزة واسترداد الكرامة.. والله ولي التوفيق.
انتى يا بنتى شوفى الكومنت بتاعي فى البوست اللى فات اصوت والم عليكي الناس وردي عليا بقى زهقتينى عااااااااا
ReplyDeleteحسبي الله ونعم الوكيل
ReplyDeleteبملامح متهدلة وعيون متورمة ونبرات حروف متأكلة ومتداخلة اطل علينا ديناصور نجا من الانقراض بخطاب معلب ومنتهى الصلاحية... هلضمة ومباهاة بدور مصر الذى كان فى عصر عبد الناصر؟؟!! كانت ابخرة التحلل الرمى تخرج من ياقة قميصة ومن فمة والبطحة فوق راسة ظاهرة. واستضافت قناة العربية المشبوهة مصطفى الفقى -خبير التزوير المشهور-فقال بدورة كلاما خائبا مزورا ايضا...محاولا الدفاع وتكفين القضية لدفنها ففشل رغم كثرة اغماضة لعينية- فى ان يحصل على المصداقية.وفى مناسبة راسى السنة الهجرية والميلادية نرجو من اللة ان يرحمنا من هذا الغباء وهذة العمالة ومن هذة الاشكال الكاذبةالمثيرة للغثيان والقرف
ReplyDeleteالاخوان هم الطابور الخامس لحماس .. حلال اللي بيحصل فيهم ربنا يريحنا منهم ونخلص
ReplyDelete.. نفسي بقى يعملو مظاهرة ضد قتل الظابط المصري ولا هو الشيخ البعيد سره باتع