وائل عباس بعتهولي بالميل
: اليكم رسالته
هذا المقال منشور بجريدة الدستور المصرية بتاريخ 28/7/2007م
جريمة ميت ... بقلم الأستاذ فهمى هويدى
أهدتنا مباحث أمن الدولة فكرة مبتكرة لفيلم كوميدي يخلصنا مؤقتاً من أفلام الكوميديا الهابطة التي تعرض هذه الأيام في دور السينما , خلاصة الفكرة أن شابا متديناً اسمه في الأصل حسام الدين طه تغيان كان يدرس الطب البيطري , توفاه الله , وتبين بعد الوفاة أنه كتب وصيته وإخوته يوصيهم بتقوى الله وطاعته وإتباع تعاليم النبي "صلي الله عليه وسلم" وخص شقيقه أحمد علي أن يتقرب إلي الله بالجهاد في سبيله , وحين عثر الأب علي الوصية فإن الأسرة تداولتها واعتبرتها من قبيل النصائح التي كان حسام يسديها لأهله بين الحين والأخر وبعد أن أصبح مضمونها موضوعاً للحديث في البيت ولأن الحيطان لها آذان , فإن الخبر وصل إلي علم رجال أمن الدولة الذين استنفروا للتحقيق في الأمر وتقصي جذوره .
وكان من الطبيعي أن يستجوب الشخص الأول في الموضوع الذي كتب الرسالة إلا أن وفاته حالت دون سماع أقواله ( لاحظ أن البطل مات قبل أن يبدأ الفيلم ) ولكن ذلك لم يثن رجال المباحث عن عزمهم , إذ أن ذكر كلمة "الجهاد" في الوصية كان دالا علي أن الأمر خطير , لذلك فإنهم شنوا غارة علي بيت الأسرة وألقوا القبض علي الأب وعلي ابنه أحمد الذي خصه شقيقه حسام في وصيته بالحرص علي الجهاد , وشملت الغارة شباب عائلة تغيان , وآخرين علي صلة بهم في محافظتي بني سويف والقليوبية , وإذ بلغ عدد الذين اعتقلوا بسبب الوصية 35 شخصاً , فإن المباحث أدخلتهم في قضية ووجهت إليهم نيابة أمن الدولة العليا تهمة تكوين تنظيم جهادي علي اتصال بتنظيم القاعدة عبر الإنترنت هدفه قلب نظام الحكم بعد تكفير الحاكم .
هذه التهم أصبحت محور التحقيقات التي أجرتها النيابة , ولأنه لم يكن هناك من دليل مادي في القضية غير وصية الشاب المتوفى , فإن تقارير المباحث قامت باللازم في توفير أدلة وقرائن أخري , من قبيل الإشارة إلي أن بعض المتهمين اعتادوا علي دخول المواقع الجهادية علي شبكة الإنترنت (جريمة أخري) وتلقي تدريبات علي كيفية التخفي والإفلات من الرصد الأمني (جريمة أخطر) ..
في حدود التفاصيل التي نشرت فإن ابن عم المتوفى "وليد هاشم تغيان" . حين أراد أن يثبت في أقواله أنه ليس متطرفا ولا علاقة له بالإرهاب أو تنظيم القاعدة , فإنه قال لوكيل النيابة إنه لا يؤدي الصلاة رغم أنه طالب بكلية الشريعة , وحين طمأنه وكيل النيابة إلي أن أداء الصلاة عمل مشروع لا يجرمه القانون "حتي الآن علي الأقل" فإن الشاب قلل من حذره و"اعترف" لوكيل النيابة بأنه يصلي فعلاً لكنه غير منتظم في صلواته , وبقيت التهمة الوحيدة التي لم يستطع إنكارها وهي أنه كان مضطرا للتعرف علي الشاب أحمد شقيق المتوفى الذي أصبح متهماً رئيسياً في القضية , وهي جريمة لم يكن له فيها يد لأنه ابن عمه .
هذا الأسبوع أطلقت مباحث أمن الدولة سراح الأب حنفي طه تغيان "63 سنة" بعد اعتقال دام ثلاثة أشهر , منذ اكتشفت أمر الوصية , بعدما ثبت أنه لا علاقة له بالتهم الموجهة لبقية المجموعة وأن التهمة الوحيدة الثابتة بحقه أنه أنجب المرحوم .
