سبقنا اليها اليهود اللي فضلوا قرون يضطهدوا ويساء الى سمعتهم ويتقال لهم يا بخلا يا مرابين ياللي بتقطعوا لحم الناس يا شايلوك
النتيجة: الصهيونية
والافرو امريكان اللي مات منهم 150 مليون في البحر وهم في الاغلال مساقين الى العبودية
النتيجة: بقوا يقولوا ربنا اسود والشيطان ابيض
اليهود والافارقة في امريكا عانوا من الفتن بينهم وبين بعض بس عرفوا يتجاوزوها مؤخرا
الافرو امريكان بقوا
integrated
وبقى بعض...بعض منهم يزاول امراض القهر والاضطهاد على ناس تانية: زي العنصرية ضد العرب مثلا!!!!!
على اساس انهم بقى من العالم المتحضر
واليهود بقوا اسرائيل، مش محتاجة شرح
احنا لسة في طور الطائفية والفتن الى جانب العنصرية اللي ابتدت تتنامى
ربنا يوفقنا كده وشوية وح نبقى زي الصهاينة، ان شاء الله نتجاوز الفتن، بس بقى ح نعمل ايه؟ ح ننزل قتل في مخاليق ربنا عشان احنا احسن من كل الناس وكل اللي غيرنا حيوانات غير عاقلة؟
المقهور والمضطهد لمدد طويلة قوي، قرون مثلا، بيكتسب صفة جديدة وهي الوضاعة، مش بيبقى عنده الشجاعة انه يواجه اللي بيقهره ويضطهده، ما تقدرش تلومه لانه فعلا عيان،
وفي نفس الوقت فوق طاقته انه يتحمل التحقير والتنكيل وهدر الكرامة طول الوقت لان ربنا خلق الانسان كريم
الانسان اللي طول الوقت بيتقال له يا حقير يا زبالة بيبقى عايز يصرخ ويقول انا مش حقير انا مش زبالة انا انسان، وبعد شوية لما الموضوع بيطول ويزيد بيبقى عايز يقول: انا احسن منكوا كلكوا انا احسن واحد في الدنيا
من حقه يصرخ في وش اللي ظلمه وقهره ويقول له كده لانه هو احسن منه فعلا
بس هو مش بيقدر، بيخاف، مش بس بيخاف، هو بيقتنع فعلا انه اقل من اللي بيقهره
فبيمارس القهر والظلم والعنصرية اللي بتمارس عليه ضد نفسه وضد اللي اضعف منه، وكل اللي اتعمل معاه بيعمله في غيره
بس له علاج قبل ما الحالة تتفاقم، انه يفهم ان اللي بيقهره ده مش هيركليز ولا حاجة، وانه مش احسن منه، لو ما لحقناهوش يبقى خلاص تحول
وهكذا كانت اسرائيل، في الاول كان اليهود بيضطهدوا بعض وطائفيين ضد بعض بجنون، عاملين زي العرب كده دلوقت، وبعدين ربنا وفقهم وانتقلوا من مرحلة الطائفية الى مرحلة العنصرية
واحنا ماشيين على نفس الطريق بوصفنا اجدد في مجال الاضطهاد منهم يعني هم مضطهدين من ايام الاستاذ خشبة، احنا اول مرة نتهزأ كده الحقيقة في القرنين اللي فاتوا دول بس، ووصلنا دلوقت لمرحلة عظيمة، ودي حاجة جديدة الحقيقة احنا طول عمرنا مدلعين، اقصد مدلعين في الاطار ده ماحدش كان بيضطهدنا بشكل عنصري، والحقيقة ولا احنا كان خاطر في بالنا موضوع العنصرية دي، بس على رأي اطاطا مافيش حاجة بتفضل على حالها، وادي في ماشيين في السكة
لحد ما ربنا يوفقنا ونبقى كيان عنصري دموي حقير زي اسرائيل
حاجة من الاتنين: يا اما نعذرهم ونتفهم الحالة المرضية اللي هم وصلوا لها
يا اما نفوق لنفسنا ونتعلم من غيرنا ونفهم اننا لو ما شربناش اللبن ح نبقى زي عمو الجرسون
المظلوم مسكين، المضطهد يستحق التعاطف
لحد ما يتحول زي مصاص الدماء ويبقى هو الظالم وهو العنصري، مهما كانت اعذاره
العنصري مالوش علاج غير انه يفضل يتعامل كحشرة لحد ما يبطل يتعامل مع الناس كأنهم حشرات ويعرف ان الله حق وان كل البشر سواسية
لا ينفع يتعمل معاه سلام ولا وئام ولا ينفع يبقى استخبارات صديقة
الطائفي اللي فاكر نفسه هو الوحيد اللي ربنا بيحبه وبيكره كل الناس، مالوش حل غير انه يحس انه مكروه من كل الناس لحد ما يتأدب ويعرف ان ربنا خلق الناس زي ما خلقه وانه بيحبهم زي ما بيحبه
لا ينفع حد يقرب معاه ولا يتكلم معاه اصلا
النتيجة: الصهيونية
والافرو امريكان اللي مات منهم 150 مليون في البحر وهم في الاغلال مساقين الى العبودية
النتيجة: بقوا يقولوا ربنا اسود والشيطان ابيض
اليهود والافارقة في امريكا عانوا من الفتن بينهم وبين بعض بس عرفوا يتجاوزوها مؤخرا
الافرو امريكان بقوا
integrated
وبقى بعض...بعض منهم يزاول امراض القهر والاضطهاد على ناس تانية: زي العنصرية ضد العرب مثلا!!!!!
