عبده البرماوي كتب تعليق باسم سيد مراد بس هو مش قايل انه سيد مراد فده سر يعني بس هو عبده البرماوي بس ما حدش يقول
المهم انه كتب تعليق عندي في المدونة وانا كالعادة استخسرت تعليق عبده البرماوي في انه يبقى تعليق واللي يقرا يقرا واللي ما يقراش ما يقراش عشان كده ح انزل التعليق بتاع عبده البرماوي بوست اهو:
مع ملحوظة ان ده عبده البرماوي مش انا عشان ما حدش يدخل يقول لي: يا سلام يا نوارة بوست رائع تسلم ايدك
دي مش ايدي دي ايد عبده البرماوي
اتفضلوا:
الانسة الحاجة نواره
أولا نفسي تهدي وبلاش حمقه
ثانيا لاحظي ان جزء من الثقافة المحافظة هو استخدام ألفاظ شديدة التحفظ مش مؤدبه لأ شديدة التحفظ وفيه فرق
خلينا نمسك في الحته دي
علاقة عمرو خالد والعديد من العاملين في هذا الحقل الاعلامي بشبكات البزنس السعودية وحسبتها الشهيرة في تنييم الناس من خلال الاستهلاك واللهو المخلوط بوش ديني محافظ يمنع الأفكار التحررية اللي بتقف ضد الاستغلال والتخلف وبتدعو الناس للعيش في ظروف أفضل ووفق حريات أكثر اتساعا
المشكلة مش في الدين اللي انا باعتبره أعظم أدوات التحرر والنبي صلعم هو اللي قال جئت لاحرر العباد المشكله في استخدام الدين لانتاج الاستبداد والاستغلال وتصدير الافكار المخدرة التي لا تجعل الناس ترفض الظلم بل تستكين له حسبة كمال أدهم ،فريق المخابرات المركزيه اللي عمل السعوديه قالت كده من زمان، استخدام قليل من عوائد النفط لخلق تنميه شكليه مظهريه غير مستديمه تقوم علي الاستهلاك وتعظيم قيمة الكسل والثقافة الريعيةهذه الثقافة يروج لها وكلاء مثل الباكستاني صالح كامل خبير جمع المتناقضات في سلة واحدة بنك اسلامي ومضاربات بورصة نيويورك قنوات صفاء ابو السعود وعمرو خالد في سلة واحده ولا كلام عن تناقض او مصداقيه فالشئ الصادق الوحيد هو ان يعيش هؤلاء ودولتهم فوق الجميع وليس من وكيل للامركة والاحتكارات العالميه اجدع منهم ولم يقم باجهاض التنمية الذاتية اكثر منهم لا يحترمون القيم النهضوية ولا الثقافة الرفيعه ولا فكر التحرر الانساني ويقدسون كل السبل المدرة للدولار بما فيها الطرق التي تضع لافتة الله كذبا فوق صروحها الهلامية وطالما تتتج المال وتنيم الناس عن تحررهم ونهضتهم وتجعل الدعوة اداة للمخاتلة والترويج للتهاويم والمراوغات البلاغية علي حساب الحقيقة فاهلا بها
هذا ما على العقلاء كشفه ومواجتهه ونزع القداسة عنه. لننزع القداسة عن المخادعين حتي لو قالو نصف الحقيقة وانبهر الناس بها فسكوتهم عن النصف الاخر هم غمط للحق وتعمية للخلق
دعونا لا ننخدع بلافتات كتبوا عليها الدعوة الي الله وبلاغة تطنطن بالصلاة ولاسلام علي النبي في ذات الوقت الذي تخون ابسط ما نادي به من مبادئ وقيم
-----
انتهى بوست عبده البرماوي واسمع يا كابتن انت وهو علك تستفيد
المهم انه كتب تعليق عندي في المدونة وانا كالعادة استخسرت تعليق عبده البرماوي في انه يبقى تعليق واللي يقرا يقرا واللي ما يقراش ما يقراش عشان كده ح انزل التعليق بتاع عبده البرماوي بوست اهو:
مع ملحوظة ان ده عبده البرماوي مش انا عشان ما حدش يدخل يقول لي: يا سلام يا نوارة بوست رائع تسلم ايدك
دي مش ايدي دي ايد عبده البرماوي
اتفضلوا:
الانسة الحاجة نواره
أولا نفسي تهدي وبلاش حمقه
ثانيا لاحظي ان جزء من الثقافة المحافظة هو استخدام ألفاظ شديدة التحفظ مش مؤدبه لأ شديدة التحفظ وفيه فرق
خلينا نمسك في الحته دي
علاقة عمرو خالد والعديد من العاملين في هذا الحقل الاعلامي بشبكات البزنس السعودية وحسبتها الشهيرة في تنييم الناس من خلال الاستهلاك واللهو المخلوط بوش ديني محافظ يمنع الأفكار التحررية اللي بتقف ضد الاستغلال والتخلف وبتدعو الناس للعيش في ظروف أفضل ووفق حريات أكثر اتساعا
المشكلة مش في الدين اللي انا باعتبره أعظم أدوات التحرر والنبي صلعم هو اللي قال جئت لاحرر العباد المشكله في استخدام الدين لانتاج الاستبداد والاستغلال وتصدير الافكار المخدرة التي لا تجعل الناس ترفض الظلم بل تستكين له حسبة كمال أدهم ،فريق المخابرات المركزيه اللي عمل السعوديه قالت كده من زمان، استخدام قليل من عوائد النفط لخلق تنميه شكليه مظهريه غير مستديمه تقوم علي الاستهلاك وتعظيم قيمة الكسل والثقافة الريعيةهذه الثقافة يروج لها وكلاء مثل الباكستاني صالح كامل خبير جمع المتناقضات في سلة واحدة بنك اسلامي ومضاربات بورصة نيويورك قنوات صفاء ابو السعود وعمرو خالد في سلة واحده ولا كلام عن تناقض او مصداقيه فالشئ الصادق الوحيد هو ان يعيش هؤلاء ودولتهم فوق الجميع وليس من وكيل للامركة والاحتكارات العالميه اجدع منهم ولم يقم باجهاض التنمية الذاتية اكثر منهم لا يحترمون القيم النهضوية ولا الثقافة الرفيعه ولا فكر التحرر الانساني ويقدسون كل السبل المدرة للدولار بما فيها الطرق التي تضع لافتة الله كذبا فوق صروحها الهلامية وطالما تتتج المال وتنيم الناس عن تحررهم ونهضتهم وتجعل الدعوة اداة للمخاتلة والترويج للتهاويم والمراوغات البلاغية علي حساب الحقيقة فاهلا بها
هذا ما على العقلاء كشفه ومواجتهه ونزع القداسة عنه. لننزع القداسة عن المخادعين حتي لو قالو نصف الحقيقة وانبهر الناس بها فسكوتهم عن النصف الاخر هم غمط للحق وتعمية للخلق
دعونا لا ننخدع بلافتات كتبوا عليها الدعوة الي الله وبلاغة تطنطن بالصلاة ولاسلام علي النبي في ذات الوقت الذي تخون ابسط ما نادي به من مبادئ وقيم
-----
انتهى بوست عبده البرماوي واسمع يا كابتن انت وهو علك تستفيد
No comments:
Post a Comment
Note: only a member of this blog may post a comment.