انه في السنة الثامنة بعد الالفين، في عهد الرئيس العتيق ونجله العميق، حيث انتشر في البلاد الخراب والحريق ومات الناس بين منكوب وغريق كتب المصريون يجأرون، وبربهم يستغيثون:
ان لم يكن بك علي غضب فلا ابالي، ولكن عافيتك هي الاوسع لي. اعوذ بنور وجهك الذي اشرقت به الظلمات، وصلح عليه امر الدنيا والاخرة، من ان ينزل بي سخطك، او يحل على غضبك، لك العتبى حتى ترضى، ولا حول ولا قوة الا بك.
No comments:
Post a Comment
Note: only a member of this blog may post a comment.