على اساس انهم بقى من العالم المتحضر
واليهود بقوا اسرائيل، مش محتاجة شرح
احنا لسة في طور الطائفية والفتن الى جانب العنصرية اللي ابتدت تتنامى
ربنا يوفقنا كده وشوية وح نبقى زي الصهاينة، ان شاء الله نتجاوز الفتن، بس بقى ح نعمل ايه؟ ح ننزل قتل في مخاليق ربنا عشان احنا احسن من كل الناس وكل اللي غيرنا حيوانات غير عاقلة؟
المقهور والمضطهد لمدد طويلة قوي، قرون مثلا، بيكتسب صفة جديدة وهي الوضاعة، مش بيبقى عنده الشجاعة انه يواجه اللي بيقهره ويضطهده، ما تقدرش تلومه لانه فعلا عيان،
وفي نفس الوقت فوق طاقته انه يتحمل التحقير والتنكيل وهدر الكرامة طول الوقت لان ربنا خلق الانسان كريم
الانسان اللي طول الوقت بيتقال له يا حقير يا زبالة بيبقى عايز يصرخ ويقول انا مش حقير انا مش زبالة انا انسان، وبعد شوية لما الموضوع بيطول ويزيد بيبقى عايز يقول: انا احسن منكوا كلكوا انا احسن واحد في الدنيا
من حقه يصرخ في وش اللي ظلمه وقهره ويقول له كده لانه هو احسن منه فعلا
بس هو مش بيقدر، بيخاف، مش بس بيخاف، هو بيقتنع فعلا انه اقل من اللي بيقهره
فبيمارس القهر والظلم والعنصرية اللي بتمارس عليه ضد نفسه وضد اللي اضعف منه، وكل اللي اتعمل معاه بيعمله في غيره
بس له علاج قبل ما الحالة تتفاقم، انه يفهم ان اللي بيقهره ده مش هيركليز ولا حاجة، وانه مش احسن منه، لو ما لحقناهوش يبقى خلاص تحول
وهكذا كانت اسرائيل، في الاول كان اليهود بيضطهدوا بعض وطائفيين ضد بعض بجنون، عاملين زي العرب كده دلوقت، وبعدين ربنا وفقهم وانتقلوا من مرحلة الطائفية الى مرحلة العنصرية
واحنا ماشيين على نفس الطريق بوصفنا اجدد في مجال الاضطهاد منهم يعني هم مضطهدين من ايام الاستاذ خشبة، احنا اول مرة نتهزأ كده الحقيقة في القرنين اللي فاتوا دول بس، ووصلنا دلوقت لمرحلة عظيمة، ودي حاجة جديدة الحقيقة احنا طول عمرنا مدلعين، اقصد مدلعين في الاطار ده ماحدش كان بيضطهدنا بشكل عنصري، والحقيقة ولا احنا كان خاطر في بالنا موضوع العنصرية دي، بس على رأي اطاطا مافيش حاجة بتفضل على حالها، وادي في ماشيين في السكة
لحد ما ربنا يوفقنا ونبقى كيان عنصري دموي حقير زي اسرائيل
حاجة من الاتنين: يا اما نعذرهم ونتفهم الحالة المرضية اللي هم وصلوا لها
يا اما نفوق لنفسنا ونتعلم من غيرنا ونفهم اننا لو ما شربناش اللبن ح نبقى زي عمو الجرسون
المظلوم مسكين، المضطهد يستحق التعاطف
لحد ما يتحول زي مصاص الدماء ويبقى هو الظالم وهو العنصري، مهما كانت اعذاره
العنصري مالوش علاج غير انه يفضل يتعامل كحشرة لحد ما يبطل يتعامل مع الناس كأنهم حشرات ويعرف ان الله حق وان كل البشر سواسية
لا ينفع يتعمل معاه سلام ولا وئام ولا ينفع يبقى استخبارات صديقة
الطائفي اللي فاكر نفسه هو الوحيد اللي ربنا بيحبه وبيكره كل الناس، مالوش حل غير انه يحس انه مكروه من كل الناس لحد ما يتأدب ويعرف ان ربنا خلق الناس زي ما خلقه وانه بيحبهم زي ما بيحبه
لا ينفع حد يقرب معاه ولا يتكلم معاه اصلا
No comments:
Post a Comment
Note: only a member of this blog may post a comment.