ولا تزال التحقيقات مستمرة منذ ذلك الحين , ومن خبراتنا نستطيع أن نتوقع كل الاحتمالات في نهاية الفيلم , من الحصول علي اعتراف – بالوسائل التي لا شك في أنك تعرفها – بالانخراط في تنظيم القاعدة والتآمر لقلب نظام الحكم إلي إعلان براءة المتهمين والإفراج عنهم لعدم توفر الأدلة .
ولأنني من خارج الوسط الفني , ولا أفهم شيئاً في كتابة السيناريو أو الإخراج فلا أعرف كيف يمكن الإفادة في الفيلم من الفكرة السادة في العالم المتحضر التي بمقتضاها يتم التحري أولا وجمع الأدلة , وبعد ذلك يلقي القبض علي من ترجع الأدلة إدانتهم , في حين أنهم عندنا يحتجزون أكبر عدد من الأبرياء لأطول مدة ممكنة أولاً , أملاً في العثور علي المتهمين في وقت لاحق وقد طبقت بريطانيا النموذج مؤخراً , حين جرت محاولة تفجير مطار جلاسجو في أيرلندا , واكتشفت سيارتان أعدتا للتفجير في لندن , ومع ذلك لم يلق القبض إلا علي ستة أشخاص فقط , بالمناسبة فإن وفداً رفيعاً من المسئولين عن طبخ قانون الإرهاب زار بريطانيا قبل أيام للإفادة من خبرتها في الموضوع وأنا متأكد أنهم لم يتوقفوا لحظة أمام ذلك التقليد الأمني المتحضر ..
لي مطلب أخير وحيد في الفيلم , هو أن تحفظ حقوق مباحث أمن الدولة في فكرته. ……
جريمة ميت ... بقلم الأستاذ فهمى هويدى
أهدتنا مباحث أمن الدولة فكرة مبتكرة لفيلم كوميدي يخلصنا مؤقتاً من أفلام الكوميديا الهابطة التي تعرض هذه الأيام في دور السينما , خلاصة الفكرة أن شابا متديناً اسمه في الأصل حسام الدين طه تغيان كان يدرس الطب البيطري , توفاه الله , وتبين بعد الوفاة أنه كتب وصيته وإخوته يوصيهم بتقوى الله وطاعته وإتباع تعاليم النبي "صلي الله عليه وسلم" وخص شقيقه أحمد علي أن يتقرب إلي الله بالجهاد في سبيله , وحين عثر الأب علي الوصية فإن الأسرة تداولتها واعتبرتها من قبيل النصائح التي كان حسام يسديها لأهله بين الحين والأخر وبعد أن أصبح مضمونها موضوعاً للحديث في البيت ولأن الحيطان لها آذان , فإن الخبر وصل إلي علم رجال أمن الدولة الذين استنفروا للتحقيق في الأمر وتقصي جذوره .
وكان من الطبيعي أن يستجوب الشخص الأول في الموضوع الذي كتب الرسالة إلا أن وفاته حالت دون سماع أقواله ( لاحظ أن البطل مات قبل أن يبدأ الفيلم ) ولكن ذلك لم يثن رجال المباحث عن عزمهم , إذ أن ذكر كلمة "الجهاد" في الوصية كان دالا علي أن الأمر خطير , لذلك فإنهم شنوا غارة علي بيت الأسرة وألقوا القبض علي الأب وعلي ابنه أحمد الذي خصه شقيقه حسام في وصيته بالحرص علي الجهاد , وشملت الغارة شباب عائلة تغيان , وآخرين علي صلة بهم في محافظتي بني سويف والقليوبية , وإذ بلغ عدد الذين اعتقلوا بسبب الوصية 35 شخصاً , فإن المباحث أدخلتهم في قضية ووجهت إليهم نيابة أمن الدولة العليا تهمة تكوين تنظيم جهادي علي اتصال بتنظيم القاعدة عبر الإنترنت هدفه قلب نظام الحكم بعد تكفير الحاكم .
