سباك في العمرانية قدم بلاغ في امين شوربة اسم الله
لانه حرامي وسرق منه تسعين جنيه
وموبايل والسرقة كانت بالاكراه
بقية افراد العصابة
قصدي الشوربة
راحوا له وقالوا له ما تفكك من البلاغ
قال لهم حقي بالقانون
راحوا رامينه من الشباك
ياللا بقى
بلا زهق
هو ح يخنقهم ليه؟
بس لجل بختهم المدوحس وللا الكويس مش عارف
صادفت ان السباك ده مسيحي
ايون نعملها خناقة طائفية ونخلص
بس لجل الحظ المدوحس فعلا
الجيران كلهم لما عرفوا ان جارهم اترمى من الشباك
شالوا العصيان وراحوا يضربوا البوليس
طيب وبعدين في الاحراج ده؟
ما نفعتش تبقى فتنة طائفية دي
نعملها ايه؟
اه الواد اللي مات ده مسجل خطر ولما شاف
البوليس رمى نفسه من الشباك
لانه اذا حضرت ملائكة الشرطة نطت شايطين
الشعب من الشباك
تفاصيل الخبر هنا
ما فيش فايده فيكى
ReplyDeleteغاويه (أوشاعات) تملى بيها البلد
يا ستى الراجل ده الله يرحمه و يقدس روحه أنا سمعت تفسيرين لحكايته
الإتنين مالهمش علاقه باللى إنت بتقولى عليه
أول تفسير إنه الراجل ده كان بيحضر نفسه لأولمبياد بكين فى لعبة القفز العالى
و من حماسه كان بيتدرب ليل نهار تى فى البيت
بس القفزه عليت معاه حبتين المره دى
هاتقوليلى و البوليس كان بيعمل إيه
طبعا كان بيشجعه
هو ده مش واجب قومى ولا إيه
التفسير التانى إنه الله يرحمه كان بيمشى و هو نايم ولجل القضا مشى ناحية البلكونه المره دى و وقع
عارفك حقنه
هاتسألينى برضه على البوليس
يا ستى المرحوم كان متقل ف الأكل حبتين قبل النوم و جاله كابوس
طلعوله م الكابوس بعيد عنك
بس ربنا ستر إنه ما وقعش م البلكونه بكابوسه
شفتى بقى الحقائق الواضحه الجليه بس نقول لمين
و فى النهايه أرجو نشر هذا التوضيح فى نفس مكان الموضوع الأصلى و بنفس البنط
و تفضلوا
بصراحة يا نوراة انا بقالي كتير معدتش عندك
ReplyDeleteبس قصة العقيد دة عجباني فعلا و مصدقها بجد
و ياريت تعميللها تصنيف و تحطيها في التصنيفات عشان يبقى سهل على كل الناس تشوفها
حاجة تحزن أو حاجة تقرف مش عارف مش كطالبة معايا سخرية
ReplyDeleteأحلى حاجة في الموضوع المنطقية الرائعة اللي بتتميز بيها الشرطة المصرية بجد بجد .. يعني رايح يقولك .. الواد مسجل خطر راحوا يقبضوا عليه راح رامي نفسه من الشباك
ReplyDeleteواحد اتقبض عليه في القسم .. من كتر الخضة جاله هبوط حاد في الدورة الدموية
وواحد تاني من الندم على افعاله السيئة راح خابط دماغه في الحيط لحد مامات ..
والرابع هو اللي هاجم رجال الشرطة اللي كانوا بيدافعوا عن نفسهم يا حرام قدام هذا الوحش (اللي مش مطلوب اصلا اخوه هو اللي كان مطلوب) ولكن يظهر خدتهم الحماسة شوية فخلص في ايديهم