رجال الحدود النشامى الاشاوس، اللي قبل كده مات منهم تلاتة على ايد القناصة الاسرائيليين وما فتحوش بقهم، اللي ما عرفوش يدافعوا عن تلات مواطنين من سيناء من ضمنهم طفلة ولا يحموهم من حرس الحدود الاسرائيلي، قتلوا المتسلل السوداني المجرم.
قتلوه عشان دفع 500 دولار، وتقريبا دول اللي حيلته، للمهربين عشان يهربوه لاسرائيل مع اتنين صحابه عشان يلاقي ملجأ وشغل.
والسلطات المصرية، اللي قتلت السودانيين في شارع جامعة الدول العربية، بلغت السفارة السوداني، ما اعرفش بلغتهم عشان يعملوا ايه؟ ما لو عارفين يعملوا حاجة ما كانش التلاتة دول هربوا لاسرائيل.
طبعا احنا عارفين السلطات المصرية قتلت السودانيين ليه؟ قتلتهم عشان قلالات الادب وبيشربوا خمرة، وطبعا سكان جامعة الدول العربية، اللي بيعدوا كل يوم على الستات الشريفات الواقفات تحت العامود في انتظار اي سيارة فارهة يستقلها اخ خليجي شقيق، عشان تقول له تسمح تولع لي حيث ان الكبيرت بتاعها خلص، وبالمرة يوصلها لان مش معاها فلوس المواصلات وابوها ح يزعقلها عشان اتأخرت، طبعا السكان دول، الشرفاء دول، المحترمين دول، اللي بيشوفوا المنظر ده كل يوم من غير ما يفتحوا بقهم، اتضايقوا من السودانيين، لان شارع جامعة الدول العربية طاهر، وح يفضل طول عمره طاهر، يام المطاهر رشي الملح سبع مرات...تمن مرات....تسع مرات...
يا اخي اما السودانيين دول ناس وحشة وحشة وحشة، بيشربوا خممممممرة، وبيهاجروا اسرائييييييل، حاجة عيب عيب عيب...ناس كيك فعلا
هو صحيح الخمرة مش محرمة في مصر وبتتباع في المحلات عاتشي في المعاتشي، وصحيح احنا عاملين سلام مع اسرائيل وبنشتغل لهم سفرجية وخدامين في المشتى السنوى الخصوصي بتاعهم، اللي هو سينا رجعت كاملة لينا ومصر اليوم في عيد، وصحيح السوداني اللي بيخطي مصر بيتعامل معاملة الهنود الحمر، ولا قادرين يعيشوا في السودان، ولا مصر عايزاهم، ولا اي دولة عربية بترحمهم، ويوم ما بيرضوا يشغلوهم بينادوهم: يا عبد يا اسود في الرايحة والجاية، على اساس يعني اننا كلنا شق اللفت وعنينا زرقا وهم دول بقى اللي سود.
انما لازم تعرفوا ان الحكومات العربية في العموم، والحكومة المصرية بالخصوص، عاملة ده كله عشان تختبر اخلاقنا والتزامنا عشان ندخل الجنة من اوسع ابوابها، حيث ان الدولة لو بتعامل البني ادمين على انهم بني ادمين عاتشي، ممكن ربنا يحاسبهم حساب شديد، لكن لما تكفر سيئاتهم اللي عملوها واللي خطرت في بالهم واللي حتى ما يعرفوهاش ولا حتى فكروا يعملوها ربنا يدخلهم الجنة من غير حساب
ثم انت لو دنيتك حلوة ح تحب الاخرة ازاي؟ لازم تبقى حياتك مستحيلة عشان تشتاق للاخرة، اي اخرة انشالله جهنم
فهمتوا يا كفرة؟
عشان كده المواطن السوداني عبد الحميد عبد القادر لما سقط في الاختبار، قامت قوات الحدود لحقته بسرعة وموتته عشان يبقى شهيد ويدخل الجنة
وكله من اجل خير الانسانية
قتلوه عشان دفع 500 دولار، وتقريبا دول اللي حيلته، للمهربين عشان يهربوه لاسرائيل مع اتنين صحابه عشان يلاقي ملجأ وشغل.
والسلطات المصرية، اللي قتلت السودانيين في شارع جامعة الدول العربية، بلغت السفارة السوداني، ما اعرفش بلغتهم عشان يعملوا ايه؟ ما لو عارفين يعملوا حاجة ما كانش التلاتة دول هربوا لاسرائيل.
طبعا احنا عارفين السلطات المصرية قتلت السودانيين ليه؟ قتلتهم عشان قلالات الادب وبيشربوا خمرة، وطبعا سكان جامعة الدول العربية، اللي بيعدوا كل يوم على الستات الشريفات الواقفات تحت العامود في انتظار اي سيارة فارهة يستقلها اخ خليجي شقيق، عشان تقول له تسمح تولع لي حيث ان الكبيرت بتاعها خلص، وبالمرة يوصلها لان مش معاها فلوس المواصلات وابوها ح يزعقلها عشان اتأخرت، طبعا السكان دول، الشرفاء دول، المحترمين دول، اللي بيشوفوا المنظر ده كل يوم من غير ما يفتحوا بقهم، اتضايقوا من السودانيين، لان شارع جامعة الدول العربية طاهر، وح يفضل طول عمره طاهر، يام المطاهر رشي الملح سبع مرات...تمن مرات....تسع مرات...
يا اخي اما السودانيين دول ناس وحشة وحشة وحشة، بيشربوا خممممممرة، وبيهاجروا اسرائييييييل، حاجة عيب عيب عيب...ناس كيك فعلا
هو صحيح الخمرة مش محرمة في مصر وبتتباع في المحلات عاتشي في المعاتشي، وصحيح احنا عاملين سلام مع اسرائيل وبنشتغل لهم سفرجية وخدامين في المشتى السنوى الخصوصي بتاعهم، اللي هو سينا رجعت كاملة لينا ومصر اليوم في عيد، وصحيح السوداني اللي بيخطي مصر بيتعامل معاملة الهنود الحمر، ولا قادرين يعيشوا في السودان، ولا مصر عايزاهم، ولا اي دولة عربية بترحمهم، ويوم ما بيرضوا يشغلوهم بينادوهم: يا عبد يا اسود في الرايحة والجاية، على اساس يعني اننا كلنا شق اللفت وعنينا زرقا وهم دول بقى اللي سود.
انما لازم تعرفوا ان الحكومات العربية في العموم، والحكومة المصرية بالخصوص، عاملة ده كله عشان تختبر اخلاقنا والتزامنا عشان ندخل الجنة من اوسع ابوابها، حيث ان الدولة لو بتعامل البني ادمين على انهم بني ادمين عاتشي، ممكن ربنا يحاسبهم حساب شديد، لكن لما تكفر سيئاتهم اللي عملوها واللي خطرت في بالهم واللي حتى ما يعرفوهاش ولا حتى فكروا يعملوها ربنا يدخلهم الجنة من غير حساب
ثم انت لو دنيتك حلوة ح تحب الاخرة ازاي؟ لازم تبقى حياتك مستحيلة عشان تشتاق للاخرة، اي اخرة انشالله جهنم
فهمتوا يا كفرة؟
عشان كده المواطن السوداني عبد الحميد عبد القادر لما سقط في الاختبار، قامت قوات الحدود لحقته بسرعة وموتته عشان يبقى شهيد ويدخل الجنة
وكله من اجل خير الانسانية
No comments:
Post a Comment
Note: only a member of this blog may post a comment.