هذه التهم أصبحت محور التحقيقات التي أجرتها النيابة , ولأنه لم يكن هناك من دليل مادي في القضية غير وصية الشاب المتوفى , فإن تقارير المباحث قامت باللازم في توفير أدلة وقرائن أخري , من قبيل الإشارة إلي أن بعض المتهمين اعتادوا علي دخول المواقع الجهادية علي شبكة الإنترنت (جريمة أخري) وتلقي تدريبات علي كيفية التخفي والإفلات من الرصد الأمني (جريمة أخطر) ..
في حدود التفاصيل التي نشرت فإن ابن عم المتوفى "وليد هاشم تغيان" . حين أراد أن يثبت في أقواله أنه ليس متطرفا ولا علاقة له بالإرهاب أو تنظيم القاعدة , فإنه قال لوكيل النيابة إنه لا يؤدي الصلاة رغم أنه طالب بكلية الشريعة , وحين طمأنه وكيل النيابة إلي أن أداء الصلاة عمل مشروع لا يجرمه القانون "حتي الآن علي الأقل" فإن الشاب قلل من حذره و"اعترف" لوكيل النيابة بأنه يصلي فعلاً لكنه غير منتظم في صلواته , وبقيت التهمة الوحيدة التي لم يستطع إنكارها وهي أنه كان مضطرا للتعرف علي الشاب أحمد شقيق المتوفى الذي أصبح متهماً رئيسياً في القضية , وهي جريمة لم يكن له فيها يد لأنه ابن عمه .
هذا الأسبوع أطلقت مباحث أمن الدولة سراح الأب حنفي طه تغيان "63 سنة" بعد اعتقال دام ثلاثة أشهر , منذ اكتشفت أمر الوصية , بعدما ثبت أنه لا علاقة له بالتهم الموجهة لبقية المجموعة وأن التهمة الوحيدة الثابتة بحقه أنه أنجب المرحوم .
ولا تزال التحقيقات مستمرة منذ ذلك الحين , ومن خبراتنا نستطيع أن نتوقع كل الاحتمالات في نهاية الفيلم , من الحصول علي اعتراف – بالوسائل التي لا شك في أنك تعرفها – بالانخراط في تنظيم القاعدة والتآمر لقلب نظام الحكم إلي إعلان براءة المتهمين والإفراج عنهم لعدم توفر الأدلة .
ولأنني من خارج الوسط الفني , ولا أفهم شيئاً في كتابة السيناريو أو الإخراج فلا أعرف كيف يمكن الإفادة في الفيلم من الفكرة السادة في العالم المتحضر التي بمقتضاها يتم التحري أولا وجمع الأدلة , وبعد ذلك يلقي القبض علي من ترجع الأدلة إدانتهم , في حين أنهم عندنا يحتجزون أكبر عدد من الأبرياء لأطول مدة ممكنة أولاً , أملاً في العثور علي المتهمين في وقت لاحق وقد طبقت بريطانيا النموذج مؤخراً , حين جرت محاولة تفجير مطار جلاسجو في أيرلندا , واكتشفت سيارتان أعدتا للتفجير في لندن , ومع ذلك لم يلق القبض إلا علي ستة أشخاص فقط , بالمناسبة فإن وفداً رفيعاً من المسئولين عن طبخ قانون الإرهاب زار بريطانيا قبل أيام للإفادة من خبرتها في الموضوع وأنا متأكد أنهم لم يتوقفوا لحظة أمام ذلك التقليد الأمني المتحضر ..
