Tuesday, 3 June 2008

لا معلش المرة دي بقى مالهاش علاقة بالانضطهاد

سواء اللي حصل في الزيتون او اللي حصل في اسكندري او اللي حصل في ملاوي مالوش علاقة خالص بالمسلمين اللي بيكرهوا المسيحيين والمسيحيين المضطهدين وللا المسيحيين الكفاتسة اللي عايزين ياخدوا دعم من الخارج والمسلمين الغلابة المظلومين
بجد ده يبقى اسمه تهبيل
النهاردة واحد صاحبي قال لي كلمة حكمة: "فيه قضايا انتهت خالص ما بقاش لها وجود
زي قضية تعاطي المخدرات مثلا، الناس مش معاها فلوس عشان تتعاطى مخدرات، زمان بالعشرة جنيه كنا بنجيب السجاير وباكتة البانجو - ده هو اللي بيقول لي - وكان بيفيض من العشرة جنيه
دلوقت ولا ستين جنيه يجيبوا الحاجات دي وقال عمرو خالد رايح يعمل حملة ضد المخدرات، هو بيكلم مين؟ بيكلمنا احنا وللا بيكلم ناس في سويسرا؟
ومن ضمن القضايا اللي انتهت - والكلام مازال لصاحبي - فكرة الفتنة الطائفية، الناس كفرت اساسا لا بقوا مسلمين ولا مسيحيين ولا فيهم نفس حد يضطهد حد ولا حد يشتكي حد الناس كلها ماشية تكلم نفسها"
بعيدا عن رأي صديقي ده
بس يعني اللي عنده فسية مخ يتساءل سؤال واحد: ايه اللي حصل خلا احداث اعتداءات على مسيحيين بالذات تكتر بالطريقة دي بعد قانون الطوارئ وفجأتن كده
صدفة؟
صدفة؟
صدفة؟
انا بقى مش مؤمنة بالصدف
حتى لما بتحصل في السيما بتضايقني
مافيش حاجة في الدنيا صدفة
رجاء قراءة الموضوع ده عند رامز

No comments:

Post a Comment

Note: only a member of this blog may post a comment.