لي مطلب أخير وحيد في الفيلم , هو أن تحفظ حقوق مباحث أمن الدولة في فكرته. ……
======
انتهى المقال
والله انا يوم الجمعة اللي فاتت خالتي توفاها الله
وباعيط من ساعتها
دي اول مرة اضحك
الله يحظك يا سعادة فخامة الامن
دي اسعد زيجة للشعب المصرى مع اظرف
جهاز امن عرفه التاريخ
نوارة
ReplyDeleteاسمعى ياام المشاكل انتى فية اجتماع للمدونين المصريين يوم 17/8 فى الاسكندرية
وعاوزينك تحضرية لو ممكن هنبقى اسعد مدونين بتشريفك .واهى فرصة تتعرفى بشوية مدونين عاقليين والدعوة عامة لكل مدون مصرى .عايزين نعمل اتحاد للمدونين المصرين وانتى من اهم المدونين المصريين ونتمنى وجودك معنا علشان نستغلك .بس بلاش تجيبى الامن وراكى انا عارفك غاوية كرسى فى الكلوب وتشطبى الفرح
اذا قررتى انك تحضرى عرفينا واحنا هنكون فى شرف استقبالك
ابو النجوم
مصر أمممممممم مصر امممممممم
ReplyDeleteماتلاقيش مثالها ست كل عصر، كلمة جنب الكلمة تسوى الف خصر....لا لا كانت عصر، طب يمكن نصر أو قصر، يووووووه نسيت. انت خليتني اهيس الحقيقة لكن دا ما يمنعش ان انا عايز اقول هي دي مصر أم الدنيا.
تحيا مصر، تحيا زي ما هي عايزة. بس المهم اني لا احيا فيها
ههههههههههههههههههههههههه
ReplyDeleteههههههههههههههههههههههههه
الله يحظكم, واضح ان كلمة الجهاد بأت عمله لأمن الدولة بعبع وبقوا بيحلموا بيها ويبلوا السرير
أنا هعمل شريطوهسجل عليه
الجهاد الجهاد الجهاد
بيخوف العدلي حبيب
يارب في مصر يزيد
دي مش دعوة للجهاد طبعاً لأنها أولا أغنية هابطه. ثانياً لأن الجهاد في بلاد المسلمين مش بالسيف والتفجيرات
بس أي حاجة تطير النوم من عين حباينا الحلوين
البقيه في حياتك يا نواره
ReplyDeleteانشاءلله اخر الاحزان
أولا أرجو أن تقبلي عزائي في مصابك
ReplyDeleteالبقـــــــاء لله
..
ثانيا و الله أنا ساعات من كتر اللي بشوفه أو بسمعة مبقتش أتعجب
..
وأنا شايف إن أمن الدولة قصر في الموضوع فين الواد اللي كتب الجواب؟؟؟
المفروض يعملوا فرع أمن دولة .. مكتب العالم الآخر وممكن بردك يقعدوا عند الكابتن لاظوغلي شخصياً وهو يبقوا جنب بعض
وأنا أرشح العوادلي باشا شخصيا
لهذا المكتب نظراً لأهميته
:)
أعتقد إني شوفتك في برنامج في العربية من كام سنة وكنتي حاطة صورة يحيي عياش على مكتبك وأعتقد إنك بعد اللي بسمعه عنك إنك هتكوني يحيي عياش المدونات تفجريها في وجه الظلم
ReplyDeleteوتلك الشبلة من ذاك الأسد مابالك انت بنت اسدين
ربنا يوفقك ويسعدك يانوارة
معجب جدا بكلامك وبحوراتك
وياريت منك كتير في الزمن ده
أحا يابلد
ReplyDeleteالبقاء لله يا نوارة
ReplyDeleteانا متابعاكى من فترة بس دي اول مرة ارسل تعليق....بصراحة الفيلم دا كان اقوي من اني اقرا و امشي
حاجة تضحك و تبكي
فكرني من كام سنة كان ابن خالتي مسافر برة و عمال يجهز ورقة و من انشغاله بطل يحلق دقنه وقفوه بتوع الامن لان دقنه طويلة.....و انت من..و ليه..و جاي منين..و رايح فين...
ابن خالتي خاف...و قلق ..و عرق..و قال باظت السفرية. فتح زرار القميص عشان يهوي رقبته و صدره يمكن الهوا يساعده و يلهمه برد يخليهم يسيبوه و يمشوا.
و قبل ما يتكلم ...قاله الضابط ...خلاص امشي.
مشي و هو يبفكر ايه اللي حصل.....اااه اصلوا لما فتح زرار القميص... الضابط شاف ان تحت القميص فيه سلسله و طبعامفيش واحد اخوان بيلبس سلسله
أولآ البقاء لله
ReplyDeleteثانيـآ ايه التهريج ده هكذا وصل بنا الحال لتلفيق التهم وخلاص
ولا هما عايزين يعملوا شغل على قفا الناس علشان يقولوا عليهم كويسين والواحد منهم يزيدله نجمة ولا نجمتين يااااااااااااارب يقع عليهم نجمة تحرقهم قادر يا كريم
حســـــــــبنا الله ونعم الوكيـــل
أولا البقية في حياتك يا نواره وأنشالله تكون أخر الأحزان
ReplyDeleteهو فعلا فيلم لو أتعمل وأتسبك حيبقى جنان
وتقريبا بطابيط الداخليه المكلبظين أكتشفوا فى نفسهم موهبة التاليف الكوميدي ويمكن تطلع لهم فايده ويقى المرتبات ألى بياخدوا حار ونار في جتتهم بفايده
اولا البقية فى حياتك يا نوارة
ReplyDeleteثانيا الامن خلاص من كتر الرعب اللى كلمة الجهاد عاملاه لامن الدولة فى عقولهم اصبحوا بيتلككوا على اى حاجه حتى للاموات
لا حول ولا قوة الا بالله
ايه الأسلو ب الفج ده طبعا ردي على الأخ اللي فوق يعني بالله عليك لو الأستاذ عمرو خالد أو الدكتورة سعاد صالح اللي بدافع عنهم شافو ردك السمج ده كانو اتبرو منك ايه يابني ده مفيش رباية ولا ادب ترضى حد يكلم اختك بالاسلوب ده لمجرد اختلاف في الراءي انا بيتهيألي إنك ترضى على العموم ياما النت بيلم والله الواحد بيقرا فيه كلام مسمعوش في حياته مش اقصد كلامك اقصد تعبيرات اخرى لأن كلامك ده مليان في الشوارع بين الناس البيئة اللي متربوش
ReplyDeleteوالله مش عارفة اضحك ولا ابكى
ReplyDeleteالحكاية بتضحك وبتبكى فى نفس الوقت
الحرية حتى للأموات بقت جريمة
تحياتى لنشر المقال
لو سمحتى يا نوارة امسحى التعليق فورا
ReplyDeleteالتعليق دة جارح لعين اى قارىء
ويخدش الحياء العام بشدة
ارجوكى احتراما لنا ولنوارة التى نعتبرها قمة للمدونين
رجاء مسح التعليق
انا لسة شايفة التعليق اياه دلوقت ومسحته
ReplyDeleteوباعتذر لكل اللي دخل المدونة وشاف الكلام المنحط ده
بس نقول ايه
اهي بلاوي وبتتحدف علينا
واسلوب الكاتب يدل عليه
يبدو اني محتاجة ارجع الموديريتور تاني
على فكرة جه ساب تعليق عندى بيشتم فيكى برضه وانا رديت عليه ومحمد حمدى كمان بس مسحت التعليق لأن كان فى لفظ سىء جدا رغم انه كان بيشكر فية فى بداية تعليقه
ReplyDeleteيا ريت تيجى تشوفيه عندى
ماتلغيش التعليق يا نوارة
ReplyDeleteالغى بس المجهولين
الناس اللى بيبقوا عاملين صحاب وبيطعنوا من الظهر
ودول لو عندهم جرأة كانوا دخلوا باسماء مدوناتهم
طبعا مدونتك اولا واخيرا لكن اعتقد ان دة افضل
و ولا يهمك يا ست البنات
انتى اكبر من اى شىء مهما حصل
مالحقتش اشوف التعليق السئ اللي بتكلموا عليه
ReplyDeleteبس ماتزعليش نفسك يا استاذه
في ناس بتموت من الحقد
لما يشوفوا واحده عندها ربع شخصيتك
و ذكائك و طيبه قلبك و جدعنتك
: )
يستاهلوا الحقيقة
ReplyDeleteومش كفاية المفروض يحضروا روح المرحوم ويحققوا معاه و كمان لازم يجيبوا حثته ويعدموها تانى او يحرقوها
الحقيقة بجد مش عارفين نشكر أمن الدولة على جهودها الفظيعة دى ازاى .. دول حتى بيحموا البلد من خواطر واحد مات أصلا خلاص
بجد ربنا ياخدعم قصدى يعينهم على شغلهم
ويارب احفظنا منهم
انا معلافش اذا كنت انتي اللي حليتيه و لا لأ ,, المهم الجواب صح و على فكرة انا الحمدلله حليته بس في مدة اطول منك انتي شوية ,, هو اللغز فعلاً محتاج لواحد بيفهم في المنطق و عشان كده اينشتاين قال النسبة اللي هوة قالها دي ,, المهم يعني حلك صح ,, جدعة بس على فكرة انا عندي 14 سنة يعني صعب انك تلاقي حد في سني يعرف يحله ,, هوة فيه و اان اعرف واحد صحبي عبقري بشهادة كل الناس ؛ بس قليل اللي يحله
ReplyDelete- و السلام عليكم و رحمةالله و بركاته
ممممم
ReplyDeleteمصر ام الدنيا , و هي بردوا ام العجايب
اصل الناس دي مش لاقيين حاجة يعملوها غير انهم يمشوا تبع موضة تنظيمات جهادية و اي شئ تبع الدين مرفوض
عامة ان مش هنسي لما واحد من معارف اخويا من الاخوان المحترمين حقا , و اعتقلوة هو و اصحابة في المصيف , قام هو و اصحابة و المخبرين اللي ماسكينهم عدوا ادام فندق من الفنادق اياها اللي المناظر فيها زي ما انت عايز ...قام حد من المخبرين قال " استغفر الله العظيم طول ما العينة دي مودجودة في البلد - يقصد رواد الفندق - ربنا عمرة ما هيرضي عننا "
قام صاحب اخويا اتفقع و قال " يعني سايبين دول و ماسكيننا ؟؟؟" قاموا قالوله انتم لو كان امن الدولة جخل عليكم و شاف معاكم بنات مكنش اتعرض لكم لكن لما لاقي مصاحف كتيرة و سجاجيد صلاه كتيرة قبض عليكم !!!!!
مش عارفة اقول غير اه يا بلد مبقيتيش بتاعتنا
تدويناتك متميزة يا نوارة كالمعتاد
أولاً : المقال حلو جداً اوي خالص يعني
ReplyDeleteـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثانياً : انا عايز اعرف ايميلك و ده ايميلي : JUSTHISHAM@YAHOO.COM
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أولاً : انا مش لاقي الحتة بتعات عيالي دي اللي انتي قولتي عليها
ثانياً : انا مش عميل ,, لحسن حد يفتكر حاجة كدة لاو كدة اتاخد انا في الرجلين و نتمسك امن دولة -- اللهم احفظنا و يجعل كلامنا خفيف عليهم - و كمان انا مش نحس
ثالثاً : دي حكاية تسميتي للمدونة بهذا الاسم : اصل انا قرأت رواية اسمها الرقم المشئوم - 13 يعني - من سلسلة ما وراء الطبيعة للدكتور احمد خالد توفيق ؛ المهم ان الرواية كانت بتتكلم عن واحد بيتحدى كل الناس بتعرضه لكل حاجة بيتشائم منها الناس و اهمها انه اتولد في يوم 13 و ساكن في فيلا رقم 13 و غير كده ,,,, نهايته سلاااااااام
خلاص يا رجالة.. كلنا نكتب في وصيتنا ان عيالنا يطلعوا رقاصين وحرامية ويلبسوا محزق وملزق وبقولوا نعم.
ReplyDeleteانا تاني
ReplyDeleteالأخت الفاضلة اللي بتقول "مش عارفة اقول غير اه يا بلد مبقيتيش بتاعتنا ".. هي العملية مش ناقصة يأس واحباط..
اولا البقاء لله
ReplyDeleteثانيا .. الموضوع ده يفقع فعلا
المختصر المفيد فيه .. ان الحكومه ماشيه بمبدأ الاعمال بالنيات .. و هتحاسبنا بعد كده على اي حاجه ننوى عليها قبل حتى ما نعملها
دستوووور يا اسيادنا .. مكشوف عنكم الحجاب ههههه